ضمن احتفالات وزارة الثقافة بعيد الشرطة وثورة يناير تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر احتفالية كبرى لكورال أطفال وشباب مركز تنمية المواهب تدريب وقيادة المايسترو الدكتور محمد عبد الستار بمشاركة فصول الباليه تدريب وتصميم رقصات عيشة فؤاد ورؤية فنية للدكتور سامح صابر وذلك في الثامنة مساء اليوم الأربعاء 24 يناير على المسرح الكبير.

 
 


الاحتفال بعيد الشرطة وثورة يناير 

 

يستهل الاحتفال بالسلام الوطنى ثم كلمتين لكل من الشيخ الشعراوي والبابا شنودة يليها فيلم تسجيلي عن موقعة الإسماعلية وحادث الواحات، ثم يبدأ البرنامج الفني الذى يضم نخبة من الأعمال الوطنية الشهيرة ويصاحبها تابلوهات حركية استعراضية منها:"تعظيم سلام، تحية الجيش للشرطة، سلم ع الشهدا، أغلى اسم في الوجود، بلد التاريخ، عظيمة يا مصر، تعرف تتكلم بلدى، حبيت بلدي، هنحب مين غيرها، زي ما هي حبها، يا حبيبتي يا مصر، إن كان ع القلب، احلف بسماها، فيها حاجة حلوة، أقوى من الزمان، بلادى اسلمي، حبايب مصر، على باب مصر، أنا مصري ونوبي، طوبة فوق طوبة، القدس العتيقة، تحيا مصر تحيا، مصر التي في خاطري، تسلم إيدك"، أداء كل من: لميس محمود، ايمان، محمد محمود، ساندرا عماد، شرف أحمد، حبيبة، مهدي محمد، أحمد فايد، أحمد طارق، خالد، رقية مصطفى، زياد وليد، حسام، أحمد سامي، ملك أحمد، مريم حنفي، آيتن محمد، ملك جوهر، شمس الدين، لوچين تامر، أمل أحمد، أحمد مجدى ومحمد البحيرى.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأوبرا المسرح الكبير مركز تنمية المواهب عيد الشرطة ثورة يناير

إقرأ أيضاً:

الدكتور خالد الشمري يقدم في منتدى”العصرية الثقافي” قراءة معمقة في المشهد الاقتصادي العراقي

صراحة نيوز ـ خلال فعالية فكرية نظّمها منتدى العصرية الثقافي مساء الأربعاء، تحت عنوان:
“العراق الجديد.. الواقع والتحديات”؛ حاضر فيها د. خالد الشمري، شهدت الأمسية مشاركة نوعية من المثقفين والأكاديميين، وحضورًا لافتًا لنخبة من المتابعين والمهتمين بالشأنين العربي والعراقي.

