«البحوث الفلكية» تعلن أول أيام رمضان 2024.. هل سيكون موحدا في الدول العربية؟
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
قال الدكتور جاد القاضي، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إن أول أيام شهر رمضان لعام 2024 سيكون يوم الاثنين الموافق 11 مارس المقبل، وذلك وفقا للحسابات الفلكية.
وأوضح في تصريحات صحفية لـ«الوطن» أن عدد أيام رمضان ستكون 30 يوما، ويجرى استطلاع الهلال يوم الأحد 10 مارس المقبل، الموافق 29 من شهر شعبان 1445هجريا.
وأضاف أن أول يوم رمضان 2024 سيكون موحدا في العديد من الدول العربية والإسلامية، والرأي النهائي لموعده سيكون لدار الإقتاء المصرية، واستطلاع أهلة الشهور العربية يكون بالتنسيق بين دار الإفتاء والمعهد وهيئة المساحة.
وأشار إلى أن عدد أيام كلا من شهري رجب وشعبان ستكون 29 يوما، وفقا للحسابات الفلكية للشهور العربية في هذا الشأن، وأن العمل بمختلف القطاعات يجرى بصورة منتظمة في كل القطاعات الخاصة بالمعهد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اول ايام رمضان 2024 اول ايام رمضان رمضان 2024 البحوث الفلكية
إقرأ أيضاً:
احتفال بالثقافة العربية في برلين
احتضنت سفارة المملكة العربية السعودية ببرلين الدورة الثانية لليوم الثقافي العربي الذي نظمته جمعية زوجات السفراء العرب ببرلين يوم 20 يونيو 2025 بتنسيق مع مجلس السفراء العرب في ألمانيا لتقريب الشعب الالماني ونخبه من الثقافة والحضارة العربيتين في غناهما وتنوعهما. وقد شهد هذا الحدث الثقافي حضورا وازنا للسلك الدبلوماسي المعتمد في برلين وشخصيات ألمانية وازنة تمثل كل الاطياف السياسية والبرلمانية والجمعوية والإعلامية والثقافية تتقدمها حرم رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية السيدة إلكه بودنبيندر التي عبرت عن سعادتها لاكتشاف جوانب مشرقة وثرية من الحضارة العربية العريقة.
وقد تم افتتاح هذا العرس الثقافي المتميز بعرض شريط حول العالم العربي تصدرته كلمة للأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط بمناسبة الذكرى الثمانين لتأسيس المؤسسة العربية وتحديات العمل العربي المشترك تلته شرائط قصيرة عن مختلف الدول العربية المشاركة لإبراز مقوماتها الثقافية والسياحية والتنموية.
كما تم إقامة أجنحة لعرض مواد ومنتوجات تقليدية خاصة بالدول ساهمت في إبراز تنوع وغنى الموروث الثقافي والحضاري وتقديم أصناف من المطبخ العربي وتنوعه من مأكولات وحلويات زينه ركن للشاي المغربي الذي لاقى إقبالا كبيرا من الحاضرين فضلا عن جناح خاص ببعثة جامعة الدول العربية بألمانيا لتسليط الضوء على أهم محطات تاريخ الجامعة بمناسبة مرور 80 سنة على تأسيسها.
وقد استمتع الحضور بعروض فنية راقية وممتعة شملت أهازيج من الفلكلور السعودي الأصيل والرقص الشعبي اليمني وشذرات من فن العزف على العود اللبناني. وتكللت فقرات الامسية بعرض رائع للقفطان المغربي على إيقاع نغمات موسيقى مغربية مما عكس أصالة التقاليد المغربية الضاربة في الجذور وأثار استحسان الجمهور الألماني والعربي على السواء.