الذكاء الاصطناعى بين سندان الأدب ومطرقة أهل السينما والقانون.. نقلا عن برلمانى
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الذكاء الاصطناعى بين سندان الأدب ومطرقة أهل السينما والقانون نقلا عن برلمانى، رصد موقع برلماني ، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان الذكاء الاصطناعي بين سندان الأدب ومطرقة أهل السينما والقانون ، .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الذكاء الاصطناعى بين سندان الأدب ومطرقة أهل السينما والقانون.
رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: " الذكاء الاصطناعي بين سندان الأدب ومطرقة أهل السينما والقانون"، استعرض خلاله الروايات التى تنبأت عنه منذ 110 سنوات فى راوية "الآلة تتوقف" عام 1909، وسلسلة "المدمر" السينمائية أول من تطرقت له فى عام 1984، فضلا عن وجود فراغ تشريعى لمعاقبة جرائم "الروبوت" حال إصابته بأى فيروس.
وفى الحقيقة يعد أدب الخيال العلمي هو نوع من الأدب الذي يعالج التطورات العلمية والاكتشافات والاختراعات التي يمكن أن تحدث في المستقبل القريب أو البعيد، وهو الأدب الذي يمزج بين العلم والأدب بشكل رائع، ويدل على علاقة التأثر والتأثير بين العلم والأدب، ويعتبر الروائي الفرنسي جول فيرن (1828-1905م) والروائي الإنجليزي ويلز، (1866-1946م) من أبرز رواد أدب الخيال العلمي، الذين قدموا هذا الأدب في عدد من رواياتهم التي استشرفت المستقبل، وتحقق بعض ما جاء فيها من أفكار واكتشافات واختراعات.
في التقرير التالى، نلقى الضوء على إشكالية في غاية الأهمية تتمثل في الذكاء الاصطناعي بين سندان القانون والأدب ومطرقة أهل السينما، وسنقسم هذا الأمر إلى 3 مطالب نتحدث في المطلب الأول عن الذكاء الاصطناعي من وجهة نظر الأدباء أما المطلب الثاني فكان من نصيب أهل السينما، بينما المطلب الثالث فكان من نصيب أهل القانون، خاصة وأن أنظمة الذكاء الاصطناعي قد تتخطى الخيال إلى الواقع والحقيقة باستغلال بعض العصابات للروبوتات وأجهزة الاتصال الإلكتروني في ارتكاب جرائم قتل أو دهس أو الإضرار بالآخرين أو بانتحال صور وأصوات لبعض الأشخاص، بهدف ارتكاب الجرائم ومن دون أن تطالهم العقوبة، لأن القانون لا يعاقب إلا الشخص الطبيعي، بينما الآلي أو الافتراضي كالروبوتات فلا يعاقبها القانون، وإليكم التفاصيل كاملة:
الذكاء الاصطناعي بين سندان الأدب ومطرقة أهل السينما والقانون.. الروايات تنبأت عنه منذ 110 سنه فى راوية "الآلة تتوقف" عام 1909.. وسلسلة "المدمر" أول من تطرقت له في عام 1984.. وفراغ تشريعى لمعاقبة جرائم "الريبوت"
برلمانى
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يزداد عبقرية.. لكنه يُتقن الكذب
أشار تقرير حديث إلى أن مشكلة "الهلوسات" في نماذج الذكاء الاصطناعي – وهي المصطلحات الأنيقة التي تُستخدم لوصف المعلومات الملفقة التي تقدمها النماذج على أنها حقائق – تزداد سوءًا مع تطور هذه النماذج، وليس العكس.
اقرأ أيضاً.. الذكاء الاصطناعي يتقن الخداع!
وبحسب نيويورك تايمز، فإن النماذج الجديدة المصممة لتقديم "تفكير منطقي" قبل الإجابة، مثل نماذج OpenAI وGoogle الحديثة، تُظهر معدلات أعلى من الأخطاء والادعاءات الكاذبة. على سبيل المثال، نموذج o4-mini من OpenAI هلوس بنسبة 48٪ في اختبارات الدقة الداخلية، بينما بلغت هلوسات نموذج o3 حوالي 33٪، أي ضعف معدل الأجيال السابقة.
اقرا ايضاً.. روبوتات تتنكر كبشر وتخدع آلاف المستخدمين!
أخبار ذات صلة
وتزداد خطورة المشكلة بسبب فشل الشركات المطورة في فهم السبب الحقيقي وراء هذه الظاهرة، وهو ما يكشف عن ضعف الفهم العميق لكيفية عمل هذه النماذج حتى من قبل مبتكريها.
ويضيف خبراء أن الاعتماد المتزايد على البيانات الاصطناعية (المولدة بالذكاء الاصطناعي نفسه) في تدريب النماذج الجديدة قد يزيد المشكلة سوءًا، مع تراجع العائد من كل جيل جديد من النماذج.
اقرأ أيضاً.. تحذيرات علمية.. أدوات البحث بالذكاء الاصطناعي تختلق مصادر وروابط وهمية
ومع ضخ عشرات المليارات من الدولارات في تطوير البنية التحتية لنماذج أكثر تطورًا، تواجه الصناعة الآن معضلة محورية: المزيد من القوة لا يعني بالضرورة المزيد من الموثوقية.
إسلام العبادي(أبوظبي)