اتصالات من إي آند تطلق باقات eLife بسرعة 5 و10 جيجابت في الثانية
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
أبوظبي-الوطن:
أعلنت “اتصالات من إي آند” عن إطلاق باقتي eLife جديدتين للألياف الضوئية بسرعة “5 جيجابت في الثانية” و”10 جيجابت في الثانية” لتعزيز تجارب مشتركي الإنترنت في دولة الإمارات العربية المتحدة بسرعات اتصال فائقة.
وقال خالد الخولي، الرئيس التنفيذي لقطاع الأفراد في اتصالات من إي آند: “يعكس إطلاق باقات eLife الجديدة فائقة السرعة التزامنا تجاه تطوير تجارب العملاء، وتلبية احتياجاتهم بالشكل الأمثل.
وتسهم الباقتان الجديدتان في تعزيز مكانة اتصالات من إي آند كشركة رائدة في قطاع تكنولوجيا الاتصالات في المنطقة، حيث أصبحت أول مزود يقدم سرعات تتجاوز 1 جيجابت في الثانية في دولة الإمارات.
باقات eLife 5 جيجابت و10 جيجابت الأقوى والأعلى أداءً من “اتصالات من إي آند”
تتوفر باقة 5 جيجابت بسعر 1799 درهماً إماراتياً شهرياً، غير شامل ضريبة القيمة المضافة بموجب عقد لمدة 24 شهراً، وبسرعة تنزيل تصل إلى 5 جيجابت في الثانية.
كما تتوفر باقة 10 جيجابت بسعر 2699 درهماً إماراتياً شهرياً، غير شامل ضريبة القيمة المضافة بموجب عقد لمدة 24 شهراً. وتقدم للعملاء اتصالاً بالشبكة بسرعة تصل إلى 10 جيجابت في الثانية.
وتوفر الباقتان مكالمات مجانية غير محدودة على الخطوط الثابتة المحلية، وخدمة Full Home Wi-Fi لتأمين تغطية منزلية واسعة النطاق لشبكة الواي فاي، وأكثر من 300 قناة تلفزيونية، بما في ذلك القنوات المجانية وقنوات الدقة العالية (K4)، وباقات مميزة مثل OSN CricLife وGolfLife وStarzplay Sports وقنوات أبوظبي الرياضية من الفئة المميزة وغيرها المزيد.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
إضراب شامل في الخليل والاحتلال يعتقل 8 فلسطينيين بالضفة
شهدت مدينة الخليل صباح اليوم الأحد حالة من الشلل التام إثر إضراب شامل عم مختلف قطاعاتها احتجاجا على استشهاد شابين فلسطينيين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في منطقة باب الزاوية وسط المدينة، بعد أن ادعى الجيش أنهما حاولا تنفيذ عملية دعس.
وقالت مصادر محلية إن المحال التجارية في مختلف أحياء الخليل أغلقت أبوابها منذ ساعات الصباح، استجابة للدعوات التي أطلقتها حركة فتح لتنفيذ إضراب تجاري.
وأعلنت بلدية الخليل ونقابة العاملين فيها التوقف عن العمل بعدما تبين أن أحد الشهيدين موظف في البلدية، وقد أصيب أثناء وجوده في محيط موقع الحادث، ولم تكن له علاقة به.
هوية الشهيدينمن جهتها، أكدت وزارة الصحة الفلسطينية أن الهيئة العامة للشؤون المدنية أبلغتها باستشهاد الفتى أحمد خليل أحمد الرجبي (17 عاما) إثر إصابته برصاص جيش الاحتلال في باب الزاوية.
وكانت الوزارة قد أعلنت في وقت سابق وصول جثمان زياد نعيم جبارة أبو داود (55 عاما) إلى مستشفى الخليل الحكومي بعد استشهاده مساء أمس السبت في المنطقة نفسها.
وتحدثت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) عن أن قوات إسرائيلية فتحت النار على مركبة يستقلها مواطنون عند باب الزاوية، كما منعت طواقم الهلال الأحمر من الوصول إلى المركبة.
وأكد الهلال الأحمر بدوره منع سيارات الإسعاف من مباشرة عملها في الموقع.
حملة اعتقالات واسعةوفي سياق متصل، نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم حملة مداهمات في عدة مناطق بالضفة الغربية المحتلة، مما أسفر عن اعتقال 8 فلسطينيين.
واعتقلت القوات الإسرائيلية 3 شبان بعد مداهمة منازل وتفتيشها في مدينة جنين، واحتجزت شابين وصادرت مركبة خلال اقتحام بلدة جيوس بمحافظة قلقيلية.
أما في رام الله فقد اعتُقل شابان في قرية كفر عين بعد مداهمة منزليهما، في حين اعتُقل شاب ثالث في قرية المزرعة الغربية شمال المدينة.
اعتداءات المستوطنينوفي القدس المحتلة، واصل المستوطنون اعتداءاتهم على الأراضي الزراعية، حيث أفادت مصادر محلية بأن مجموعات استيطانية أدخلت أبقارها ومواشيها صباح الأحد إلى أراضي بلدة مخماس شمال شرقي المدينة، وتحديدا في منطقة الدوير.
إعلانيأتي ذلك غداة قيام مستوطنين بإطلاق أبقارهم داخل حقول زيتون في وادي البرادية بالبلدة نفسها، ومحاولة الاعتداء على منازل المواطنين، قبل أن يتصدى لهم الأهالي ويجبروهم على الانسحاب.
وتشهد الضفة الغربية المحتلة -بما فيها القدس- تصعيدا عسكريا منذ اندلاع حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، والمستمرة منذ عامين، مما أدى إلى استشهاد ما لا يقل عن 1090 فلسطينيا وإصابة قرابة 11 ألفا واعتقال أكثر من 21 ألفا، وفق معطيات رسمية.