sayidaty، إصدار أول رخصة بناء فيلا سكنية في دبي باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد،أعلنت بلدية دبي عن إصدار أول رخصة بناء لفيلا سكنية خاصة باستخدام تقنية الطباعة .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إصدار أول رخصة بناء فيلا سكنية في دبي باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

إصدار أول رخصة بناء فيلا سكنية في دبي باستخدام تقنية...

أعلنت بلدية دبي عن إصدار أول رخصة بناء لفيلا سكنية خاصة باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في منطقة العوير 1 في إمارة دبي.

سابقة عالمية

وبحسب مكتب دبي الإعلامي ستشكل أعمال بناء الفيلا سابقةً من نوعها عالميًّا تتمثل بطباعة مجسمات وهياكل يصل ارتفاعها إلى 4 أمتار في جلسةٍ واحدة، وستُستخدم في طباعة الفيلا خلطات خرسانية محلية الصنع بنسبة 100%، حيث من المتوقع إنجازها في شهر أكتوبر من العام الجاري. وتعزز هذه الإجراءات من تطلعات إمارة دبي وتدعم مستهدفات استراتيجية دبي للطباعة ثلاثية الأبعاد، ورفع نسبة المباني المُنفذة والمطبوعة بشكلٍ ثلاثي الأبعاد في الإمارة لتحقيق نسبة لا تقل عن (25%) بحلول عام 2030.

استخدام التقنية المبتكرة في أعمال البناء

من جهتها قالت "المهندسة مريم عبيد المهيري" المدير التنفيذي لمؤسسة تنظيم وترخيص المباني في بلدية دبي:" منحت بلدية دبي أول رخصة لإنشاء فيلا خاصة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في الإمارة، والذي من شأنه أن يُشجع المُلاك والمُطوِّرين العقاريين والمُستثمرين والمُهندِسين وشركات المقاولات على تبني واستخدام التقنية في أعمال البناء. كما تعمل البلدية على تقديم الدعم والتسهيلات اللازمة لتنظيم استخدام التقنية المبتكرة في أعمال البناء والتشييد في إمارة دبي، تماشيًا مع استراتيجية دبي للطباعة ثلاثية الأبعاد، والمرسوم رقم (24) لسنة 2021، بشأن تنظيم استخدام تقنيّة الطباعة ثلاثيّة الأبعاد ضمن أعمال البناء في الإمارة، والذي نستهدف من خلاله رفع نسبة المباني المُنفذة والمطبوعة بشكلٍ ثلاثي الأبعاد في الإمارة بصورة تدريجية، لتحقيق نسبة لا تقل عن (25%) بحلول عام 2030".

فوائد الطباعة ثلاثية الأبعاد

يذكر أنّ أعمال البناء والتشييد باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد تحقق العديد من الفوائد الاقتصادية والبيئية، تتمثل في:

• خفض التكلفة وتقليل المُدّة المُستغرقة في تنفيذ أعمال البناء، من خلال تقصير سلسلة الإمداد المتعلقة بأعمال البناء.

• سهولة تشييد الهياكل والمجسمات ذات الأشكال المُعقدة.

• إمكانية استخدام مواد أولية مستدامة ومواد مُعاد تدويرها في البناء.

• المُحافظة على البيئة عبر خفض نسبة المخلفات الناتجة عن أعمال البناء والتشييد.

• تُعدّ تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد أكثر سرعة ودقة في أعمال البناء من الطرق التقليدية، وأكثر أمانًا منها وذلك لكونها لا تحتاج إلى تواجد عدد كبير من العمال في الموقع.

تجدر الإشارة إلى أنّ بلدية دبي أتاحت العام الماضي مجموعة أنشطة هندسية مختصة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، منها: نشاط استشارات هندسة البناء بهذه التقنية، ونشاط مقاولات البناء بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد وصناعة الخرسانة المعدة لتقنية البناء باستخدام التقنية.

بناء أول مسجد بالطباعة ثلاثية الأبعاد في العالم

في شهر يناير من هذا العام أعلنت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي عن إطلاق مشروع أول مسجد في العالم يُبنى بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في إمارة دبي .

وستبدأ الأعمال في الموقع في بداية الربع الرابع من العام الجاري 2023 أي في أكتوبر المقبل وتاريخ الانتهاء منه ستكون في الربع الأول من عام 2025م وتستغرق مدة أعمال الطباعة الثلاثية الأبعاد 4 أشهر، كما تبلغ مدة طباعة الجدران 3D- " معدل سرعة الطباعة" ما يقارب 20 سم في الثانية / 2 متر مربع في الساعة .

