شو الوضع؟ الإتحاد الأوروبي في مرمى الإحتجاج غداً... طبخة بحص من الدوحة وغموض غير بنّاء في تريث نواب الحاكم!
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن شو الوضع؟ الإتحاد الأوروبي في مرمى الإحتجاج غداً . طبخة بحص من الدوحة وغموض غير بنّاء في تريث نواب الحاكم!، تبقى قضية المخططات الدولية وخاصة الأوروبية لتوطين النازحين التحدي الأخطر للوجود اللبناني، وفي إطار المقاومة المستمرة تتوجه الأنظار غداً إلى مقر .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شو الوضع؟ الإتحاد الأوروبي في مرمى الإحتجاج غداً.
تبقى قضية المخططات الدولية وخاصة الأوروبية لتوطين النازحين التحدي الأخطر للوجود اللبناني، وفي إطار المقاومة المستمرة تتوجه الأنظار غداً إلى مقر الإتحاد الأوروبي حيث ينظِّم مناصرو التيار الوطني الحر وقفة احتجاجية، استكمالاً لمسار التيار التصاعدي دفاعاً عن القضية اللبنانية والمتمثلة اليوم وأبداً بالحفاظ على الكيان سياسياً ووطنياً وديموغرافياً.
على خط آخر، تبقى محادثات اللجنة الخماسية في الدوحة التي سينضم اليها جان إيف لودريان "طبخة بحص" لن تخرج بنتائج حاسمة، طالما أن الإقتراحات لن تتجاوز الدعوة إلى حوار لا يزال غامضاً. والأهم، أن القوى اللبنانية لا تزال على انقساماتها ومواقفها تجاه هذا الحوار وأسسه. ومن ضمن تحديد المبادئ والتذكير بها، أتى موقف رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل الذي أكد محورية الموقف الداخلي في قبول أو رفض المقترحات الخارجية بحسب مصلحة لبنان، مجدداً المخرج العملي بالإستمرار في الجلسات حتى انتخاب رئيس أو الحوار الجدي للتوافق على رئيس.
في هذا الوقت، يستمر الغموض غير البنّاء يلف موقف نواب الحاكم المتريثين في إعلان موقفهم، بعدما باتوا محاصرين بين سندان موقفهم بالإستقالة ومطرقة الشعب اللبناني التي لا ترحم، بضرورة تحمل مسؤولياتهم...
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نواب الحاکم شو الوضع
إقرأ أيضاً:
نتائج أولية تشير إلى تقدم الحزب الحاكم في ألبانيا
أظهرت النتائج الأولية للانتخابات العامة في ألبانيا، اليوم الاثنين، تقدم الحزب الاشتراكي الحاكم، حيث حصل على نحو 53% من الأصوات بعد فرز أكثر من نصف صناديق الاقتراع.
ويأتي هذا التقدم في وقت يدعم فيه الناخبون جهود البلاد المضنية للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، بينما يسعى رئيس الوزراء، إيدي راما، للفوز بولاية رابعة على التوالي.
وحل خلف الحزب الحاكم تحالف المعارضة بقيادة الحزب الديمقراطي، المنتمي إلى تيار يمين الوسط بزعامة صالح بيريشا، بنسبة بلغت نحو 34%، في حين من المتوقع أن تحصل ثلاثة أحزاب صغيرة أخرى على عدد محدود من المقاعد البرلمانية.
وبحسب التقديرات، فإن هذه النتائج تمنح الحزب الاشتراكي فرصة مريحة للحصول على 71 مقعداً، وهو الحد الأدنى المطلوب لتشكيل حكومة بمفرده، بل وربما يحصل على تفويض يفوق ما حققه في الانتخابات السابقة.
وبلغت نسبة الإقبال على التصويت يوم أمس الأحد نحو 42.16%، وهي أقل بحوالي 4% مقارنة بنسبة المشاركة في الانتخابات السابقة قبل أربع سنوات. وقد صوّت الناخبون المؤهلون داخل البلاد وخارجها لاختيار 140 نائباً لولاية مدتها أربع سنوات.
ويُقدَّر عدد السكان في ألبانيا بنحو 2.8 مليون نسمة، إلا أن عدد الناخبين المؤهلين 3.7 مليون، بسبب الهجرة الجماعية.
ولأول مرة، أُتيح لأفراد الجالية الألبانية التصويت من خارج البلاد عبر البريد، حيث أرسل نحو 191 ألف ناخب أصواتهم بهذه الطريقة.