(سيقتلون) الرئيس البرهان قريبا (١)!!
# لماذا تصر دول الإيغاد والوسطاء على لقاء يجمع بين (الرئيس البرهان) الحي وبين مجهول المكان والجسمان (حميدتي)؟!
………………………
بعد أن فشلت محاولة إغتيال الرئيس البرهان الإولي يوم (15/ابريل) فى مقر إقامته وفشل الرهان على المتآمرين من (الداخل) والخارج والذى شكل صدمة غير متوقعة لهم وقت (نام فرسان الجيش على فراش البرهان)، إستمر المخطط الذى يعمل عليه (الغزاة) وهو التحضير المستمر لتهيئة وصناعة (الظرف المناسب) مرة أخرى لإغتيال الرئيس البرهان صمام الأمان لتماسك القوات المسلحة و رمزيه القيادة فيه.

فالإجتماعات ولقاءات التأمر لأجل صناعة الظرف الأنسب (للإغتيال) والتشاور حوله تواصلت حتى ديسمبر 2023 بين مكونات قحت ودول المؤآمرة وحمدوك والأجهزة الإستخباراتية المختلفة بالاقليم.

لم تتوقف المؤامرة فقد إستدعت الإمارات (سلفاكير ميارديت) فى منتصف شهر ديسمبر 2023 لتشرح له أن الأمر حقيقي وجدى هذه المرة ولايحتمل الفشل بعد أن إشتركت حكومة جنوب السودان فى المخطط وولغت فيه عبر جاسوسها (توت قلواك) وإستلمت المقابل، فأوت القناصة وساهمت فى إدخال الطائرات المسيرة الى السودان.

ثم جولات قيادات أحد أحزاب (الحرية والتغيير) الذين وصلوا الى جوبا وإلتقوا بسلفاكير بعد عودته من الإمارات طالبين منه رسميا إستضافة شتات قحت فى جوبا من أجل الإعداد لمرحلة مابعد البرهان.
ولكن السؤال كيف ومتى سيحدث الإغتيال؟

إن السيناريو المطروح الأن (لمسرحية الإغتيال) هو سيناريو لقاء الرئيس البرهان وحميدتي، والهدف منه جر السودان فى شخص الرئيس (البرهان) عبر الضغط الإقليمي على السودان لدفع البرهان لحضور لقاء (إصطناعي) مرتب له للإجتماع ب(حميدتي) الغير متوفر (عمليا)، حيث (قرر مسبقا) أن سيكون الإجتماع فى إحدى دول (تحالف السحالي) الإفريقية بحسب نشاط الإيغاد الداعم لمشروع الإجتماع. و وقتذلك، ستبث فيديوهات مجهولة المصدر تؤكد بأن حميدتي قد هبطت طائرتة الى الدوله المستضيفة للإجتماع كالذى حدث قبل ايام عندما ظهر حميدتي فى تسجيل وهو يصافح يوري موسفيني، مما يؤكد أن القادم من سيناريوهات مخطط الإغتيال سيكون أكثر دقة.

فإذا نجح (الكمين) فى إستدراج الرئيس البرهان الى هناك سيتم الإستعجال بإصدار بيان فى اللحظات الإولى لوصول الرئيس البرهان الى هذه الدولة، سيبشر البيان بأن إتفاقا ربما على وشك الحدوث وأن تفآؤلا يسود الأجواء!! (وهذا هو) التوقيت المثالي المعد لتنفيذ مخطط إغتيال الرئيس البرهان عبر إعادة إنتاج سيناريو إغتيال (أنور السادات).

ولكن الجزء الأهم فى المسرحية سيكون إعلان أن (حميدتي) قد تم إغتياله مع البرهان فى نفس المكان. ويبقى من المسرحية أن توجه التهم الى (الإسلاميين) المتشددين الرافضين للإتفاق المتوقع إبرامه (بحسب السيناريو المعد) وسيروجون الى أن البرهان وحميدتي (أبطالا للسلام) وأن الإسلاميين لم يكونوا ليقبلوا بالإتفاق التاريخي (الذى كان وشيكا). لذلك قرروا إغتيال رسل السلام!!

