- أرتيتا يعلق على صفقات ناديه لتدعيم أرسنال قبل انطلاق الموسم الجديد
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أرتيتا يعلق على صفقات ناديه لتدعيم أرسنال قبل انطلاق الموسم الجديد، علق ميكل أرتيتا مدرب أرسنال على الصفقات الجديدة لفريقه قبل انطلاق الموسم الجديد للدوري الإنجليزي البريميرليج وقال أرتيتا أنه كان .،بحسب ما نشر بوابة الوفد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أرتيتا يعلق على صفقات ناديه لتدعيم أرسنال قبل انطلاق الموسم الجديد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
علق ميكل أرتيتا مدرب أرسنال على الصفقات الجديدة لفريقه قبل انطلاق الموسم الجديد للدوري الإنجليزي" البريميرليج"
وقال أرتيتا: أنه كان سعيدًا بسرعة حسم إدارة ناديه الصفقات الجديدة، وإنه من الوارد ضم لاعبين آخرين.
وتعاقد أرسنال مع ديكلان رايس قادما من وست هام يونايتد مقابل 105 ملايين جنيه إسترليني لينضم إلى الوافدين الجديدين كاي هافيرتز ويورين تيمبر.
وأضاف: كل صفقة قمنا بها تجلب شيئا استثنائيا للفريق، نحن سعداء بالتعاقد مع اللاعبين الذين رغبنا في ضمهم، تعاقدنا معهم مبكرا وسيحاولون التأقلم مع الفريق سريعا، لدينا الوقت للاستعداد والتعبير عن أنفسنا بالطريقة الصحيحة.
وعن التعاقد مع لاعبين آخرين قبل غلق باب الانتقالات في أول سبتمبر: دعونا نرى، ما زال أمامنا المزيد من الوقت والكثير من التوقعات من لاعبي فريقنا، نحن على استعداد، فما زال هناك المزيد من الوقت، وبالتأكيد سيرحل بعض اللاعبين، وأنا واثق من الأمور ستتحرك.
ويستهل أرسنال الموسم الجديد باستضافة نوتنجهام فورست في 12 أغسطس.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قبل انطلاق الموسم الجدید
إقرأ أيضاً:
ابن سلمان في واشنطن.. صفقات التريليون وF-35 تكرّس تبعية السعودية
الثورة نت| تقرير – هاشم الأهنومي
زيارة ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، إلى واشنطن تحمل أكثر من مجرد طابع رسمي، فهي محطة استراتيجية تكشف بوضوح عمق التبعية الاقتصادية والعسكرية للمملكة للولايات المتحدة، ومدى تسخير الثروات السعودية لدعم النفوذ الأمريكي في المنطقة.
تأتي هذه الزيارة بعد غياب ثماني سنوات عن العاصمة الأمريكية، وسط استقبال رسمي رفيع المستوى من البيت الأبيض، في مشهد يعكس شراكة مريبة بين الرياض وواشنطن على حساب السيادة الوطنية والاستقلال السياسي العربي.
صفقات التريليون.. استثمار سعودي لخدمة الاقتصاد الأمريكيالولايات المتحدة أعلنت أن السعودية رفعت التزاماتها الاستثمارية داخل أمريكا إلى تريليون دولار، بعد أن كانت 600 مليار فقط، في خطوة غير مسبوقة تُظهر تسخير ثروات المملكة لتعزيز الاقتصاد الأمريكي.. هذه الصفقات لا تقتصر على الاستثمار المالي، بل تتداخل مع السياسة والنفوذ العسكري، حيث تتضمن عقودًا ضخمة لشراء أسلحة متقدمة تشمل طائرات F-35، بالإضافة إلى منظومات دفاعية ودبابات ومعدات عسكرية متعددة.
’’ F-35’’ والسيطرة الأمريكية.. القوة السعودية تحت الوصايةتأتي صفقات F-35 ضمن استراتيجية أمريكية محكمة لضمان التفوق النوعي للعدو الإسرائيلي، وإبقاء القوة العسكرية السعودية تحت رقابة واشنطن الكاملة.. فحتى حين تتسلم الرياض الطائرات، فإن البرمجيات والأنظمة الاستخبارية والخدمات اللوجستية تظل تحت السيطرة الأمريكية، مما يجعل أي قدرة هجومية أو دفاعية سعودية رهينة بالمصالح الأمريكية، ويؤكد أن الأمن السعودي مرتبط بالسياسات الأمريكية وليس باستقلال القرار الوطني.
السعودية تحت مرمى النفوذ الأمريكيزيارة ابن سلمان لا تتوقف عند المال والسلاح، بل ترتبط بالاستراتيجية الأمريكية لتوسيع نفوذها في المنطقة.. الولايات المتحدة تعتمد على السعودية لتنفيذ مشاريع إعادة رسم موازين القوى الإقليمية وفق مصالحها، بما في ذلك دفع بعض الدول العربية نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني، وتعزيز حضورها في ملفات المنطقة الحيوية، على حساب استقلال القرار العربي والسيادة الوطنية.
التداخل بين المصالح الاقتصادية والسياسيةزيارة ابن سلمان تشهد أيضًا تداخلًا بين المصالح التجارية والعلاقات السياسية، حيث يمتلك الرئيس الأمريكي وعائلته استثمارات ضخمة في مشاريع سعودية وإقليمية، ما يوضح أن الصفقات والزيارة ليست مجرد تبادل سياسي، بل أداة لتعزيز نفوذ واشنطن من خلال مصالحها الاقتصادية الشخصية، في إطار يعكس تبعية الرياض الكاملة للسياسات الأمريكية.
دروس التاريخ.. التبعية المتكررةالتجربة السابقة لصفقة الأواكس في الثمانينيات تكرّرت اليوم، حيث سلمت السعودية المعدات الأساسية دون القدرة على التحكم بالأنظمة الاستخبارية، مؤكدة أن أي صفقة أمريكية كبيرة تأتي دومًا ضمن إطار خدمة المصالح الأمريكية والإسرائيلية، وليس لأمن المملكة أو استقلال القرار العربي.
بين التبعية والهيمنة.. السعودية بوابة الوصايةبين استثمارات التريليون والصفقات العسكرية الضخمة، وبين مشاريع التطبيع والتدخل في المنطقة، تتكشف الصورة بوضوح: السعودية أداة تنفيذية للوصاية الأمريكية، تُوظف ثرواتها وقرارها السياسي لخدمة مصالح واشنطن، بينما تظل المصالح الأمريكية والإسرائيلية في صميم أي تحرك سعودي.. هذه الزيارة، بلا شك، تؤكد استمرار تمرير سياسات تُعيد رسم المشهد العربي وفق أجندات الخارج، على حساب السيادة الوطنية ومصالح شعوب الأمة.