الفنان اسلام عطية يشارك فى مسلسل « العمر »
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
شارك الفنان اسلام عطية تفاصيل دوره ف ان شاب المصري مسلسل " العمر " مؤكدا أنه خطوة جديدة من نوعها، وهو عمل درامي اكشن يتناول قضايا ومشاكل الشباب في المجتمعات العربية.
وأوضح الفنان اسلام عطية أن عمل دور الفنان "رجب "، هو شاب يعمل في محل صغير من شخصيات مؤثر ذات طابع اجتماعي، وفى دورهو ويتعرض لمواقف مختلفة مع زملائه فى هذا العمل .
وقد أدى دورًا مهمًا في تسليط الضوء على تحديات الشباب ومشاكلهم المختلفة. يتناول المسلسل قضايا مثل العنف المدرسي، والتنمر، والإدمان، وتجاوز الصعاب، والهوية الشخصية، والعلاقات العاطفية، وكيفية التعامل مع الضغوط الاجتماعية. كانت قصة المسلسل مؤثرة وقد تركت انطباعا قويا على الجمهور، حيث استطاع توصيل رسالة هامة حول أهمية فهم ودعم الشباب في مرحلة نموهم.
وأعرب الفنان اسلام عطية عن مشاهدة، عن سعادته بهذا المسلسل، والذي وجد تفاعلاً كبيراً من الجمهور العربي، الذي يحب التنوع في الأدوار والتحدي في التمثيل.
وأشاد الفنان اسلام عطية عن المشاركات العديدة في "العمر"، لافتا إلى أن الجمهور لتقديم المزيد من الأعمال التي ترضي ذوقهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسلسل العمر
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: هذا أكثر مشهد جرح مشاعر الجمهور في موقف الفنان محمد صبحي
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن أكثر ما جرح مشاعر الجمهور هو رؤية رجل كبير في السن، تجاوز الستين عامًا، وهو يركض خلف السيارة دفاعًا عن مصدر رزقه، موضحًا أن البعض على مواقع التواصل الاجتماعي وجه اللوم للسائق، إلا أن الأمر يجب أن يُنظر إليه من منظور السائق نفسه، باعتباره يسعى للحفاظ على قوت يومه ولا يعلم ما الذي قد يحدث له في اليوم التالي.
وأضاف "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ، ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، أن الفنان محمد صبحي معروف عنه أنه يُجزل العطاء لمن يعملون معه، وأن ما حدث لا يعدو كونه انفلاتًا في رد الفعل نتيجة ظرف صحي خاص، مشيرًا إلى أن هناك سببين رئيسيين لما حدث، أولهما الحالة الصحية التي مر بها الفنان، وثانيهما تمسكه الشديد بمبدأ الالتزام الذي يُعد جزءًا راسخًا من تكوينه النفسي والمهني.
وتابع الشناوي أن الفنان صلاح عبد الله سبق أن تحدث أكثر من مرة عن صرامة محمد صبحي في مسألة الالتزام، مؤكدًا أن كثيرين ممن عملوا معه لا يزالون يشهدون حتى الآن بدقته الشديدة في مسألة الوقت والتنظيم.
وأوضح أنه شخصيًا تعاطف مع السائق، رغم فهمه الكامل لأسباب تصرف محمد صبحي، مشيرًا إلى أن السائق لا حول له ولا قوة، متمنيًا أن يقوم الفنان محمد صبحي بالتقاط صورة معه أو تقديم لفتة إنسانية بسيطة، مؤكدًا أن ذلك لن يقلل من قيمة الفنان أو مكانته على الإطلاق، بل على العكس قد يزيد من تقدير الجمهور له.
وأضاف أن محمد صبحي أوضح في بيان صحفي نُشر بإحدى الصحف أن الواقعة لم تحدث بالشكل المتداول، وأنه لم يشاهد السائق يركض خلفه، موضحًا أنه كان في الحمام وقت حدوث الواقعة، وأن الأمور لم تكن كما تم تصويرها على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدًا أن الفنان أوضح موقفه وأن الأمر انتهى بالفعل.
وشدد على أن الضجة التي أثيرت حول الواقعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي مبالغ فيها، مشيرًا إلى أن السوشيال ميديا باتت تتسم بالتطرف الشديد في المواقف، سواء في الحب أو الكره أو التأييد أو الهجوم، مؤكدًا أن هذه الحالة المنفلتة أصبحت سمة عامة في التعامل مع كثير من القضايا، وليس فقط واقعة محمد صبحي.