إن المخطط الذى دبر ومتوقع أن سيحدث ليس وليد الصدفة، فبعد فشل الغزاة فى محاولة إغتيال البرهان فى يوم 15 ابريل فى الخرطوم وخروج حميدتي رسميا عن (الخدمة والفعل) بعد أن قصفه الجيش بشئ من عنده (أتلفه) (حرفيا). إستمرت المحاولات لتكرار تجربة الإغتيال خارجيا تحت مظلة (لقاء الجنرالين) وجها لوجه؟!.

الحقيقة أن هذا الإصرار والتمادي فى الحرص عليه هو من أجل تنفيذ حبكة (إغتيال الرئيس البرهان) الذى سيكون موجودا وجودا حقيقيا فى مكان اللقاء، ثم إغتيالا إصطناعيا لحميدتي (الغير موجود) وتصفيته لاحقا للتخلص من عبء التستر عليه و قفل ملف إختفاءه رسميا وهذا الذى سيحدث.

وتتوالى التحضيرات للإغتيال، فقد أرسلت (يوغندا) فى النصف الأول من شهر ديسمبر 2023 مدير مخابراتها الي كينيا برفقة مدير مكتب (سليم صالح) الأخ غير الشقيق للرئيس موسفيني ونائبه للقاء المخابرات الكينية ثم عقد لقاءا أخر مشترك يجمعهم بأكول كور مدير الأمن والمخابرات فى جنوب السودان. إجتماعات تتجدد للمرة الثانية والسودان والبرهان حاضران فى أجندتها الخبيثة، نفس (الشلة) قبل أيام من الان فى نيروبي حيث كان متوقعا أن يزور البرهان كمبالا ليلقى حتفه هناك كما ذهب قرنق ولم يعد. ولكن ضعف الأداء للمخابرات اليوغنديه و شلة دول (تحالف السحالي) الافريقية والإرتباك تسبب فى عدم إكمال السيناريو. وأهم أسباب فشل التنفيذ فى هذه المرة هو عجزهم عن التحضير الجيد ل(خالد إسلامبولي) يتولى المهمه، حيث أنهم أخيرا (سيجلبون) من هنا أو هناك أحد (السجناء المحكومين بالإعدام) ليقوم (بمحاكة تمثيلية) تبدو كعملية حقيقة لمحاولة إغتيال، ثم تنفذ عملية الإغتيال الحقيقي بأخرين تم إعدادهم لهذا ويقتل فيها الرئيس البرهان حقيقة ثم يقتل أخر بدعوة أنه حميدتي ثم يقتل (الممثل السجين الضحية) أمام أعين الناس لمزيد من الإتقان والتجويد لسيناريو المؤآمره ثم تطمس الحقائق للإفلات من المسؤلية الجنائية وينتهي ( العزاء بإنتهاء مراسم الدفن).

إن محاولة أغتيال الرئيس البرهان لن تتوقف والسبب أن أموالا طائلة قد دفعت وأنفقت على سماسرة الغزو (قحت) لإستعمار السودان, و لابد أن يتم إستعادتها وهذا لن يحدث ما لم تتسلم الحرية والتغيير السلطة والحرية والتغيير لن تصل إلى السلطة والبرهان موجود على رأس الجيش فهو لن يسلم الإ لرئيس منتخب والإنتخابات لن تأتي بالحرية والتغيير إلى السلطة، لذلك سيستمر مسلسل إستدراج البرهان الى الخارج لإغتياله.

إن أهداف الخطة الحالية لإغتيال الرئيس البرهان هندست بمشاركة الحرية والتغيير ودول (تحالف السحالي) الإقليمية لتحقق الأتي:
اولا: إشعال الفتنة فى داخل القوات المسلحة السودانية بتحميل (شمس الدين كباشي وياسر العطا) مسؤولية الإغتيال، وقد أعدت تسجيلات صوتية عبر الذكاء الإصطناعي:

• (تحاكي) صوتى (كباشي/ العطا) يتحدثون فيها عن فشل البرهان وتحميله مسؤولية إخفاقات بعض الخائنين المتأمرين من مرتزقة الجيش.

