وزير البترول الأسبق: مشروع الضبعة النووي يعكس الجرأة في اتخاذ القرار
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
بدأت اليوم الثلاثاء أعمال صب الخرسانة بقاعدة وحدة الكهرباء رقم 4 بمحطة الضبعة للطاقة النووية، من قبل الرئيس السيسي وبوتين.
المهندس عبد الله غراب، وزير البترول الأسبق، قال إن الخطوة تمثل نوعًا من الرؤية الواضحة وجرأة في اتخاذ القرار، منوهًا إلى أن هناك شركات مصرية تعمل في بعض المراحل، وأن الطاقة النووية لا تكون إلا في دولة قادرة على استيعابها.
ولفت خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، إلى أن مدينة الضبعة مخصصة للمشروعات النووية منذ 40 عاما، وأن المشروع من شأنه أن يزود 4.8 ألف كيلو وات مع بدء التشغيل في 2026.
وأشار إلى أن مشاكل الكهرباء في مصر تكمن في اعتمادها على مصدر واحد وهو الغاز والمازوت وهو يكون مضر بالبيئة أحيانا، موضحًا أن إنتاج الطاقة من محطة الضبعة سوف يوفر الغاز لاستخدامات أخرى، ما يمثل قيمة مضافة له، موضحًا أن مصر بها طاقة شمسية ورياح والكتلة الحيوية ويمكن استغلالها جميعا في الحصول على الطاقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: للطاقة النووية السيسي الرئيس السيسي وبوتين الخطوة مدينة الضبعة الغاز والمازوت
إقرأ أيضاً:
أن يفوتك القطار خير من أن يدعسك بسبب سوء الإختيار رايح جاي
في مجتمعاتنا العربية، كثيرًا ما تتعرض النساء لضغوط أسرية واجتماعية لقبول الزواج كخيار حتمي لا يُؤجل.
لكن علم الاجتماع الأسري يوضح لنا عكس ذلك تمامًا.
فالزواج ليس “فرصة يجب اقتناصها” بل شراكة طويلة الأمد، تتطلب نضجًا ووعيًا نفسيًا وتكافؤًا قيميًا.
التريث في اتخاذ القرار ليس “تأخرًا”، بل دليل على وعي المرأة بحقها في اختيار ما يتماشى مع شخصيتها وقيمها.
دراسات كثيرة أشارت إلى أن:
الزواج بدافع الخوف من فوات الفرصة غالبًا ما يؤدي إلى ندم لاحق.
العلاقات غير المتكافئة نفسيًا أو قيميًا تؤدي لما يُعرف بـ “الطلاق النفسي”.
الأطفال هم أول من يتأثر بعلاقة زواج غير صحية.
اتخاذ القرار عن وعي، حتى لو تأخر، أفضل من أن “يدعسك القطار” بسبب استعجال غير محسوب.
أرفضي من لا يناسبك، فهذه ليست خسارة بل نجاة.
من حقك أن تنتظري من يفهمك، لا من يضغطك.
“أن يفوتك القطار خير من أن يدعسك”