عيد الغطاس.. يصلى قداسة البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد الغطاس مساء يوم غد الجمعة، بالكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية، وأعلنت الكنيسة بالإسكندرية أن صلاة القداس سوف تبث على جميع القنوات الفضائية الدينية.

وتحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية فى مصر بعيد الغطاس فى العشرين من شهر يناير كل عام، الذى يتميز بمظاهر خاصة عن أى عيد آخر تحتفل به الكنيسة المصرية طوال العام.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: عيد الغطاس قداسة البابا تواضروس قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية قداسة البابا تواضروس بابا الإسكندرية عید الغطاس

إقرأ أيضاً:

من هوليود إلى الفاتيكان.. البابا لاوون الرابع عشر ينتمي لعائلة المشاهير

في كشف غير مسبوق أثار اهتمام الأوساط الدينية والإعلامية، تبين أن بابا الفاتيكان البابا لاوون الرابع عشر، الذي تولّى مؤخرًا منصب رأس الكنيسة الكاثوليكية، يرتبط بصلة قرابة بعيدة مع عدد من الشخصيات الفنية والسياسية المعروفة على مستوى العالم.

وبحسب ما ورد في تقرير بثّه أحد البرامج الوثائقية المتخصصة في تتبع الأنساب، فإن البابا الجديد، واسمه عند الولادة "روبرت فرانسيس بريفوست"، وهو من مواليد مدينة شيكاغو في الولايات المتحدة، ينحدر من سلالة واسعة النطاق تمتد جذورها إلى القرن السادس عشر، وتجمعه روابط دم بعيدة مع أسماء لامعة في عالم الفن والسياسة.

ومن بين هذه الأسماء، تبرز أسماء فنية شهيرة مثل الفنان الكندي الشاب المعروف جاستن بيبر، والمغنية العالمية مادونا، والممثلة الأمريكية أنجلينا جولي، حيث تبين أن هناك سلفًا مشتركًا من جهة والدته يربطه بهم، وهو شخص ولد في نهاية القرن السادس عشر في منطقة فرنسية الأصل.

ولم تقتصر صلات القرابة على مشاهير الفن، بل شملت كذلك شخصيات سياسية رفيعة المستوى، منها وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون، ورئيس وزراء كندا الحالي جاستن ترودو، إضافة إلى والده بيير ترودو، الذي سبق له أن شغل المنصب ذاته.


كما تبين أن للبابا صلة قرابة بالكاتب الأمريكي المعروف جاك كيرواك، أحد أبرز رموز الأدب الحديث.

وبحسب البرنامج تشير التحليلات التاريخية إلى أن أصول البابا العائلية متعددة وممتدة، حيث تشمل مناطق مثل فرنسا، وإيطاليا، وإسبانيا، وكوبا، وكندا، وهاييتي، وغوادلوب الواقعة في البحر الكاريبي، وهو ما يعكس الصورة الواسعة للهجرات العائلية عبر الأجيال في القارة الأميركية.

وقد أثار هذا الكشف اهتمامًا بالغًا، لاسيّما أن البابا لاوون الرابع عشر يعد أول بابا من أمريكا الشمالية يتولى هذا المنصب الرفيع، وقد ركز في أول خطاب له من ساحة القديس بطرس في الفاتيكان على أهمية التواصل بين الشعوب، والدعوة إلى التسامح والانفتاح بين الثقافات.


وقال في كلمته التي ألقاها أمام الآلاف من المؤمنين: "نطمح إلى أن نكون كنيسة تبني الجسور لا الجدران، وأن تكون أبوابها مفتوحة دائمًا للمحبة والحوار والخير، تمامًا كما ترحّب هذه الساحة بالجميع".

هذا الكشف أضفى بُعدًا إنسانيًا جديدًا على شخصية البابا، وفتح باب النقاش حول التداخل العائلي والإنساني في مسارات القيادة الدينية والثقافية على مستوى العالم.

مقالات مشابهة

  • رسامة قمص و42 شماسا في قداس عيد الملاك ميخائيل بالبحيرة
  • في 3 مناسبات| تعامد الشمس على مذابـ ح الكنيسة أثناء قداس عيد الملاك.. شاهد
  • التحالف الوطني يطلق القافلة الثالثة لـ إيد واحدة بالإسكندرية
  • في عيده .. رسامة شمامسة لكنيسة الملاك بمدينة الأمل
  • البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق يترأس قداس المناولة الاحتفالية بكنيسة العائلة المقدسة بالزيتون
  • من هوليود إلى الفاتيكان.. البابا لاوون الرابع عشر ينتمي لعائلة المشاهير
  • البطريرك السادس.. الكنيسة تحيي تذكار نياحة البابا يسطس
  • الكنيسة الأرثوذكسية تحيي تذكار نياحة القديسة أوفيمية
  • البابا تواضروس يدعو لتشجيع السياحة الدينية بين مصر وصربيا.. صور
  • البابا تواضروس الثاني يستقبل رئيس وزراء صربيا