• تسجيلات بالذكاء الإصطناعي (تحاكي) صوت (شمس الدين كباشي) مع قيادات من قحت ومستشارين لحميدتي تتحدث عن أنهم سيسلمون السلطة للمدنين، وأنه والعطا زآهدان فى السلطة ولكنه يطالب بتوفيق أوضاعهم القانونية إذا تم إغتيال البرهان وسلمت السلطة للمدنيين.

• تسجيلات بالذكاء الإصطناعي (تحاكي) صوت ياسر العطا مع قيادات فى الجيش تتحدث عن تجريم وتخوين البرهان وتطلب ضرورة التماهي مع المجتمع الدولي وتأكيد بإن قيادة الجيش تدعم خط إزاحة البرهان.

ثانيا: ضرب تماسك المجتمع السوداني (وهو الهدف الإستراتيجي), عبر الترويج لتسجيلات صوتية:
• (تحاكي) صوت شمس الدين كباشي مع مجهولين تدعو للعنصرية ويشتكي فيها من العنصرية داخل الجيش.
• تسجيلات صوتية بالذكاء الإصطناعي (تحاكي) أصوات تتحدث بإسم (الشمال) تنادي بالعنصرية ضد الكباشي وتدعو لفصل دارفور وكردفان.

ولكن الجزء الأخطر من الخطة هو أن:
• ستعمل أبواق إعلام (الحرية والتغيير) على تأجيج الفتنة داخل الجيش بسيل من التسجيلات المعدة قبلا، وسيكون محورها (مسرحية تآمر) الإسلاميين فى الجيش مع شمس الدين كباشي وياسر العطا على قتل البرهان رجل السلام.

• ستنادي الأصوات بضرورة حل وتصفية القوات المسلحة على غرار حل (هيئة العمليات) التابعة لجهاز الأمن والمخابرات بحجة أنها تمثل الكيزان والمطالبة بتكوين جيش جديد تشرف على تكوينه حكومة (قحت) المخطط لها برآسة حمدوك.

• سيتم إغتيال (شمس الدين كباشي) لاحقا كجزء من المخطط من قبل دول (تحالف السحالي) الإفريقية وموافقة الحرية والتغيير لتكملة مسلسل النكبات العنصرية وإلصاق التهمة لجهات (شماليه) بقصد تأجيج الصراع العنصري الجهوي بين السودانيين.

• ستدعو الحرية والتغيير إلى ضرورة تدخل مجلس الأمن لوقف الصراع القبلي السوداني السوداني.

• ستعمل هذه الجهات مجتمعة على التضييق ومحاصرة الإسلاميين اقليميا ودوليا.
وليحدث كل هذا فإن هذه الدول ومجموعة الحرية والتغيير تنشط هذه الإيام فى مسرحية ظهور حميدتي ولقاءهم به وتحرص على جر الرئيس البرهان لحضور اللقاء الإصطناعي المخطط له ثم إغتياله. وأظنهم سينجحون هذه المرة فى إغتياله وقتل السودان.

مرتضى جلال الدين

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الحریة والتغییر شمس الدین کباشی

إقرأ أيضاً:

لجنة المال والموازنة تقر مشروع قانون إصلاح المصارف بصيغته المعدّلة

أعلنت لجنة المال والموازنة، إقرار مشروع قانون إصلاح المصارف معدّلاً، بعد جلسة استمرت ست ساعات.

