كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، الثلاثاء، تفاصيل حادثة مقتل 21 ضابطا وجنديا إسرائيليا في منطقة المغازي وسط قطاع غزة.

وفي التفاصيل:
دخل جنود احتياط من اللواء 261 إلى منطقة المغازي وسط قطاع غزة.
بناء على طلب الجيش الإسرائيلي عملوا مع وحدة الهندسة على تفخيخ 10 مباني استعدادا لتفجيرها.
بينما كانوا على وشك إنهاء مهمتهم، أطلق عناصر حماس قذيفتي “ار بي جي”، الأولى نحو دبابة ميركافا أدت لإصابة جنديين، والثانية أطلقت على المبنى المفخخ، ما أدى إلى تفعيل المتفجرات وانهيار مبنيين على من بداخلهما.


بقيت وحدة الإنقاذ (669) تعمل طوال الليل لرفع الأنقاض بحثا عن جنود مفقودين.
وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي في تصريح لوكالة “فرانس برس”، إن “عدد الجنود الذين سقطوا في غزة منذ 27 أكتوبر بلغ 200″.
ومنذ 7 أكتوبر، أصيب 2665 جنديا إسرائيليا بجروح، وفقا لبيانات الجيش الإسرائيلي، ومن بين هؤلاء، أصيب 1207 في العملية البرية في غزة.
وتعهّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ”القضاء” على حركة حماس بعد الهجمات التي شنّتها في 7 أكتوبر، وأدت إلى مقتل نحو 1140 شخصا في إسرائيل، غالبيتهم مدنيون، وفق تعداد لفرانس برس يستند إلى أرقام إسرائيلية رسمية.

سكاي نيوز

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

ندوة فكرية في صنعاء بعنوان “الوحدة اليمنية على مر التاريخ”

الثورة نت/..

نظم نادي وحدة صنعاء اليوم ندوة فكرية بعنوان “الوحدة اليمنية على مر التاريخ” بالتزامن مع الاحتفال بالعيد الوطني الـ ٣٥ للجمهورية اليمنية ٢٢ مايو.

وقدمت في الندوة بحضور أمين محلي أمانة العاصمة رئيس نادي وحدة صنعاء أمين جمعان ورئيس اللجنة الأولمبية عبد الرحمن الأكوع، ورئيس النادي الأهلي محمد الصرمي، ثلاث أوراق عمل الأولى بعنوان “الوحدة اليمنية عبر التاريخ” لرئيس جامعة البيضاء للدكتور أحمد العرامي تناولت تاريخ الوحدة من أربعة محاور شملت تسمية اليمن ووحدته عبر العصور، واليمن في التاريخ القديم، والتاريخ الإسلامي والحديث والمعاصر.

وأشارت الورقة إلى أن الاحتلال العثماني للمناطق الشمالية والغربية لليمن، والاحتلال البريطاني للمناطق الشرقية والجنوبية كانا سببا أساسيا للتقسيم الذي أدى لتشطير اليمن، وبالرغم من ذلك ظل المجتمع اليمني متمسكا بوحدته وكيانه الواحد حتى أنجز أهم هدف وهو إعادة تحقيق الوحدة اليمنية في 22 مايو ١٩٩٠م.

وتناولت الورقة الثانية للدكتور بشير زندال، دور المفكرين والأدباء والفنانين والمثقفين في التحضير للوحدة اليمنية في الوجدان الجمعي والذي لا يقل عن دور السياسيين.

وركز الدكتور عبدالحكيم الهجري في الورقة الثالثة، على التحديات التي تواجه الوحدة، سواء الداخلية أو الإقليمية، والتحديات الاقتصادية وتدهور الوضع الإنساني.. مؤكدة أنه وبالرغم من تلك التحديات والأحداث التي تغذيها دول خارجية إلا أن الوحدة راسخة في وجدان اليمنيين.

وأشارت الورقة إلى أن السعودية والإمارات في مقدمة تلك الدول خصوصا بدء العدوان على اليمن في ٢٠١٥م، حيث عملتا على تغذية الصراعات والتوتر وشكلتا مليشيات مسلحة في المحافظات الجنوبية ذات نزعات انفصالية بهدف النيل من وحدة اليمن.

وأثريت الندوة التي حضرها أمين عام نادي الوحدة محمد الصادق، وأمين عام اللجنة الأولمبية محمد الهجري، وعدد من المسؤولين والباحثين والمهتمين، بمداخلات من قبل المشاركين.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يوسع عملية “عربات جدعون” ويستقدم جميع ألوية المشاة والمدرعات إلى غزة
  • الكوليرا تجتاح عدن وسط صمت رسمي وتحذيرات صحية من “كارثة وشيكة”
  • ندوة فكرية في صنعاء بعنوان “الوحدة اليمنية على مر التاريخ”
  • تعرف علي تفاصيل المبادرة الرئاسية سكن لكل المصريين بـ أكتوبر الجديدة
  • ‏مصادر طبية في قطاع غزة: مقتل 30 فلسطينيا جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على غزة
  • “الدويري: تسييس الجيش الإسرائيلي وتعيينات متطرفة تعمّق أزمته البنيوية”
  • “هند رجب تطارد الجيش الإسرائيلي”.. بيرو تفتح تحقيقا ضد جندي إسرائيلي بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة
  • حرب خداع - تفاصيل مشادة بين نائب في الليكود ووزير الجيش الإسرائيلي بشأن غزة
  • كارثة هزت العالم.. تفاصيل جديدة عما حدث داخل غواصة “تيتان” قبل تحطمها
  • بصاروخ باليستي فرط صوتي .. القوات المسلحة اليمنية تعلن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللُّدِ المسمى إسرائيلياً مطار بن غوريون (تفاصيل)