IT'S OK .. إليسا تستعد لطرح فيلمها الوثائقي عبر منصة نتفليكس
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
تستعد الفنانة إليسا لطرح فيلمها الوثائقي الجديد IT'S OK عبر منصة نتفليكس، خلال 4 أيام، بعدما طرحت فيديوهات تشويقية من قصته التي تروي خلالها الكثير من الأسرار عن حياتها الشخصية.
تكشف إليسا في IT'S OK تفاصيل حالتها المرضية التي غيرت شكل حياتها، وقصص الحب والفشل والنجاح التي مرت بها، وكواليس تحضير أعمالها.
ظهرت إليسا في برومو IT'S OK إنها عاشت الكثير من القصص التي ترغب في روايتها إلى الجمهور، وكشف مواصفاتها شخصيتها الحقيقية التي لا تظهر للجميع.
وقالت إليسا في البرومو المعروض عبر صفحات نتفليكس، إنها تأثرت كثيرا بالانتقادات حول شكلها وصوتها وطريقة تعاملاتها، إلى جانب إدمانها للعلاجات النفسية.
شهد حفل نجمات العرب والذي أقيم فى الرياض احتفالا بالعام الجديد تقديم مجموعة من الدويتهات المختلفة على المسرح أمام الجمهور.
وقدمت أصالة، دويتو رائع مع إليسا حيث قدما الثنائى أغنية يمين الله لأصالة وقدمتها إليسا بطريقة مختلفة مما جعل الجمهور يتفاعل معها.
كما قدمت أنغام دويتو على المسرح مع المطربة اللبنانية نانسي عجرم حيث قدما الثنائى أغنية سيدي وصالك وأحساس جديد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إليسا نجمات العرب نانسي عجرم منصة نتفليكس
إقرأ أيضاً:
مؤتمر دولي مرتقب برئاسة الولايات المتحدة لطرح حل نهائي لقضية الصحراء
زنقة 20 | علي التومي
كشف معهد الآفاق الجيوسياسية (IGH) عن تحضيرات جارية لعقد مؤتمر دولي رفيع المستوى حول الصحراء، خلال صيف 2025، بمشاركة قوى كبرى كالولايات المتحدة و فرنسا، وروسيا، والمملكة المتحدة، بهدف صياغة توصية رسمية ترفع إلى مجلس الأمن لإعتماد حل نهائي للنزاع في أكتوبر المقبل، يرتكز على مبادرة الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية.
ووفقًا لتقرير المعهد الصادر بتاريخ 24 ماي 2025، فإن المؤتمر سيتبع نهجًا دبلوماسيًا غير مسبوق يقتصر على الدول ذات التأثير المباشر في الملف، وسط دعم دولي متزايد للخطة المغربية، التي حظيت بتأييد أكثر من 116 دولة، ووصفتها جهات دولية بأنها “جادة وذات مصداقية”، كما تم تأكيد مشاركة الإمارات وإسبانيا، بينما لا تزال مشاركة “جمهورية الصين” قيد التفاوض.
ويُرتقب أن يسفر المؤتمر عن خارطة طريق تنفيذية لمقترح الحكم الذاتي، تتضمن جدولاً زمنياً وآليات متابعة، إلى جانب إعادة هيكلة دور بعثة الأمم المتحدة “المينورسو”، وتحويلها من مهمة مراقبة إلى مهمة مرافقة لتطبيق الحكم الذاتي، بما يمهد لتطبيع إقليمي موسع في شمال إفريقيا.
وتأتي هذه الدينامية في ظل تحولات جيوسياسية لافتة، أبرزها اعتراف فرنسا الرسمي بسيادة المغرب على الصحراء في يوليوز 2024، وعودة إدارة دونالد ترامب إلى دعم قوي لمقترح الرباط.
ووفقا للتقرير فإن من بين اهداف هذا المؤتمر الدولي الضخم هو تطبيع العلاقات بين المغرب والجزائر، التي ظلت مقطوعة منذ غشت 2021، ما يُعد خطوة مفصلية نحو إستقرار إقليمي أوسع في منطقة الساحل والمغرب العربي.