جنرال صهيوني .. 200 دولار تُدمّر دبابة بـ100 مليون شيكل / فيديو
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
#سواليف
قال الجنرال الإسرائيلي #أفراييم_ميخائيل، إن #جيش_الاحتلال غير جاهز لحرب المدن، معبرا عن ذهوله من #الأنفاق التي بنتها #حماس على مدار الـ20 عاما الماضية، وعن صدمته لذكاء حماس في بناء شبكة الأنفاق.
وأضاف: “نحن ندخل بدبابة #ميركافا 45 تكلفتها 100 مليون شيكل ويخرج “مخرب” من نفق يحمل آر بي جي تكلفته 200 دولار ويدمر دباباتنا”.
وأكد أن الجيش الإسرائيلي لا يملك القدرات لتدمير أنفاق حماس، وأن أكثر القتلى من #كتيبة_الهندسة المسؤولة عن تدمير الأنفاق.
مقالات ذات صلة تنقلات في وزارة الداخلية / أسماء 2024/01/24الجنرال الإسرائيلي أفراييم ميخائيل: "أين أكثر القتلى؟ جنود كتيبة 601، كتيبة الهندسة العسكرية قتل منهم العدد الأكبر. نحن ندخل بدبابة ميركافا 45 تكلفتها مئة مليون شيكل ويخرج مخرب من داخل النفق يحمل آر بي جي تكلفته 200 دولار ويدمر دباباتنا. هذه الحرب مختلفة استدرجتنا لها حمـ.ـاس… pic.twitter.com/fu3eQsadXV
— مجلة ميم.. مِرآتنا (@Meemmag) January 23, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال الأنفاق حماس ميركافا
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الإسرائيلي يقر بـقصور استخباري حرج في 7 أكتوبر
أقر رئيس أركان الاحتلال الإسرائيلي إيال زامير، بوجود قصور استخباري سبق هجوم "حماس" المفاجئ على قواعد عسكرية ومستوطنات محاذية لقطاع غزة صبيحة 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، معتبرا أن "الاستخفاف بالعدو أم الخطايا".
وقال زامير: "تحمّل الجيش الإسرائيلي المسؤولية وحقّق بنفسه، لكن الحادث ليس مسؤولية الجيش وحده، ومن الخطأ توجيه الأضواء بالكامل إلى الجيش الإسرائيلي وحده.. للوصول إلى الحقيقة الكاملة والاستنتاجات على المستوى الوطني، يجب تشكيل لجنة مهنية خارجية وموضوعية".
وجاء ذلك وفق ملخص له بشأن التحقيقات الداخلية للجيش في هجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت".
وعن "فشل 7 أكتوبر"، اعتبره زامير "منهجيا وطويل الأمد، لكن إلقاء اللوم الشخصي على القادة الذين كرسوا حياتهم للبلاد هو قرار خطير يجب ألا يتأثر بضغوط خارجية ويجب اتخاذه بعناية فائقة"، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".
وأقر بوجود "أوجه قصور استخبارية حرجة، والاستخبارات العسكرية لم تقدم تحذيرا ملموسا من الحرب.. عمليا نشأ عمى استراتيجي وعملياتي، صاحبه بشعور بالتفوق الاستخباري، وقلة التواضع، وضعف في التحدي الفكري، والاستخفاف بالعدو (حماس) هو أم الخطايا".
وغداة عملية طوفان الأقصى، شنت "إسرائيل" إبادة جماعية في غزة وصبت جام غضبها على الفلسطينيين في القطاع، فقتلت أكثر من 70 ألف فلسطيني، وأصابت ما يزيد على 171 ألفا آخرين، معظمهم أطفال ونساء.
وحتى اليوم، يرفض رئيس وزراء الاحتلال تحمل مسؤولية الإخفاق بالتصدي لهجوم مقاتلي حماس، رغم إقرار مسؤولين إسرائيليين بذلك، بينما تحمله المعارضة كامل المسؤولية وتطالب باستقالته.