وفي تقديمه للأستاذ المحاضر، أشاد الدكتور أسعد عبد الرحمن بالدور التاريخي للعراق في دعم القضية الفلسطينية منذ عام 1948، مؤكدًا أن “العراق لم يخذل الشعب الفلسطيني قط”، وأنه كان دائمًا بمثابة الأمل العربي بـ : “بروسيا العرب” لما يمتلكه من قوة استراتيجية وتأثير عابر للحدود في المنطقة. وأضاف: “رغم كل ما مرّ به العراق من أزمات، نؤمن دائمًا بقدرته على النهوض، ونأمل أن يستعيد دوره القيادي في المنطقة، بفضل موقعه الجيوسياسي وثرواته البشرية والطبيعية”.
من جهته، قدّم الخبير الاقتصادي والدولي الدكتور خالد الشمري قراءة معمقة في المشهد الاقتصادي العراقي، اعتمد فيها على رؤى واحصاءات واقعية ومباشرة، تجمع بين تشخيص دقيق للعلل الهيكلية، ومقترحات إصلاحية قابلة للتنفيذ.
وارتكزت أطروحته على ثلاثة محاور مركزية:
الشفافية: بوصفها المدخل الأساس لمحاربة الفساد المؤسسي، وبناء ثقة المواطن والمستثمر المحلي والدولي.
السيادة الاقتصادية: من خلال فك الارتباط المفرط بريع النفط، وتنويع الاقتصاد عبر الصناعة والزراعة والسياحة.
الإرادة السياسية: كعامل حاسم لتجاوز القيود الحزبية والطائفية، واتخاذ قرارات اقتصادية جريئة ومستقلة.
ويرى الشمري أن الاقتصاد العراقي لا يزال ريعيًا هشًا، يعتمد بشكل شبه كامل على عائدات النفط دون وجود قاعدة إنتاج حقيقية، حيث لا يتجاوز الناتج المحلي من الزراعة والصناعة 10% من حجم الاقتصاد، بينما تستورد الدولة ما يزيد عن 90% من حاجاتها الأساسية، ودعا إلى ضرورة التحول من الاقتصاد الريعي إلى الاقتصاد الإنتاجي المستدام، من خلال دعم القطاع الخاص، وتفعيل الشراكة بين الجامعات وسوق العمل، وتوفير بيئة استثمارية نزيهة بعيدة عن المحاصصة، موضحا أن الإقتصاد العراقي يواجه أزمات متجذرة تتجاوز الأبعاد الظرفية، في مقدمتها:
ضعف القطاعات الإنتاجية مثل الصناعة والزراعة، نتيجة تهميش متواصل وغياب استراتيجية وطنية طويلة المدى، بالأضافة إلى هدر الكفاءات وهجرة العقول إلى الخارج، نتيجة الإقصاء والفساد والبيروقراطية السياسية، كما أشار إلى أن نافذة بيع العملة في البنك المركزي تحوّلت إلى أداة لتهريب الأموال وغسلها، بدلًا من أن تكون وسيلة لحماية السوق المحلية، محذرًا من غياب الرقابة وانعدام الشفافية المالية.
وفي مقترحاته للخروج من الأزمة، شدد الشمري على ضرورة الإصلاح التشريعي الجاد لضمان استقلالية المؤسسات المالية والاقتصادية، وجذب الاستثمارات النوعية ضمن بيئة قانونية مستقرة وشفافة، وبناء شراكات دولية استراتيجية تحفظ مصالح العراق أولًا، دون التفريط بالقرار الوطني أو الموارد السيادية.
تميّزت الأمسية بتفاعل واسع ونقاشات مفتوحة، شارك فيها عدد من الحضور بطرح أسئلة دقيقة حول آفاق الإصلاح الاقتصادي، وإمكانيات العراق في استعادة دوره العربي والإقليمي. وركّز النقاش على إعادة بناء الدولة العراقية على أسس إنتاجية وعدالة اجتماعية وسيادة وطنية.
وفي ختام اللقاء – الذي امتد لنحو ساعة ونصف – شكر الدكتور أسعد عبد الرحمن الدكتور خالد الشمري باسم “منتدى العصرية الثقافي”، منوهاً برؤيته الإصلاحية العميقة، وطرحه الموضوعي المتماسك المبني على قراءة شاملة عمادها الدراسات والأرقام المؤكدة، للواقع الإقتصادي والسياسي العراقي المعقد.

مقالات مشابهة

  • «أحد سأل عني».. ألبوم جديد لفنان العرب محمد عبده
  • خالد جلال يعقد اجتماعا مع مخرجي عروض مواسم نجوم المسرح الجامعي
  • الدكتور خالد الشمري يقدم في منتدى”العصرية الثقافي” قراءة معمقة في المشهد الاقتصادي العراقي
  • نجاح باهر في ختام "أوبرا كارمن" على المسرح الكبير تحت رعاية وزارة الثقافة
  • انطلاق معسكر المنتخب السعودي الأول للسيدات في الطائف استعدادًا لتصفيات كأس آسيا (2026)
  • أحمد موسى: محمد صلاح فخر مصر ونتمنى مشاركته في افتتاح المتحف الكبير
  • أحمد موسى يدعو محمد صلاح للمشاركة في مراسم افتتاح المتحف المصري الكبير .. شاهد
  • في أجواء أسرية.. وفاء عامر تحتفل بعيد ميلادها الـ 57
  • أكاديمية الشرطة تنظم حفل ختام تدريب الكوادر الأمنية الإفريقية
  • الألعاب النارية تزين سماء المملكة الليلة احتفالا بعيد الاستقلال الـ 79