تكلفة بناء المسجد

ومن المتوقع أن تكون تكلفة هذا المسجد مرتفعة عن تكلفة المباني الاعتيادية بواقع 30 بالمئة وذلك لأنه المشروع الأول من نوعه ونتوقع انخفاض الأسعار تدريجيًّا للخبرات التي سيتم اكتسابها من تنفيذ هذا المسجد حيث يمكن أن تصل التكلفة في المشاريع القادمة الى نفس تكلفة المساجد الاعتيادية وتصل سنوات ضمان البناء لمدة "30 عامًا".

وتبلغ الطاقة الاستيعابية للمسجد تقريبًا 600 مصلٍ، ومساحة البناء 2000 قدم مربع.

أما المواد المستخدمة في الطباعة فهي مواد اسمنتية ذات خلطات معينة متاحة لعمليه الضخ بآلة الطباعة وعدد العاملين الذين سيعملون على تشغيل آلة الطباعة هم 3 فقط .

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الإمارة بلدیة دبی إمارة دبی

إقرأ أيضاً:

«إسرائيل» تواصل ثلاثية الاختراق والتدمير والاغتيالات

اعتمدت إسرائيل، منذ نشأتها، على 3 أدوات رئيسة ضد دول المنطقة، اغتيال القادة والمؤثرين، تنفيذ عمليات استخبارية وتجنيد عملاء، ثم استخدام الاختراق السيبراني والمعلوماتي، إلى جانب تدمير المنشآت العسكرية ومخازن المواد الخام. وخلال الضربة الأخيرة، تم اغتيال عدد من كبار القادة الإيرانيين، مثل: حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، إسماعيل قآني، قائد فيلق القدس، محمد باقري، رئيس أركان القوات المسلحة، علي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى، غلام رشيد، قائد قيادة «خاتم الأنبياء».

طالت العملية الإسرائيلية: أمير علي حاجي زادة، قائد قوات الجو-فضاء بالحرس الثوري، فريدون عبّاسي دوائي، الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية، ومحمد مهدي طهرانجي، العالم النووي ورئيس جامعة «آزاد» الإسلامية بطهران، والقائد ربّاني، معاون العمليات في هيئة الأركان العامة، وداوود شيخيان، قائد الدفاع الجوي في قوات الجو-فضاء.

كما استهدفت إسرائيل المنشآت النووية الإيرانية خلال هذه الضربة، وتضررت مفاعلات نطنز وفوردو وأصفهان بشكل كبير، في استكمالٍ لمسلسل استهداف العلماء النوويين البارزين، حيث تم اغتيال ستة منهم في العمليات الأخيرة، أبرزهم: عبد الحميد مينوشهر، رئيس قسم الهندسة النووية في جامعة شهيد بهشتي، أحمد رضا ذو الفقاري، خبير الهندسة النووية بالجامعة نفسها، أمير حسين فقهي، عضو هيئة التدريس بالجامعة، نائب مدير منظمة الطاقة الذرية، مدير معهد أبحاث العلوم والتكنولوجيا النووية، مطلبي زادة، خبير التطوير النووي، محمد مهدي طهرانجي، عالم الفيزياء النووية، وفريدون عباسي، مهندس تخصيب اليورانيوم.

بدأت إسرائيل في تكثيف اغتيالات قادة «حماس» بعد عملية السابع من أكتوبر 2023، فاستهدفت: إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي، يحيى السنوار، قائد الحركة، وشقيقه محمد السنوار، محمد الضيف، القائد العام لكتائب عز الدين القسام، مروان عيسى، نائب القائد العسكري، وصالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي، فضلًا عن قائمة أخرى من القيادات.

وفي لبنان، طالت الاغتيالات رأس الهرم في حزب الله، مثل: حسن نصر الله، الأمين العام للحزب، وخليفته هاشم صفي الدين، ومصطفى بدر الدين، فؤاد شكر، نبيل قاووق، وسام الطويل، محمد عفيف، سمير القنطار، إبراهيم عقيل، علي كركي، إبراهيم قبيسي، قائد منظومة الصواريخ، وأحمد وهبي، قائد قوة الرضوان.

استخدمت في هذه الاغتيالات شبكة كبيرة من العملاء مع اختراقات أمنية وسيبرانية، كان أشهرها انفجار أجهزة «البيجر» التي استُخدمت ضد أعضاء حزب الله في لبنان، وراح ضحيتها نحو 42 شخصًا، وأُصيب أكثر من 3000، بينما تشير تقديرات غير رسمية إلى إصابة ما يزيد على 5000 شخص، في سابقة تُعد من أبرز عمليات الاختراق المخابراتي.

