أجور منتظمة وضمان اجتماعي.. العاملون بالقطاع الخاص يفضلون وظائف الحكومة
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
قال مجدي البدوي، نائب رئيس اتحاد عمال مصر، إن العاملين في القطاع الخاص يفضلون الوظائف الحكومية بسبب الأجور المنتظمة والضمان الاجتماعي.
أصحاب الدخول الضعيفةوأضاف البدوي، أن الدولة المصرية كانت مهتمة أكثر خلال الفترة الماضية بأصحاب الدخول الضعيفة، وقدمت العديد من الحزم الاجتماعية للنهوض بالمرتبات بشكل كبير.
وأشار البدوي إلى أن الزيادات والإجرءات التي تمت في المرحلة الماضية جعلت العاملين في القطاع الخاص يتمنون العمل في الجهاز الإداري للدولة، حيث أن أجور الجهاز الإداري للدولة منتظمة وأصبح لهم حد أدنى وكل درجة وظيفية لها حد أدنى مختلفة عن القطاعات الأخرى.
وأوضح البدوي أن الدولة المصرية تسعى إلى تحسين جودة حياة المواطنين، وتعزيز الحماية الاجتماعية لهم، من خلال تحسين الأجور وتوفير الضمان الاجتماعي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجدي البدوي رئيس اتحاد عمال مصر القطاع الخاص الوظائف الحكومية الدولة المصرية
إقرأ أيضاً:
وزارة العمل تنظم دورة تدريبية لخريجي المحاسبة الباحثين عن عمل بالقطاع الخاص
نظمت وزارة العمل ممثلة في إدارة التأهيل وتنمية المهارات، بالتعاون مع جمعية المحاسبين القانونيين القطرية، اليوم، دورة تدريبية تخصصية للباحثين عن عمل بالقطاع الخاص، من القطريين وأبناء القطريات المتخصصين في المحاسبة، تحت عنوان "تقييم المخاطر في الشركات المساهمة والبنوك"، بهدف تأهيلهم، وإعدادهم للتوظيف في سوق العمل.
جاءت الدورة التدريبية في إطار جهود وزارة العمل، التزامها بتأهيل وتدريب القوى العاملة الوطنية، ودعم سوق العمل بالكفاءات القطرية المؤهلة، ذات القدرات التنافسية، وزيادة نسبتهم من إجمالي القوى العاملة في القطاع الخاص، تحقيقا لأهداف خطة التوطين، وتماشيا مع الاستراتيجية الوطنية لقوى عاملة كفؤة ذات إنتاجية عالية 2024-2030، حيث تم تقديم شرح حول فهم النظريات والمفاهيم الأساسية لإدارة المخاطر وتطبيق أدوات وممارسات إدارة المخاطر في الشركات المساهمة والبنوك.
وتسعى وزارة العمل من خلال المبادرات، والبرامج، والدورات التدريبية، التي تنظمها باستمرار على مدار العام، بالتعاون مع الشركاء، إلى بناء قاعدة كفاءات ومهارات من القوى العاملة الوطنية، قادرة على المشاركة في مسيرة التنمية المستدامة، وتعزيز مكانة دولة قطر كمركز عالمي للابتكار والمعرفة، تماشيا مع رؤية قطر الوطنية 2030.