خبير يقارن بين الطائرات المسيرة الروسية والغربية
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
يشير الخبير العسكري الروسي فاسيلي دانديكين، إلى أنه عندما نقارن الطائرات الروسية المسيرة بنظيراتها الغربية سنلاحظ أنها متشابهة في نواحي عديدة.
ووفقا له، ولكن تمكنت روسيا من التفوق على منافسيها في بعض المجالات. فمثلا من الصعب جدا اعتراض المسيرات الروسية الهجومية مثل "لانسيت".
ويقول في حديث لـ Lenta.
ووفقا له، تمكنت روسيا خلال سنتين من اللحاق بمنافسيها، والتفوق عليهم في مجال تصميم وإنتاج الطائرات المسيرة.
ويقول: "نحن ندرس باستمرار أجهزة المنافسين، ونعمل بشكل دائم على تحسين أجهزتنا. وقد تجاوزنا الجميع بالفعل كما في الطائرات المسيرة الهجومية من نوع لانسيت، التي كما اتضح ليس من السهل اعتراضها، وتلحق أضرارا كبيرة بالعدو".
المصدر: لينتا. رو
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية طائرة بدون طيار معلومات عامة الطائرات المسیرة
إقرأ أيضاً:
أبواب الكويت تُفتح أمام العمالة اليمنية.. ولكن بهذه الشروط الصارمة
دولة الكويت (مواقع)
في تطور لافت، كشفت مصادر دبلوماسية وتقارير إعلامية أن السلطات الكويتية قد بدأت بالسماح رسميًا باستقدام العمالة اليمنية، لكن ضمن ضوابط مشددة وقوانين صارمة تنظم العملية وتمنع التجاوزات.
وأكد عمار المخلافي، القنصل في السفارة اليمنية بالكويت، أن المقيمين اليمنيين أصبح بإمكانهم استقدام عائلاتهم، شريطة أن لا يقل الراتب الشهري للمقيم عن 800 دينار كويتي.
اقرأ أيضاً لا ترى ولا تتنفس كالبشر.. تعرّف على السمكة التي تعيش في الصحراء 25 مايو، 2025 عيد الأضحى يقترب.. "الفلك الدولي" يحدد الموعد بدقة 25 مايو، 2025
ما الجديد؟ وما الشروط؟:
القنصل أوضح أن منح التأشيرات لم يعد يتطلب موافقة وزير الداخلية كما في السابق، لكن العملية باتت مقيدة بشروط حازمة، منها:
التأشيرة مرتبطة بمهنة محددة لا يمكن تغييرها لاحقًا.
منع التنقل بين الشركات قبل مرور عام كامل، وبنفس المسمى الوظيفي.
الاستقدام يتم فقط عبر الشركات المشغلة، مع منع بيع التأشيرات منعًا باتًا.
بالنسبة لأصحاب الشهادات العليا، يُشترط معادلتها رسميًا في الكويت، وهي عملية قد تستغرق عدة شهور.
تحذير من الاحتيال:
ودعا المخلافي اليمنيين إلى الحذر من التعامل مع المكاتب غير المرخصة أو دفع أي مبالغ مالية قبل التأكد من صدور التأشيرة رسميًا، مشددًا على ضرورة الاعتماد فقط على الجهات الكويتية الرسمية.
ورغم هذه التصريحات، لم تُصدر السلطات الكويتية حتى الآن أي بيان رسمي يؤكد أو ينفي ما أعلنه القنصل اليمني.