الأسبوع:
2025-05-30@09:09:25 GMT

«أرما» ترفع سعر منتجاتها من زيت الطعام

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT

«أرما» ترفع سعر منتجاتها من زيت الطعام

كشفت شركة أرما، عن ارتفاع جديد في أسعار منتجاتها من زيت الطعام، وجاءت الأنواع التي شهدت زيادة في الأسعار من منتجات أرما كالتالي:

-زيت الطعام «شورتينج»

-زيت الطعام «ندى 16»

-زيت الطعام «ندى 20 »

-زيت الطعام «ندى 50 عالي الكثافة»

وجاءت الزيادة في سعر زيت الطعام من أرما «شورتينج» بزيادة قدرها 3500 جنيه للكرتونة، وسجل سعر الجملة من أرما شورتينج حوالي 64000 جنيه.

وجاءت الزيادة في سعر زيت الطعام من أرما «زيت الأولين ندى 16» بزيادة قدرها 75 جنيها للجركن، وسجل سعر الجملة من أرما الأولين 16 حوالي 1200 جنيه.

وجاءت الزيادة في سعر زيت الطعام من أرما «زيت الأولين ندى 20» بزيادة قدرها 80 جنيها للعلبة الصفيح، وسجل سعر الجملة من أرما الأولين 20 حوالي 1140.75 جنيه.

وجاءت الزيادة في سعر زيت الطعام من أرما «زيت الأولين ندى 50 عالي الكثافة» بزيادة قدرها 200 جنيه للبرميل، وسجل سعر الجملة من أرما الأولين 50 حوالي 3100 جنيه.

اقرأ أيضاًخاص| 57 ألف جنيه زيادة في أسعار تقاوي البطاطس

رئيس شعبة الدخان: قفزة مرتقبة في أسعار التبغ

بنسبة 50%.. أعياد رأس السنة تتسبب في ارتفاع سعر «الديك الرومي»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أرما الاقتصاد الآن الاقتصاد اليوم زيت الطعام بزیادة قدرها

إقرأ أيضاً:

غزة: الجوع يدفع سيدة فلسطينية للبحث عن الطعام بين النفايات

تخاطب المصور بنبرة هادئة، لا ترتجف ولا تبكي، تشعرك بأنها لا تريد ممن يراها الشفقة، لكنها تشرح مأساتها بوضوح: زوج مصاب بالحرب، وعائلة مكونة من سبعة أفراد، وأطفال يشتهون الزبدة والجبن والخبز، وكلها غير متوفرة. اعلان

تلاحقها عدسة الكاميرا وهي تبحث في كومة من القمامة عما تسدّ به رمقها. لم تعتد هذه السيدة الفلسطينية على أكل المخلفات؛ ويبدو ذلك واضحًا في حديثها للمصور، وفي تحاشيها لنظراته، وفي تعدادها للدوافع التي زجت بها بين براثن الجوع تلك. وكأنها، قبل أن تبرر له لماذا هي في ذاك المكان، كانت قد بررت لنفسها طويلًا واعتذرت منها غير مرة.

"تعزّ على الإنسان نفسه"، تقول الغزاوية إسلام أبو طعيمة، وهي تفرز النفايات، تمسك بيدها رغيف خبز، تشير إلى أنه مبلل قليلًا بمياه متسخة، لكنها ستأخذه.

تخاطب المصور بنبرة هادئة، لا ترتجف ولا تبكي، تشعرك بأنها لا تريد ممن يراها الشفقة، لكنها تشرح مأساتها بوضوح: زوج أصيب في الحرب الإسرائيلية على غزة، وعائلة مكونة من سبعة أفراد، وأطفال يشتهون الزبدة والجبن والخبز، وكلها غير متوفرة.

تقول المرأة ذات الـ40 عامًا إنها "متعلمة"، تذكر ذلك كجملة عرضية، تصبح تفصيلًا غير هام على هامش الحرب التي لا تفرّق بين مدني وعسكري: "حاربوا كيفما شئتم، لكن اتركوا المدنيين ليأكلوا"، تقول السيدة بنبرة حادة.

