أسواق الإمارات غولد تسعى لإعادتها إلى قائمة "معيار التسليم الجيد"
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الإمارات غولد تسعى لإعادتها إلى قائمة معيار التسليم الجيد، قالت مصفاة الإمارات غولد ومقرها دبي، وهي واحدة من أكبر مصافي الذهب في الشرق الأوسط اليوم الاثنين إنها تعمل على العودة إلى قائمة معيار التسليم .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات غولد تسعى لإعادتها إلى قائمة "معيار التسليم الجيد"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت مصفاة الإمارات غولد ومقرها دبي، وهي واحدة من أكبر مصافي الذهب في الشرق الأوسط اليوم الاثنين إنها تعمل على العودة إلى قائمة "معيار التسليم الجيد" المعني بإصدار شهادات تحدد معايير التوريد الجدير بالثقة.
وكان موقع حكومة الإمارات الإلكتروني قد ذكر يوم الجمعة أن الإمارات شطبت مصفاة الإمارات غولد، التي تعمل منذ 30 عاما، من قائمة "معيار التسليم الجيد" اعتبارا من السابع من يوليو/تموز.
وقالت المصفاة في بيان "تعليق معيار الإمارات للتسليم الجيد مجرد تعليق مؤقت، والإدارة تعمل مع لجنة سبائك الإمارات لمعالجة مخاوفها وإعادة الاعتماد".
كما علقت رابطة سوق السبائك في لندن يوم الجمعة أيضا عضوية الشركات المرتبطة بالإمارات غولد حتى إشعار آخر "بناء على نتيجة فحص فني ناف للجهالة أجرته الرابطة في الآونة الأخيرة".
وقالت الإمارات غولد في البيان إن تعليق رابطة سوق السبائك في لندن كان مجرد رد فعل على تعليق الإمارات، وأضافت أن المصفاة تتبع بصرامة متطلبات الإجراءات المسؤولة لتوريد الذهب وقواعد وزارة الاقتصاد الإماراتية لمكافحة غسل الأموال.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الذهب الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأهلية الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يضرب عرض الحائط بكل القوانين والاتفاقيات الدولية
قال أمجد الشوا مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، إنّ الاحتلال الإسرائيلي يضرب عرض الحائط بكل القوانين والاتفاقيات الدولية من خلال استهدافه المباشر والمتكرر للمستشفيات والمراكز الطبية في قطاع غزة، ما تسبب في خروج نحو 82% من مستشفيات القطاع عن الخدمة.
وأضاف الشوا، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية رغدة أبو ليلة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ من أبرز المستشفيات التي تضررت بفعل هذه الهجمات: مستشفى الأوروبي، كمال عدوان، ناصر، ومجمع الشفاء الطبي، محذرًا من التأثير الكارثي لذلك على مجمل الوضع الصحي في غزة، خاصة في ظل النقص الحاد في الأدوية والمستلزمات الطبية.
وتابع، أنّ المنظومة الصحية المتبقية في غزة تعمل بجزء بسيط من قدرتها، مشيرًا إلى أن النقص في الأدوية بلغ 80%، ما أثر بشدة على قدرة المستشفيات على علاج المرضى والجرحى، لا سيما أصحاب الأمراض المزمنة.
ولفت إلى أن انتشار الأوبئة وحالة المجاعة المتفاقمة يضاعفان من الأعباء على الطواقم الطبية التي تعمل دون مقومات حقيقية، في ظل تعطل غالبية الأجهزة الطبية بسبب عدم توفر قطع الغيار، ونفاذ الوقود اللازم لتشغيل المولدات والمعدات.
وتطرّق الشوا إلى معاناة طواقم الدفاع المدني، التي فقدت عددًا من أفرادها بفعل استهدافها المباشر من قبل الاحتلال، مؤكدًا أن جزءًا كبيرًا من معدات وآليات الدفاع المدني دُمر، في حين تعمل الطواقم المتبقية بأدوات بدائية في محاولات إنقاذ الشهداء والمصابين من تحت الركام، وسط نقص حاد في الوقود والمعدات المخصصة لعمليات الإنقاذ.
وأوضح أن الطواقم تستخدم أيديها أو أدوات بسيطة لاستخراج الضحايا، وهو مشهد يعكس مستوى الكارثة الإنسانية في غزة، مشيرًا، إلى أن هناك 14 ألف مريض وجريح بحاجة ماسة للإخلاء الطبي الفوري، لكن الاحتلال الإسرائيلي يواصل منع عمليات الإجلاء، ما يؤدي إلى وفاة الكثيرين نتيجة غياب العلاج والجراحات العاجلة.