هبطت طائرة الخطوط الجوية الإثيوبية، التي تم تحديدها على أنها الرحلة Et106، خارج مسارها في مطار ألولا أبانيجا الدولي في ميكيلي عاصمة ولاية تيجراي بعد ظهر اليوم الخميس.

وذكرت وسائل إعلام إثيوبية أن الطائرة التي غادرت العاصمة أديس أبابا، انحرفت عن مسارها المتوقع بسبب تحديات ناجمة عن إطارات مكسورة قبل وقت قصير من هبوطها.

وأشار "تلفزيون تيجراي" إلى أن الركاب لم يتعرضوا لأذى خلال الحادث، وتحقق السلطات الإثيوبية بشكل نشط في تفاصيل فشل الإطار، سعيًا لفهم الأسباب الجذرية وراء هذا الحدث غير المسبوق.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تيجراي الخطوط الجوية الإثيوبية

إقرأ أيضاً:

نائب:التعديل الرابع لقانون الانتخابات “رغبة” زعماء الأحزاب المتنفذة

آخر تحديث: 10 يونيو 2025 - 10:47 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق-  قال النائب جواد اليساري،الثلاثاء،أن “هناك رغبة برلمانية وسياسية مستمرة بإجراء بعض التعديلات على قانون الانتخابات”، لكنه شدد على أن هذه التعديلات ينبغي أن تُطرح “دون التأثير على موعد الانتخابات أو إرباك عمل المفوضية”. ما يعني أن النية التشريعية قائمة، لكنها مشروطة بالحفاظ على الجدول الزمني الانتخابي، الأمر الذي يعكس حساسية المرحلة وضيق الهامش المتاح لأي تعديل جوهري.وعن أسباب تعثّر تمرير التعديلات، يشير اليساري إلى أن “هناك جهات سياسية تسعى لاستمرار تعطيل جلسات البرلمان حتى لا يتم طرح تعديل قانون انتخابات مجلس النواب”، مبينًا أن “الخلافات داخل القوى السياسية، وتحديدًا داخل الإطار التنسيقي، تحول دون التوافق على الصيغة النهائية للتعديل”.ويكشف هذا التصريح بوضوح عن استخدام العطلة التشريعية كأداة سياسية لتعليق بعض الملفات الخلافية، وفي مقدمتها قانون الانتخابات، الذي لطالما كان ساحة للصراع بين من يريد تثبيت النظام الحالي لما يوفره من مكاسب، وبين من يطالب بتعديله لضمان عدالة أوسع في التمثيل.بحسب اليساري، فإن “الانقسام السياسي الكبير بشأن القانون، لا سيما داخل الإطار التنسيقي”، هو العامل الأبرز الذي يجمّد مسار التعديل. فبعض أطراف الإطار ترى أن القانون بصيغته الحالية يخدم مصالحها السياسية، بينما تخشى أطراف أخرى من خسائر انتخابية في حال تغيّرت المعادلات، خاصة في ملف الدوائر المتعددة وعدّ وفرز الأصوات.هذا التباين يعكس خللًا بنيويًا في تعامل القوى الكبرى مع العملية الانتخابية، ويكشف عن ميلها المستمر لتكييف القوانين مع ميزان القوى اللحظي، بدل الانطلاق من مبدأ الاستقرار التشريعي.رغم كل ذلك، يؤكد اليساري أن هناك فرصة حقيقية لطرح التعديل من جديد بعد عودة الجلسات، مرجحًا أن “يُطرح التعديل بقوة مع استئناف عمل البرلمان”. غير أن حجم الخلافات، وغياب جدول أعمال واضح حتى الآن، يجعل من هذا الرهان محفوفًا بعدم اليقين.وفي ظل غياب التوافق، واستمرار التعطيل، تزداد المخاوف من أن يتحوّل ملف تعديل القانون إلى وسيلة للمناورة السياسية، بدل أن يكون خطوة جادّة لإصلاح المسار الانتخابي، الذي لا يزال حتى الآن محل شك ورفض من شرائح واسعة من الشارع العراقي.

مقالات مشابهة

  • اعتماد مؤهل بكالوريوس المحاسبة بالكلية الحديثة
  • «أبوظبي العالمي» ينفّذ تعديلات على الإطار التنظيمي للأصول الرقمية
  • آبل تُشغّل الذكاء الاصطناعي بدون إنترنت.. نقلة تاريخية في عالم التطبيقات
  • نائب:التعديل الرابع لقانون الانتخابات “رغبة” زعماء الأحزاب المتنفذة
  • مشاركة بالرمز بين الاتحاد للطيران والخطوط الإثيوبية
  • الإطار انفجر.. إصابة 19 عاملًا في حادث انقلاب سيارة ربع نقل بصحراوي المنيا
  • قوات الاحتلال تعترض السفينة مادلين المتجهة إلى غزة وتحول مسارها
  • صادرات الصين إلى أميركا تهبط بأعلى وتيرة منذ 2020
  • إسرائيل: أصدرنا تعليمات للسفينة "مادلين" بتغيير مسارها
  • الكويت.. طائرة تهبط اضطرارياً بعد بلاغ عن قنبلة