كشفت الفنانة حورية فرغلي، تفاصيل مثيرة عن تنبؤات علماء الفلك والأبراج حول زواجها منذ 7 سنوات.

وأضافت حورية فرغلي، خلال لقاء في برنامج «حواديت الناس» الذى تقدمه الإعلامية يمنى بدراوى على قناة الشمس الفضائية، أن الكثير من علماء الفلك أكدوا زواجي على مدار 7 سنوات لأنها برج الميزان، إلا أن تلك التوقعات لم تصدق على مدار 7 سنوات، مؤكدا أن الحب الحقيقي لا يتم تسوله.

وقالت "حورية": "ان أتسول الحب، وحبي الحقيقي كان خطيبي الذي توفى فى حادث سير والحب فى حياتى الآن هو حبى لوالدى ولشقيقتى رغم مقاطعتها لى وعدم ردها على تليفوني وهو أمر يسبب لي أزمة في حياتي وأتمنى أن تراجع نفسها لأني أحبها".

وأوضح حورية فرغلي، أنها تعشق الفنانة شيرين عبد الوهاب لأنها نفس برجها، مؤكدا أن أهم أعمال حياتها هي حكاية بنات وساحرة الجنوب التي حصلت على أعلى نسبة مشاهدة في تاريخ الدراما، مشيرة إلى أن لديها الكثير من العروض للعمل على خشبة المسرح، وأنها ستوافق على ذلك لرغبتها في خوض غمار تلك التجربة.

وأشارت "حورية" إلى أنها تمنت تقديم شخصية حتشبسوت بسبب الشبه الكبير بينهما، كما أنها تمنت تقديم عمل للأطفال لأنها حُرمت من أن تكون أم.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حورية فرغلي قناة الشمس حوریة فرغلی

إقرأ أيضاً:

ماذا لو أحببنا الوطن.. .؟

قد يبدو هذا المقال خياليًا بعض الشىء وبعيداً كل البعد عن ثوابت علم السياسة التى لا تعرف كثيراً كلمات مثل الحب والكره، وإنما تتعامل وفق المصالح المشتركة، وتحقيق المكاسب بكل طريق ممكن، ولكن ماذا لو جنبنا مرادفات السياسة، وقدمنا هذا الطرح المبنى على فكرة بسيطة جداً قد تندرج تحت اهتمامات علوم الاجتماع والفلسفة المتعارضة دائمًا فكرياً ومنهجياً مع علم السياسة؟

حب الوطن لا يتأتى أبداً دون أن يحب أبناء الوطن بعضهم ليحسنوا معاً، وبتلاحمهم أداء المهمة التى خلقهم الله من أجلها، وهى إعمار الأرض والبقاء على ثبات وتماسك مؤسسات الدولة، فهل نفعل هذا حالياً؟ أم أننا قد اختزلنا حب الوطن فى قلوبنا فى مجرد الشكل وابتعدنا عن المعنى الحقيقى لهذا الحب فلم يعد للود والتراحم بين سكان هذه الأرض وجود، وتبارى الأشقاء فى العداء لبعضهم وأسرفوا فى الأنانية فأصبح شعار البعص (أنا ومن بعدى الطوفان)؟

فكيف ندعى حب الوطن وقد تفننا فى السنوات الأخيرة فى الإساءة إلى بعضنا البعض وسادت روح النقد والتخوين وتوجيه الاتهامات جزافاً دونما أى موضوعية أو أدلة بشكل غير مألوف، فمن ليس معى فهو ضدى، ومن لا يوافقنى فى الرأي يصبح عدواً لى، ومن لا مصلحة لى معه يصبح فاسدًا ويستحل شرفه وعرضه، فيهان ويشهر به على الصفحات والمواقع؟

ماذا لو عادت الأخلاق كما كانت عليه قبل سنوات أو عقود ليست بالبعيدة؟ ولماذا أصبح هدف الجميع اليوم هو تثبيط الهمم والتشكيك فى أى عمل إيجابى يقدم لصالح الوطن وأبنائه؟ ولماذا تميزنا مؤخرًا فى قدرتنا الهائلة على إطفاء جذوة أى بقعة ضوء تبدأ فى التوهج تحت سماء الوطن؟ لماذا نحارب النجاح وننسى أن التنافس والغيرة فى النجاح شىء مطلوب وطيب لبناء الأوطان؟.. لماذا نقف بالمرصاد لكل من يقدم فكر جديد أو جهد مضاعف يميزه عن الآخرون؟ هل هى سنوات الفقر الإبداعى التى فرضت علينا هذا الواقع الأليم؟ أم أن هذا الوطن بالفعل قد أصبح بحاجة ملحة لثورة أخلاقية وفكرية متكاملة الأركان تعيد ترسيخ القواعد والأخلاق الاجتماعية التى تربى عليها السابقون فتميزوا وأبدعوا وهانت عليهم أرواحهم، وما يملكون فى سبيل الوطن.

إننا الآن أحوج ما نكون إلى عودة هذه المسميات التى كادت أن تندثر من مجتمعنا مثل الحب والإخاء، وإيثار مصلحة الوطن على المصالح الشخصية، ومساندة كل من يحاول أن يقدم جديدًا، وعدم محاربة نجاح الأشخاص لأنه فى النهاية هو نجاح للوطن بأكمله.. حفظ الله بلادنا الطيبة من تقلبات الأيام.. حفظ الله الوطن.

مقالات مشابهة

  • نائبة أمريكية تتهم خطيبها السابق بتصويرها عارية.. فيديو
  • جسم كروي غامض يحير علماء الفلك
  • وزير الزراعة: لتمكين التعاونيات الزراعية لأنها السبيل الأمثل لحماية صغار المزارعين
  • حظوظ ذهبية لمواليد اليوم: ماذا يخبئ لكم الفلك؟
  • الفلك في خدمة الحرب.. تسخير العلوم السماوية في النزاعات العسكرية
  • رباب ممتاز: سنين زواجي من وليد التابعي راحت هدر وكان نفسي أخلف .. فيديو
  • رباب ممتاز: استبعدوني من مسلسل حكيم باشا علشان بيقولولي أجرك عالي.. فيديو
  • ماذا لو أحببنا الوطن.. .؟
  • في ذكرى رحيله الـ15.. عبدالله فرغلي “الأستاذ” الذي صعد من فصول اللغة الفرنسية إلى قمة المسرح والسينما (تقرير)
  • وصول أولى رحلات طيران ناس لطهران بعد 10 سنوات من التوقف.. فيديو