أول تعليق من حركة فتح على قرارات العدل الدولية بشأن إسرائيل
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
قالت حركة فتح، اليو الجمعة، قرار محكمة العدل أعاد الاعتبار لمكانة القانون الدولي ووَضَع إسرائيل في قفص الاتهام.
قال الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية مصطفى البرغوثي، اليوم الجمعة، إن قرار محكمة العدل الدولية يعني محاكمة "إسرائيل" لأول مرة على جرائمها.
وأكد البرغوثي، على أن قرار المحكمة يعني انتهاء حصانة "إسرائيل" المشبوهة التي دامت 75 عاماً أمام القانون الدولي.
قالت حركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، اليوم ، أن قرار محكمة العدل تطور مهم يسهم في عزل إسرائيل وفضح جرائمها في غزة.
وأمرت محكمة العدل الدولية ، في وقت سابق من اليوم ، إسرائيل باتخاذ كافة التدابير في حدود سلطتها لمنع الإبادة الجماعية.
وصوت 15 قاضيا في المحكمة لاتخاذ "إسرائيل" تدابير لمنع أي أفعال تتعلق بالإبادة الجماعية
وأكدت محكمة العدل الدولية أنها ترى مخاطر لتفاقم الوضع في غزة.
وأكدت رئيسة محكمة العدل الدولية ، ضرورة اتخاذ إسرائيل إجراءات لتحسين الوضع الإنساني في غزة.
وأشارت رئيسة محكمة العدل إلى أنه على إسرائيل ضمان عدم ارتكاب قواتها أعمال إبادة جماعية.
وقالت رئيسة محكمة العدل الدولية، أنه ينبغي على إسرائيل أن تتخذ تدابير لمنع الدمار والإبادة الجماعية في غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حركة المقاومة الفلسطينية حماس حركة المقاومة الفلسطينية حركة المقاومة المقاومة الفلسطينية حماس المقاومة الفلسطينية محکمة العدل الدولیة
إقرأ أيضاً:
عرقاب: الجزائر لم تُبدِ أي تحفظات بشأن قرارات أوبك+
أكد وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، على أهمية القرار الذي اتُّخذ خلال اجتماع الدول الثماني الأعضاء في “أوبك+” والمنخرطة في تعديلات طوعية للإنتاج، والقاضي برفع العرض الإجمالي للمجموعة بمقدار 411 ألف برميل يومياً ابتداءً من شهر جويلية 2025.
وحسب بيان للوزارة، صرح وزير الدولة قائلا: “الجزائر دعمت بشكل كامل هذا القرار الجماعي. الذي يأتي في سياق موسوم بارتفاع موسمي في الطلب العالمي على النفط. لاسيما خلال الفترة الصيفية”.
كما عبر وزير الدولة عن ارتياحه للزيادة الإضافية في إنتاج الجزائر من النفط الخام، والتي ستبلغ 8 آلاف برميل يوميا بداية من شهر جويلية.
مشيرا إلى أن هذه الزيادة ستُسهم أيضا في مرافقة عملية دخول عدد من الحقول الجديدة. التي تم تطويرها مؤخرا، حيّز الإنتاج التدريجي، مما سيساعد على تحسين تثمين الموارد الوطنية.
وفي رده على بعض المعلومات التي تم تداولها مؤخرا في بعض وسائل الإعلام، والتي توحي بوجود تباين في المواقف بين الدول الثماني المشاركة في التعديلات الطوعية. حرص وزير الدولة على تجديد التأكيد على وحدة الصف داخل المجموعة.
وقال وزير الدولة: “لقد جرت المشاورات بين هذه الدول بشكل بنّاء ومنسّق. وتم التوصل إلى اتفاق على زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يومياً بإجماع تام”.
كما أوضح الوزير قائلا: “لم تُبدِ الجزائر أي تحفظات بشأن التعديلات المتفق عليها. ولم تتناول أشغال الاجتماع أي مقترح يتجاوز الزيادات الثلاث التي تم اعتمادها مسبقاً. وأي معلومة خلاف ذلك لا تعكس بدقة مجريات النقاشات”.
كما أكد محمد عرقاب على التزام الجزائر الثابت بمبادئ وروح تحالف “أوبك+”، قائلا: “لقد كانت مواقف الجزائر دوما منسجمة مع روح التوافق والتضامن التي تُشكل أساس عمل المجموعة. وفي جميع الظروف، أوفت الجزائر بالتزاماتها الإنتاجية بكل صرامة واقتداء. في تجسيد واضح لتمسكها الثابت بأهداف إعلان التعاون”.