Relatedنزاهة على المحك.. مدير مؤسسة "غزة الإنسانية" يستقيل من منصبه ويؤكد: لن أتخلى عن مبادئيلابيد يلمح إلى أن إسرائيل تمول المساعدات الإنسانية إلى غزة عبر شركات وهمية في سويسرا وأمريكا غزة: عائلة عرفت طريق النزوح للمرة العاشرة والبقية تأتي في ظل استمرار القصف

ثم توضح، عن خبرة، كيف يتحول الجوع إلى أقوى سلاح يمكن أن يُحارب به الإنسان، بطن خاوية وجسد منهك لا تستطيع أن تقوى به على شيء، هي أفتك الأسلحة و أقسى المعارك" التي تسقط دفاعاتك النفسية رويدًا رويدا.

وفي تلك المعركة، فإن أبو طعيمة، التي تصطحب معها إلى كومة النفايات طفلةً لا يتجاوز عمرها عشر سنوات، لم تجد مفرًا من البحث في ذاك المكان، الذي لا يناسبها، لكنه "أكثر حفظًا للكرامة من السؤال واستعطاف الناس"، كما تعبّر، خاصة وأنها تؤكد أنها لا يصلها شيء من المساعدات الإنسانية التي يقال إنها بدأت تدخل وتوزع في غزة.

وفيما تحمل المرأة ما جمعته من مخلفات الطعام على كتفها، وتسير بعيدًا عن عدسة الكاميرا، ولربما عن ذهن الناس، يبدو مشهد أبو طعيمة امتدادًا لسؤال طرحه الكاتب الفلسطيني السوري الراحل حسن سامي يوسف في رواية "عتبة الألم" التي سبرت غور أهوال الحرب ولم يجد له جوابًا: "إلى أين وصلنا يا الله؟ وما الذي زرعناه لنحصد كل هذا الخراب؟"

لكن يوسف، أتبعه بتفصيل لا يمكن أن يكون عرضيًا، لا ليس مثل لجملتها المريرة السابقة: "لن تحصد القمح إن كنت قد زرعت شعيرًا... ولن تحصد الشعير إن كنت قد زرعت شوكة.. هذا أمر يعرفه حتى الأطفال الصغار.. إذاً، علينا أن نغيّر شيئًا ما في صيغة السؤال... ما دام الجَني لهذه الكوارث كلها، فما طبيعة الشرور التي زرعنا؟".

منذ 2 مارس/ آذار الماضي، فرضت إسرائيل حصارًا شاملًا على القطاع، مما أدى إلى قطع جميع الإمدادات من طعام ودواء وغيرها عن غزة.

وقالت تل أبيب أن حصارها، الذي أودى بحياة عدد من الرضّع، وفاقم خطر تفشي المجاعة، بحسب تقارير أممية، كان جزءًا من تكتيك يهدف إلى الضغط على حركة حماس من أجل إطلاق سراح الرهائن.

ورغم موافقة الدولة العبرية على خطة لإدخال المساعدات إلى غزة، أثارت الشركات المسؤولة عن توزيعها الجدل، وسط تشكيكات بنزاهتها واستقلالها، حتى أن زعيم المعارضة السياسية، يائير لابيد، ألمح إلى أن الشركات قد تكون وهمية، وأن إسرائيل هي التي تقف خلفها.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • سعر الريال مقابل الجنيه المصري والعملات العربية اليوم الخميس 2-12-1446
  • سعر الريال مقابل الدولار والعملات الأجنبية اليوم الخميس 2-12-1446
  • إدارة ترامب تكشف لـCNNعن منعها شركات أمريكية من بيع منتجاتها إلى الصين
  • غزة الجائعة.. عندما يصبح الطعام فخا للموت
  • «دبي لصناعات الطيران» توقع اتفاقيات نهائية لبيع حوالي 75 طائرة
  • ما أعراض الفيروس في المعدة؟
  • حديد عز بـ 39000 جنيه.. أسعار الحديد والأسمنت اليوم الأربعاء 28 - 5 - 2025
  • سعر الدولار في مصر اليوم.. الأربعاء 28 - 5 - 2025
  • الحكومة العراقية ترفع حظر استيراد السجائر والأراكيل الإلكترونية
  • غزة: الجوع يدفع سيدة فلسطينية للبحث عن الطعام بين النفايات