"يجذب المعادن ويحب الكلاب".. إصدار جديد للكاتب الصحفي محمد البرمي
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
القاهرة - الوكالات
صدر حديثا عن دار الكتب خان مجموعة قصصية للكاتب والصحفي محمد البرمي بعنوان " يجذب المعادن ويحب الكلاب". في خمس عشرة قصة تتميز بالبساطة، يأخذنا فيها البرمي إلى عالمه، المليء بالعفوية والسلاسة.
ومن خلال خمس عشرة قصة، منسوجة في عالم يضج بالصراع الإنساني والبحث الدؤوب عن معنى للحياة، يأخذنا محمد البرمي إلى عالمه، المليء بالعفوية والسلاسة والسيناريوهات البديلة للحظات الفقد والحزن والوحدة التي يقدم لها جانبًا شيقًا في مجموعته الأحدث " يجذب المعادن ويحب الكلاب".
في هذه المجموعة نجد رجلا يريد أن يصبح " ماركيز"، ويتمنى لو كانت زوجته التقليدية هي " مرسيديس" لكنه يفيق على عبثية الواقع، هناك الحب المنسي لفتاة تشبه المغنية الأمريكية " إيمي واينهاوس"، العائلة التي تعلق آمالها على الابن، الحذاء الذي يقود البطل للحظة تدمر حياته، يحكي عن نفسه وبحثه الدؤوب عن شخص يشبهه، وعن الكلاب التي تحاوطه والمعادن التي يجذبها جسده في لحظة عبث مكتملة الأركان.
هذه المجموعة عن العلاقات المتشابكة، والمسكوت عنها، عن البنوة والأبوة الطاغية، عن بشر يتلمسون العيش، الشراكة الإنسانية في عالم الاغتراب، عن الذكريات التي تعيد الإنسان لجذوره العائلية، عن الحب وأشياء أخرى...
محمد البرمي، كاتب صحفي وقاص مصري، عمل مديرًا لتحرير موقع «المصري اليوم»، ومدير تحرير صحيفة «عاجل» السعودية، هذا إلى عمله في عدد من الصحف والقنوات المصرية والعربية، إلى جانب عمله في جريدة «الرؤية» بسلطنة عمان، وحصل على جائزة ساويرس الثقافية 2022 في القصة عن مجموعته القصصية «للمحبين والأوغاد وقطاع الطرق»، وصدر له كتاب ينتمى لـ«أدب كرة قدم» بعنوان «كل شئ أو لا شئ - عن الكرة وأحلام غرف الملابس».
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
عالم هولندي يعلن وقوع زلزال مرتقب.. حقيقة هذه التوقعات
كشف الدكتور هشام العسكري، أستاذ علوم الأرض والإستشعار عن بعد، حقيقة إعلان عالم هولندي وقوع زلزال مرتقب.
زلزال بقوة 5.2 درجة يضرب ميانمار قرب كياوكسي دون تسجيل أضرار جسيمة
الأرض تهتز.. زلزال يضرب ثلاث قارات في 48 ساعة
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “حضرة المواطن” المذاع عبر فضائية “الحدث اليوم”، أن التنبؤ بحدوث زلازل فى المستقبل القريب أو البعيد امر غير مطروح، موضحا أنه يتم القدر علي أماكن الزلازل طبقا لنقاط إلتقاء الألواح الإلكترونية.
وتابع: “تحديد موعد لحدوث زلزال هذا يخرج عن الإطار العلمي”.