ضبط 53 متهمًا بحوزتهم أسلحة نارية ومخدرات في حملة لـ«الأمن العام» بأسيوط
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
وجه قطاع الأمن العام بمُشاركة أجهزة مديرية أمن أسيوط حملة أمنية استهدفت دائرة مركز شرطة صدفا، وقسم شرطة أبوتيج، لضبط حائزي ومتجري المواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة وضبط المحكوم عليهم الهاربين من تنفيذ الأحكام.
أخبار متعلقة
ضبط 41 سلاحًا ناريًا و13 متهمًا بأعمال البلطجة في حملة لـ«الأمن العام»
ضبط 31 قضية أمن عام وهجرة غير شرعية في حملات لـ«أمن المنافذ»
ضبط 42 سلاحًا ناريًا وكميات من المواد المخدرة في حملة لـ«الأمن العام» بأسيوط
أسفرت جهودها عن ضبط 44 قطعة سلاح ناري عبارة عن 16 بندقية آلية، و15 بندقية خرطوش، و13 فرد محلي، وعدد من الطلقات مختلفة الأعيرة، بحوزة 41 متهمًا لـ34 منهم معلومات جنائية.
كما ضبطت 11 قضية إتجار بالمواد المخدرة ضُبط خلالهم كميات من المواد المخدرة المتنوعة بحوزة 15 متهمًا لـ12 منهم معلومات جنائية، وتنفيذ 49 حكمًا قضائيًا متنوعًا.
حملة أمنية الأمن العام أسيوط أسلحة نارية ضبط 53 متهمًا الاتجار بالمخدراتالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين حملة أمنية الأمن العام أسيوط أسلحة نارية الأمن العام متهم ا
إقرأ أيضاً:
البحوث الإسلامية: الحشيش من المواد المخدرة المذهبة للعقل والمحرمة بالإجماع
تابعت اللجان العلمية بمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف ردود الأفعال حول ما صرَّحت به الدكتورة سعاد صالح من أن الحشيش ليس كالخمر، وأن تناوله جائز شرعًا، وقد استعرضت اللجان تفاصيل هذا التصريح.
وأصدر المجمع بيانًا ، أكد فيه أن الحشيش من المواد المخدرة المفترة التي ثبت طبيًا أنها تُسكِر وتُفتر العقل، ومن ثم قامت الفتوى على تحريمه. وقد نصَّ العلماء على أن كل مفتر حرام، لقول النبي ﷺ: "كل مسكر ومفتر حرام". والمفتر هو المخدر الذي يورث الفتور والخدر في أعضاء الجسم، والحشيش مفتر للعقل ومُغيِّب للإدراك، ومثله مثل المخدرات بجميع أنواعها، لذلك أجمع الفقهاء على تحريمه، وتجريم تحليله وإشاعة ذلك يضر بالشباب ويستقطب عقولهم وطاقاتهم إلى الكود وتعطيل الوعي السليم.
وأضاف المجمع في بيانه أن القانون يجرّم تعاطي الحشيش وبيعه، مؤكدًا على ضرورة التثبت من الفتاوى وأخذها من مصادرها الرسمية المعتمدة.
كما أوضح مجمع البحوث الإسلامية أن الدكتورة سعاد صالح لا تنتسب إلى لجان الفتوى بالأزهر الشريف، وأن ما صدر عنها لا يعبر عن رأي الأزهر، ولا يمت بصلة إلى فتاوى المؤسسة القائمة على التأصيل الفقهي المنضبط.