كما سعت إسرائيل إلى تدمير مستودعات الأسلحة والذخيرة، ولا سيما التابعة لحزب الله في سوريا ولبنان، حيث أعلن الجيش الإسرائيلي أن قوات الفرقة 91 دمّرت بنى تحتية ومستودعات أسلحة في جنوب لبنان، وصادرت نحو 85 ألف قطعة سلاح، من بينها قاذفات صواريخ، وصواريخ مضادة للدبابات، وقذائف «آر بي جي»، ومتفجرات، وصواريخ مضادة للطائرات، وأجهزة مراقبة، ومركبات عسكرية، وغيرها، وذلك خلال العملية البرية التي نُفّذت في أكثر من 30 قرية جنوبية.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أيضًا أنه دمّر 70% من الأسلحة الاستراتيجية، و75% من مواقع إطلاق الصواريخ قصيرة المدى، إلى جانب أكثر من 1500 بنية تحتية هجومية، و150 مستودعًا عسكريًا، و1600 مقر عسكري، مما خفّض قدرات حزب الله القتالية بشكل كبير، كما اغتالت إسرائيل نحو 3800 مسلح من الحزب منذ بداية الحرب.

وأشار مراقبون إلى احتمال تورط إسرائيل في انفجار مرفأ بيروت في 4 أغسطس 2020، والذي يُعد ثاني أضخم انفجار غير نووي بعد انفجار مفاعل هيروشيما. فقد رُصدت طائرات مسيّرة تحوم حول المرفأ قبيل الانفجار، الذي نجم عن اشتعال مادة نيترات الأمونيوم، والمقدرة بنحو 2750 طنًا. وأسفر الانفجار عن مقتل 218 شخصًا، وإصابة أكثر من 7000 آخرين، بحسب التقديرات الرسمية، إلى جانب دمار واسع طال منازل ومبانٍ ضمن نطاق بلغ 10 كيلومترات.

أما ميليشيا الحوثي، فقد أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه تم القضاء عليها نتيجة الغارات المتواصلة منذ 15 مارس الماضي، بأمر منه شخصيًا، حيث استُهدفت مواقع متعددة، منها مطار صنعاء، الحُديدة، تعز، البيضاء، ذمار، صعدة، وقاعدة الديلمي شمال العاصمة، إلى جانب موانئ الحديدة وعدن والصليف ورأس عيسى، وجزيرة كمران، وذلك على مراحل متكررة.

ولعل حادث قصف المفاعل النووي العراقي (مفاعل تموز) خلال عملية «أوبرا» في 7 يونيو 1981، واغتيال العالم المصري يحيى المشد، الذي ترأس البرنامج النووي العراقي، في فندق بباريس يوم 14 يونيو 1980، شكّلا مؤشرًا مبكرًا على السياسة الإسرائيلية الثابتة في استهداف أي نشاط نووي في المنطقة، خاصة الأنشطة الإيرانية الأخيرة، بعد تعثر المفاوضات مع الولايات المتحدة، وبدء ما يبدو أنه تمهيد لجولة نهائية من الاستهدافات.

اقرأ أيضاًالحرس الثوري الإيراني يحذر سكان تل أبيب: ننصحكم بمغادرة المدينة فورا

«خامنئي» يسارع بتعيين قيادات جديدة.. ماذا بعد محاولة تفريغ قمة الهرم العسكري الإيراني؟

أكراد وعرب وبلوش ينتظرون الفرصة.. كيف يفكر «الغرب الأمريكي- الأوروبي» في خريطة إيران؟

مقالات مشابهة

  • «إسرائيل» تواصل ثلاثية الاختراق والتدمير والاغتيالات
  • صوت من البعيد «10»: الترحيل في رواية «ثلاثية غرناطة» لرضوى عاشور
  • نائب محافظ الجيزة يتفقد أعمال إصلاح هبوط الصرف الصحي بمنطقة العطور بالحوامدية
  • نائب محافظ الجيزة يتفقد أعمال إصلاح هبوط الصرف الصحي بالحوامدية
  • لميس الحديدي: قانون الإيجار سيصدر قبل نهاية دور الانعقاد
  • 146 مستثمراً تقدموا ببرامج زمنية لاستكمال مشاريعهم في مدينة حسياء الصناعية بحمص
  • وزارة المالية تعلن عن برنامج تدريب منته بالتوظيف للرجال والنساء
  • وزير الإسكان يصدر قرارات إزالة لمخالفات بناء وتعديات بالقاهرة وبورسعيد الجديدتين والساحل الشمالي
  • نجاح 7 عمليات دقيقة لعلاج الانسداد المزمن بالشرايين التاجية بمجمع الأقصر الطبي باستخدام تقنية القسطرة التداخلية (CTO)
  • دغمر يسعى لتتويج ثلاثية تاريخية أمام اتحاد الساحل في "كأس السوبر"