جيش الاحتلال ينتشل 21 جثة مدفونة في إحدى مقابر خان يونس
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي انتشال 21 جثة من #مقبرة فلسطينية جنوبي قطاع #غزة ونقلها إلى إسرائيل لفحص حمضها النووي، بذريعة الاشتباه بأن تكون الجثث لمحتجزين إسرائيليين داخل القطاع.
وأفادت القناة 14 الإسرائيلية أنه “خلال عملية عسكرية الليلة الماضية في #مقبرة_بني_سهيلا جنوبي قطاع غزة انتشل مقاتلونا 21 جثة مدفونة ونقلوها إلى إسرائيل”.
وأضافت القناة أنه “تم نقل الجثث لإجراء فحوصات الحمض النووي عليها، ولم تثبت الفحوصات حتى الآن أنها جثث لإسرائيليين #مختطفين لدى #حماس”.
مقالات ذات صلة البحرية الهندية تعلن إنقاذ طاقم سفينة “جينكو بيكاردي” الأمريكية إثر استهدافها من قبل الحوثيين 2024/01/19في أواخر ديسمبر 2023، أدان المكتب الإعلامي الحكومي بغزة بأشد العبارات امتهان الجيش الإسرائيلي لحرمة جثامين 80 فلسطينيا وسرقة أعضائهم، مشيرا إلى أن “الجيش سرق الجثامين خلال حربه الجارية وسلمها مشوهة”.
وشددت الحكومة على أن “هذه الجريمة تضاف إلى سلسلة الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بعدما منحته الولايات المتحدة الأمريكية الضوء الأخضر لممارسة أعمال القتل بحق المدنيين والأطفال والنساء”.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي: “نطالب بتشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة تماما في اختطاف جيش الاحتلال لجثامين الشهداء وسرقة أعضائهم الحيوية”.
وفي نوفمبر 2023، أفاد أطباء وجرحى في مستشفى “الشفاء” في مدينة غزة بأن الجيش الإسرائيلي “اعتدى على الطواقم الطبية واعتقل مرضى وسرق جثثا” أثناء محاصرته للمستشفى.
ودعا المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة في احتجاز الجيش الإسرائيلي جثث عشرات القتلى الفلسطينيين خلال حربه على قطاع غزة وفي شبهات سرقة أعضاء منها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال مقبرة غزة مختطفين حماس جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
البرد القارس يودي بحياة رضيعة في خان يونس جنوب قطاع غزة
الثورة نت/وكالات توفيت رضيعة فلسطينية ( 8 أشهر)، اليوم الخميس، نتيجة البرد القارس في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وأفادت مصادر طبية فلسطينية، بأن الرضيعة رهف أبو جزر البالغة من العمر 8 أشهر توفيت في مدينة خان يونس بسبب البرد القارس. وأشارت المصادر، إلى أن الحادث يعكس خطورة الأوضاع الإنسانية في القطاع، خاصة على الأطفال والنازحين الذين يعيشون في خيام ضعيفة وغير مؤهلة لمواجهة الطقس البارد. ويعاني أهالي قطاع غزة من انعدام المأوي والعلاج، وعدم وجود وسائل التدفئة بسبب شح الوقود، في ظل منخفض جوي عاصف وبارد وماطر.