راشد عبد الرحيم: القبض علي النملة.. الدعم السريع باتت بين الحياة والموت
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن راشد عبد الرحيم القبض علي النملة الدعم السريع باتت بين الحياة والموت، راشد عبدالرحيم اجابة ذات دلالات كبري التي افاد بها الرئيس الفريق اول البرهان في اجتماع هيئة القيادة مساء اوجز فيها الكثير كانت الاجابة علي .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات راشد عبد الرحيم: القبض علي النملة.
راشد عبدالرحيم
اجابة ذات دلالات كبري التي افاد بها الرئيس الفريق اول البرهان في اجتماع هيئة القيادة مساء اوجز فيها الكثير كانت الاجابة علي كذبة من اكاذيب الدعم السريع انهم قبضوا علي البرهان .
قال البرهان مختصرا المشهد انهم لا يستطيعون القبض علي نملة ولا غنماية .وفي طيات الاجابة توضيح مغزي الحديث عن مفاوضة الجيش للتمرد ليعود بعدها الاخير مشاركا في العمل السياسي وربما الحكم رفقة الحرية والتغيير كما هللت ابواق قحت بعد تصريحات البرهان .
فهل سيعيد البرهان الحياة لقوة عسكرية لا تستطيع القبض علي نملة ؟الاجابة الثانية كانت لادعاءات التمرد الكاذبة إن البرهان محبوس في ال ( بدرون ) . وهاهو يخرج صوت وصورة بينما يظهر حميدتي دائما بالذكاء . الاصطناعي . واجابة اخري علي سذاجة آعلان الدعم السريع القبض عليه ونشر ذلك في مقطع مصور ونسوا ان صورة السلفي التي تحمل ابتسامة علي وجه البرهان لا تناسب صورة شخص مقبوض عليه .
ثم قاموا من بعدها باطلاق الرصاص في الهواء فرحا بالقبض عليه .ثم كانت الاشارة التي أكد فيها تواصله مع قواته ونقل للقادة تحايا قوات الشجرة لهم .أزمة البرهان والسودان في محاربة قوة تفتقر الي ابسط ملامح الذكاء والفطنة .كذبة الدعم السريع دليل واضح علي ان هذه القوي الساذجة باتت بين الحياة والموت وليس لها إلا ان تواجه عمليات التمشيط التي تجري حاليا لنظافة الخرطوم والسودان من احتلالهم ولؤمهم وكذبهم .
راشد عبد الرحيم
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس راشد عبد الرحیم الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
“أمنستي” تتهم الإمارات بتزويد “الدعم السريع” بأسلحة صينية
يمن مونيتور/ وكالات
كشفت منظمة العفو الدولية عن تقرير جديد يتهم الإمارات بتزويد قوات الدعم السريع السودانية بأسلحة صينية متطورة، في انتهاك محتمل لحظر الأسلحة الأممي. والإمارات تنفي الاتهامات، واصفة إياها بـ”حملة تضليل” “مشينة وغير مقبولة”.
وثق التقرير أسلحة من إنتاج شركة “نورينكو” الصينية، مثل قنابل “جي بي 50 إيه” الموجهة وقذائف “إيه إتش-4” عيار 155 ملم، تم رصدها في دارفور والخرطومصورة من: AFP
يأتي ذلك بينما تتعرض بورتسودان، المركز الإداري للحكومة الموالية للجيش، لهجمات مكثفة بطائرات مسيرة لليوم الخامس، مما يفاقم الأزمة الإنسانية.
واستندت المنظمة إلى تحليل صور مخلفات هجمات ومعلومات من معهد ستوكهولم لأبحاث السلام، التي أكدت أن الإمارات هي الدولة الوحيدة التي استوردت قذائف “إيه إتش-4” من الصين عام 2019، مما يشير إلى إعادة تصديرها لقوات الدعم السريع.
وأشار التقرير إلى استخدام هذه الأسلحة، التي تُحمّل على طائرات مسيرة صينية مثل “وينغ لونغ 2″ و”فيهونغ-95″، حصريًا من قبل قوات الدعم السريع، التي حصلت عليها عبر الإمارات، وفقًا للمنظمة. هذه الأسلحة، التي تُستخدم لأول مرة في نزاع عالمي بالسودان، تثير قلقًا من تصعيد العنف.
في المقابل، نفت الإمارات هذه الاتهامات، واصفة إياها بـ”حملة تضليل” تهدف إلى تقويض سياستها الخارجية. وأكد متحدث إماراتي أن الاتهامات “مشينة وغير مقبولة”، مشددًا على دعم بلاده للسلام في السودان.
لكن الحكومة السودانية، تتهم أبوظبي بدعم قوات الدعم السريع، وقطعت الخرطوم العلاقات الدبلوماسية مع الإمارات الثلاثاء، واصفة إياها بـ”دولة عدوان”، بينما ردت الإمارات بعدم الاعتراف بهذا القرار، مما أثار سخرية الخارجية السودانية التي اعتبرته “تجاهلاً للأعراف الدبلوماسية”.
على الأرض، شهدت بورتسودان هجمات مكثفة بطائرات مسيرة استهدفت قاعدة “فلامينغو” البحرية ومستودعات وقود في كوستي، حيث أسقطت الدفاعات الجوية 15 مسيرة ليل الخميس، وثلاث أخريات في تندلتي.
وتتهم الحكومة قوات الدعم السريعباستخدام “أسلحة استراتيجية” زودتها بها الإمارات، مما يهدد البنية التحتية الحيوية كالمطار المدني والميناء الرئيسي.
تثير هذه التطورات مخاوف من تعطيل المساعدات الإنسانية في بلد يعاني 25 مليون شخص فيه من انعدام الأمن الغذائي، مع إعلان المجاعة في مناطق عدة.
ودعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إلى وقف الهجمات التي “تفاقم الحاجات الإنسانية”. فيما حثت الصين رعاياها على مغادرة السودان فورًا، دون توضيح الأسباب.