ممثلة اليونيسف الجديدة في العراق “ساندرا لطوف” تقدم أوراق اعتمادها
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن ممثلة اليونيسف الجديدة في العراق “ساندرا لطوف” تقدم أوراق اعتمادها، المستقلة قدمت السيدة ساندرا لطوف، ممثلة منظمة اليونيسف الجديدة في العراق، اليوم، أوراق اعتمادها الى المستشار عمار محمد داود، رئيس دائرة .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة المستقلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ممثلة اليونيسف الجديدة في العراق “ساندرا لطوف” تقدم أوراق اعتمادها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المستقلة/- قدمت السيدة ساندرا لطوف، ممثلة منظمة اليونيسف الجديدة في العراق، اليوم، أوراق اعتمادها الى المستشار عمار محمد داود، رئيس دائرة المراسم في وزارة الخارجية في بغداد .
وقالت لطوف”إنه لشرف عظيم أن أنضم إلى فريق المنظمة في العراق لإدارة العمل السامي الذي نقدمه خدمة للأطفال الأكثر حاجةً خاصة في المرحلة الانتقالية الحالية لبرامج المنظمة من العمل الإنساني إلى العمل التنموي. إنني أتطلع إلى العمل بشكل وثيق مع حكومة العراق والشركاء ووكالات الأمم المتحدة الأخرى والمجتمع المدني لدعم حقوق كل طفل وشاب وتمكينهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة.”
قبل توليها مهام عملها في العراق، عملت السيدة ساندرا لطوف ممثلةً لمنظمة اليونيسف في بوركينا فاسو منذ تموز ٢٠٢٠. وقبل ذلك، كانت ممثلة اليونيسف في غامبيا (٢٠١٧-٢٠٢٠) ونائبة الممثل في سيراليون (٢٠١٥-٢٠١٧). كما شغلت العديد من المناصب في اليونيسف، بما في ذلك في المقر الرئيسي في نيويورك، وكذلك في المكاتب القطرية والميدانية، ولا سيما في هايتي والسودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية.
قبل انضمامها إلى اليونيسف، عملت السيدة ساندرا في منظمة التضامن الدولية غير الحكومية (١٩٩٩-٢٠٠٢) كمنسقة لبرنامج التغذية وعملت في بوجومبورا، بوروندي؛ غوما، جمهورية الكونغو الديمقراطية؛ وباريس، فرنسا.
يذكر ان السيدة ساندرا لطوف، لبنانية الجنسية، وهي حاصلة على شهادة دبلوم الدراسات العليا المتخصصة في التغذية والأمن الغذائي من جامعة مونبلييه بفرنسا، ودرجة الماجستير في الكيمياء الحيوية ورخصة في الكيمياء من جامعة العلوم والتقنيات في تور، فرنسا.
وقالت امنظمة ان السيدة لطوف ستلعب دوراً مهما في توجيه عمل منظمة اليونيسف في البلاد وفي توفير الدعم اللازم الى حكومة العراق لضمان الايفاء بالتزامات الحكومة فيما يتعلق باتفاقية حقوق الطفل، بالشراكة مع وكالات الأمم المتحدة وذوي الصلة الآخرين، مع التركيز على الأطفال الأكثر ضعفاً.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اليونيسف: صراعات الشرق الأوسط تقتل أو تشوه طفلا كل 15 دقيقة
#سواليف
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة ( #اليونيسف )، الأربعاء، إن #الصراعات في #الشرق_الأوسط خلال أقل من عامين أسفرت عن #مقتل أو #تشويه أو #نزوح أكثر من 12 مليون #طفل، بمعدل قتل أو تشويه طفل كل 15 دقيقة ونزوح طفل كل 5 ثوان.
وذكرت المنظمة، في بيان، أن تقاريرها تشير إلى نزوح أكثر من 12 مليون طفل، وإصابة أكثر من 40 ألف طفل، ومقتل ما يقرب من 20 ألف طفل.
وأضافت أن “ما يقرب من 110 ملايين طفل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يعيشون في بلدان متأثرة بالصراعات”.
مقالات ذات صلة هل تنجح نقابة الصحفيين في ملاحقة منتحلي المهنة؟ 2025/07/03وأوضحت أن “العنف يستمر في تعطيل كل جانب تقريبا من جوانب حياتهم، حيث يتم تدمير المنازل والمدارس والمرافق الصحية ويتعرض الأطفال بانتظام لمواقف تهدد حياتهم وضيق شديد ونزوح، ويحرمون من الأمان وغالبا ما يحملون ندوبا نفسية يمكن أن تستمر مدى الحياة”.
وتشير تقديرات اليونيسف إلى أن “45 مليون طفل في جميع أنحاء المنطقة سيحتاجون إلى مساعدات إنسانية في عام 2025 بسبب استمرار المخاطر والضعف الذي يهدد حياتهم، مقارنة بـ 32 مليون طفل في عام 2020 – بزيادة قدرها 41 في المائة في 5 سنوات فقط”.
وبهذا الخصوص، قال إدوارد بيغبيدر، المدير الإقليمي لليونيسف في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: “تنقلب حياة طفل واحد رأسا على عقب بمعدل كل خمس ثوانٍ بسبب الصراعات في المنطقة”.
وأضاف: “نصف أطفال المنطقة – البالغ عددهم 220 مليون طفل – يعيشون في بلدان متأثرة بالنزاعات، ولا يمكننا السماح لهذا العدد بالارتفاع”.
وأكد أن “إنهاء الأعمال العدائية (في المنطقة) ليس خيارا، بل ضرورة ملحة والتزام أخلاقي، وهو السبيل الوحيد لمستقبل أفضل” للأطفال.
وأشارت المنظمة إلى أن توقعاتها بشأن المستقبل “تظل قاتمة”، موضحة أنه “بحلول عام 2026، من المتوقع أن ينخفض تمويل اليونيسف في المنطقة بنسبة تتراوح بين 20 و25 بالمائة، ما يؤدي لخسارة تصل إلى 370 مليون دولار وتعريض البرامج المنقذة للحياة في المنطقة للخطر”.
وقال بيغبيدر: “مع تفاقم محنة الأطفال في المنطقة، قلت الموارد اللازمة للاستجابة. يجب أن تتوقف الصراعات، ويجب تكثيف الجهود الدولية لحل هذه الأزمات، ويجب زيادة الدعم للأطفال المعرضين للخطر، لا أن يتراجع”.