وفي تصريح عقب الجلسة، قالت اللجنة: "أُقرّ القانون معدّلاً، ليس فقط كما عدّلته اللجنة الفرعية، بل أيضًا كما عدّلته لجنة المال والموازنة على تعديل اللجنة الفرعية. وعلى مدى ست ساعات، جرى نقاش معمق حول المواد والمضمون. ومن المهم التذكير بتوصية لجنة المال الصادرة في 7 أيار 2025، التي وُجّهت إلى دولة رئيس مجلس النواب، وتدعو الحكومة إلى الإسراع في إحالة مشروع قانون يتعلق بالفجوة المالية والانتظام المالي، لدراسته وإقراره بالتوازي مع مشروع قانون إصلاح وتنظيم أوضاع المصارف، وهو ما لم تنفذه الحكومة حتى الآن. علماً أن هذا القانون هو الأساس في تحديد المسؤوليات بين الدولة ومصرف لبنان والمصارف، ويتناول مسألة الودائع وسبل استردادها بعد تحديد الفجوة المالية وإمكانيات التمويل".

وأضافت: "اعتبرنا أن مواد القانون، لا سيما المواد 2 و14 و26 و36 و37، تنص بوضوح على أن تنفيذ قانون إصلاح المصارف يبقى معلقاً إلى حين صدور قانون استرداد الودائع. وقد عملنا على حماية المودعين ضمن صلاحيات اللجنة، ونأمل أن لا يتم التراجع عن هذا الأمر في الهيئة العامة لاحقاً. فالجميع مدعوون إلى الالتزام بالشفافية والأخلاقيات المهنية والانسجام مع موقف حماية المودعين، وأن يترسخ ذلك ضمن قانون استرداد الودائع، لأنه لا أحد يرغب في التضحية بأموال المودعين أو التهرب من تحديد المسؤوليات، خصوصًا أن الجميع يعلم كيف جرى هدر المال وتوزيعه بين الحكومات ومصرف لبنان والمصارف".

وشددت على أن "الدولة مسؤولة عن مواطنيها، كما أن المصارف مسؤولة عن الودائع، ومصرف لبنان مسؤول عن الودائع التي أودعت في حساباته وتم توظيفها".

إلى ذلك، أشارت لجنة المال والموازنة إلى أن "التعديلات التي أُدخلت على مشروع القانون نصّت على استقلالية الهيئة المصرفية العليا، بعد توافق بين النواب ووزارة المال وحاكم مصرف لبنان، حيث تقرّر أن تتألف الهيئة من غرفتين: الأولى للمهام العقابية العادية بحسب قانون النقد والتسليف، والثانية لمعالجة الأزمة النظامية التي اندلعت منذ عام 2019. وهذه الاستقلالية تضمن حيادية الهيئة تجاه السلطة والمصارف على حد سواء. وتتكوّن الهيئة من الحاكم أو أحد نوابه، وقاضٍ يُقترح من مجلس القضاء الأعلى، وخبير في الشؤون المالية، بالإضافة إلى حضور رئيس لجنة الرقابة على المصارف الذي يطّلع الهيئة على الملفات التي جمعها، دون أن يكون له دور في التصويت أو النصاب باعتباره الجهة المدعية".

وتابعت: "على صعيد الإجراءات العقابية، تم اعتماد آليات غير مسبوقة، تُحمّل المسؤولية لكبار المساهمين، والإدارة العليا، ومفوضي الرقابة، والمدراء التنفيذيين في حال ثبوت تعثّر غير مبرر".

وأكدت أن "المودعين لم يعودوا يُعتبرون دائنين عاديين، بل مُنحوا وضعًا مميزًا يحمي حقوقهم، كما تم إشراكهم في لجان التصفية إلى جانب الدائنين والمساهمين وهيئة ضمان الودائع".

أما في ما يخص الخسائر، فقالت اللجنة: "قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع هو الذي يتولى معالجة الخسائر وتحديد المسؤوليات وآلية توزيعها، والتي رأينا أنها تتوزع على السلطة التنفيذية وممارساتها، وعلى مصرف لبنان والمصارف، فيما لا دخل للمودع بها. وعلينا أن نسعى لاسترداد الودائع، وتُترك كيفية حصول ذلك للسلطة التنفيذية ومصرف لبنان، اللذين أكدا خلال الجلسة جدّيتهما في العمل على القانون، خلافاً لما يُشاع. وقد أكد وزير المال أن المشروع سيكون جاهزًا أمام مجلس النواب خلال ستة أشهر".

