ابنة غادة عبد الرازق تسحر العيون بإطلالة تبرز جمالها
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
شاركت روتانا القزاز، ابنة غادة عبد الرازق، متابعيها، أحدث إطلالاتها، عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور "إنستجرام".
وتألقت ابنة غادة عبد الرازق، بإطلالة ساحرة، حيث ارتدت توب أنيق أبيض اللون، واختارت ترك خصلات شعرها الأشقر منسدلة بِحُرِّيَّة فوق كتفيها بشكل جذاب، ووضعت مكياجًا ناعما أبرز جمال ملامحها.
وتتميز روتانا القزاز، بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
يذكر أن آخر أعمال غادة عبد الرازق، مسلسل “تلت التلاتة” المكون من 15 حلقة، من تأليف هبة الحسيني، وإخراج حسن صالح، ويشارك في بطولته أحمد مجدي، مي سليم، مصطفى درويش، ليلى أحمد زاهر، محمد القس، صلاح عبد الله، وعدد كبير من الفنانين، والعمل ينتمي لنوعية الدراما الاجتماعية المليئة بالإثارة والغموض.
قصة مسلسل تلت التلاتة
تدور قصة مسلسل تلت التلاتة، حول 3 شخصيات، تقدمها الفنانة غادة عبد الرازق بطلة العمل، وينتمي مسلسل تلت التلاتة لنوعية الدراما الاجتماعية المليئة بالإثارة والغموض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غادة عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
وزارة الفلاحة تهمّش كسابة العيون وتقصيهم من الدعم
زنقة20| علي التومي
إشتكى عدد من مربي الماشية بإقليم العيون من الانقطاع المفاجئ لحصة الأعلاف المخصصة لهم منذ أزيد من ثلاثة أشهر، دون تقديم أي توضيحات من طرف المديرية الجهوية للفلاحة، وهو ما زاد من معاناة الكسابة في ظل الجفاف، وارتفاع أسعار العلف، ونُدرة المراعي، وشحّ الموارد المائية.
وأكد المتضررون أن مواشيهم أصبحت مهددة بالنفوق بسبب الجوع والمرض، في وقت أغلقت فيه الأبواب في وجههم من طرف المديرية المعنية بهم، مطالبين بتدخل وزارة الفلاحة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، واسترجاع حصتهم من الأعلاف المدعمة.
هذا الوضع المأزوم أعاد إلى الواجهة تساؤلات حارقة حول مصير ما يناهز مليار و300 مليون درهم، كانت مخصصة لدعم الجمعيات والتعاونيات الفلاحية بأقاليم جهة العيون، دون أن يظهر لها أثر ملموس على الأرض.
وقد سبق أن وجّه عدد من المستشارين الجهويين اتهامات مباشرة للمسؤول الأول عن القطاع الفلاحي بالجهة، مستنكرين ما وصفوه بـ”تهاون المديرية” وعجزها عن مواكبة المستفيدين وتفعيل البرامج الفلاحية المقررة، مما أدى إلى تدهور القطاع بشكل كبير في السنوات الأخيرة.
وفي ذات السياق، عبّر مهتمون بالشأن الفلاحي عن استغرابهم مما أسموه “الأسلوب التحكمي والتهميشي” الذي يتعامل به المسؤول الجهوي الحالي مع الكسابة، خصوصا من أبناء الصحراء، ومع الجمعيات والتعاونيات المحلية، معتبرين أنه من أضعف وأسوأ من تقلدوا هذا المنصب بالجهة، في ظل غياب رؤية واضحة واستراتيجية فعالة لتنمية القطاع الفلاحي بالصحراء.
ووسط هذا الوضع الكارثي، هدّد الكسابة بخوض اعتصام إنذاري أمام مقر المديرية الجهوية للفلاحة في خطوة تصعيدية لإسترجاع حقوقهم المهضومة وكشف مآل الأعلاف والدعم العمومي الذي طالما انتظروه دون جدوى.