وأشارت إلى "تراتبية المسؤوليات في موضوع الودائع"، موضحة أن "البدء يكون من الأموال الخاصة العائدة للقيادات المصرفية العليا، من أسهم عادية وأدوات رأسمالية ومقدمات نقدية ضمن الأموال الخاصة، والأسهم التفضيلية، وغيرها". وأكدت أنه "لا تمييز بين المودعين، فجميعهم سواسية، وما يُطبق على مودع يُطبق على الجميع. هذا ما اعتمدناه في التعديلات".

وختمت بالقول: "نأمل أن يبعث هذا القانون إشارة إيجابية للمجتمع الدولي. وقد جرى تواصل مع صندوق النقد الدولي خلال اليومين الماضيين، وهناك ملاحظات دائمة، لكننا أقررنا ما أمكن، وأدخلنا تعديلات دون الإخلال بالتشريعات وحقوق المودعين، وبالتنسيق مع وزيري المال والاقتصاد وحاكم مصرف لبنان. وسننتقل إلى الهيئة العامة حيث يمكن إجراء بعض الروتوش، لكن القانون بات متماسكًا ومرتبطًا بقانون استرداد الودائع والانتظام المالي. وأتمنى التمسك بما تم التوافق عليه، سواء من قبل الحكومة أو مجلس النواب، لأن تنفيذ هذا القانون يبقى مشروطًا بإقرار قانون استرداد الودائع". مواضيع ذات صلة اقرار قانون إصلاح المصارف في لجنة المال والموازنة Lebanon 24 اقرار قانون إصلاح المصارف في لجنة المال والموازنة 28/07/2025 18:37:38 28/07/2025 18:37:38 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس لجنة المال والموازنة يعلن اقرار قانون إصلاح المصارف بعد جلسة دامت 6 ساعات Lebanon 24 رئيس لجنة المال والموازنة يعلن اقرار قانون إصلاح المصارف بعد جلسة دامت 6 ساعات 28/07/2025 18:37:38 28/07/2025 18:37:38 Lebanon 24 Lebanon 24 صيغة مشتركة بين وزارة المال ومصرف لبنان تحرّك قانون إصلاح المصارف Lebanon 24 صيغة مشتركة بين وزارة المال ومصرف لبنان تحرّك قانون إصلاح المصارف 28/07/2025 18:37:38 28/07/2025 18:37:38 Lebanon 24 Lebanon 24 فرعية المال تقرّ معايير صارمة لهيئة إصلاح المصارف وتطالب بإحالة قانون الفجوة المالية Lebanon 24 فرعية المال تقرّ معايير صارمة لهيئة إصلاح المصارف وتطالب بإحالة قانون الفجوة المالية 28/07/2025 18:37:38 28/07/2025 18:37:38 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان إقتصاد قد يعجبك أيضاً خسارة فنية ووطنية... لبنان يودّع زياد الرحباني Lebanon 24 خسارة فنية ووطنية... لبنان يودّع زياد الرحباني 16:01 | 2025-07-28 28/07/2025 04:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 كرامي: نحو مدرسة وطنية شاملة تحتضن الطفولة المبكرة وتوحّد جهود الوزارات Lebanon 24 كرامي: نحو مدرسة وطنية شاملة تحتضن الطفولة المبكرة وتوحّد جهود الوزارات 18:12 | 2025-07-28 28/07/2025 06:12:20 Lebanon 24 Lebanon 24 الوداع الأخير.. انتهاء مراسم العزاء برحيل زياد الرحباني في المحيدثة اليوم Lebanon 24 الوداع الأخير.. انتهاء مراسم العزاء برحيل زياد الرحباني في المحيدثة اليوم 18:10 | 2025-07-28 28/07/2025 06:10:22 Lebanon 24 Lebanon 24 دريان زار جنبلاط في كليمنصو Lebanon 24 دريان زار جنبلاط في كليمنصو 18:09 | 2025-07-28 28/07/2025 06:09:05 Lebanon 24 Lebanon 24 محافظ الشمال تستقبل جمعية "تراث طرابلس" Lebanon 24 محافظ الشمال تستقبل جمعية "تراث طرابلس" 17:59 | 2025-07-28 28/07/2025 05:59:54 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة) Lebanon 24 بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة) 06:31 | 2025-07-28 28/07/2025 06:31:39 Lebanon 24 Lebanon 24 ما حقيقة هروب إبنة وائل جسار وزواجها من نجل راغب علامة؟ Lebanon 24 ما حقيقة هروب إبنة وائل جسار وزواجها من نجل راغب علامة؟ 13:54 | 2025-07-28 28/07/2025 01:54:05 Lebanon 24 Lebanon 24 لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني Lebanon 24 لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني 09:14 | 2025-07-28 28/07/2025 09:14:59 Lebanon 24 Lebanon 24 "خطر يهدّد لبنان".. هذا ما قيلَ عن "الأمن"! Lebanon 24 "خطر يهدّد لبنان".. هذا ما قيلَ عن "الأمن"! 22:00 | 2025-07-27 27/07/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خلال عزاء زياد الرحباني... فيديو يرصد ما فعلته الفنانة كارول سماحة Lebanon 24 خلال عزاء زياد الرحباني... فيديو يرصد ما فعلته الفنانة كارول سماحة 17:35 | 2025-07-28 28/07/2025 05:35:19 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 16:01 | 2025-07-28 خسارة فنية ووطنية... لبنان يودّع زياد الرحباني 18:12 | 2025-07-28 كرامي: نحو مدرسة وطنية شاملة تحتضن الطفولة المبكرة وتوحّد جهود الوزارات 18:10 | 2025-07-28 الوداع الأخير.. انتهاء مراسم العزاء برحيل زياد الرحباني في المحيدثة اليوم 18:09 | 2025-07-28 دريان زار جنبلاط في كليمنصو 17:59 | 2025-07-28 محافظ الشمال تستقبل جمعية "تراث طرابلس" 17:52 | 2025-07-28 فرح بحث مع اليونيفيل سبل دعم الدفاع المدني فيديو كاتب مصري يكشف مُفاجأة جديدة عن عادل إمام.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 كاتب مصري يكشف مُفاجأة جديدة عن عادل إمام.. هذا ما قاله (فيديو) 09:26 | 2025-07-28 28/07/2025 18:37:38 Lebanon 24 Lebanon 24 "تربّيت على ايدي".. بسمة بوسيل توضح حقيقة عودتها لتامر حسني وتفجّر مفاجأة عن شيرين عبد الوهاب! (فيديو) Lebanon 24 "تربّيت على ايدي".. بسمة بوسيل توضح حقيقة عودتها لتامر حسني وتفجّر مفاجأة عن شيرين عبد الوهاب! (فيديو) 08:59 | 2025-07-28 28/07/2025 18:37:38 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان 20:14 | 2025-07-26 28/07/2025 18:37:38 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • البرهان يلتقي ممثل الاتحاد الأفريقي ومجلس السلم يدين الحكومة الموازية
  • الاتحاد الإفريقي يدعو إلى عدم الاعتراف بحكومة حميدتي الموازية
  • الإمارات تُعطّل اجتماع الرباعية في واشنطن.. تعرف على الأسباب!
  • ‘الاتحاد الإفريقي” يكشف موقفه من “الدعم السريع” ويفاجئ “البرهان”
  • منظمات أممية: السودان بحاجة ماسة للدعم مع عودة 1.3 مليون نازح
  • وفد عسكري هنأ الرئيس ميشال عون بعيد الجيش
  • لجنة المال والموازنة تقر مشروع قانون إصلاح المصارف بصيغته المعدّلة
  • مستقبل وطن: خطاب الرئيس وثيقة للضمير العالمي.. ومصر لا تسمح بإعادة إنتاج النكبة
  • حكومة موازية في نيالا.. ماذا تعرف عن خريطة نفوذ الدعم السريع في دارفور؟
  • رفض قاطع.. وتوعد بإحباط المشروع.. الجيش السوداني يصف الحكومة الموازية بـ«المؤامرة»