تنفيذي كوستي بالسودان يشهد عملية ضرب النار معسكر الاحتياطي
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
شهد ابوعبيدة عمر عجبين، المدير التنفيذي لمحليه كوستي رئيس لجنة الأمن بالمحلية في السودان، بمعسكر الوساع للتدريب العسكري عمليات ضرب النار للكتيبة الاستراتيجية الأولي لقوات الاحتياط بكوستي .
بحضور رئيس الهيئة الشبابية لدعم القوات المسلحة الدكتور فتحي تيه ومقرر لجنة المقاومة الشعبية بمحلية كوستي الدكتور وليد برير
وقال المدير التنفيذي لمحلية كوستي في تصريح لوكالة الأنباء السودانية، إن إعداد هذه الكتيبة يأتي ضمن خطة تأمين المحلية ودعم القوات المسلحة والمقاومة الشعبية المسلحة.
وأكد ان هذه الكتيبة تم تدريبها علي الأسلحة المتقدمة لحماية الأرض والعرض مشيرا إلى أن هذه الكتيبة ستتبعها كتائب أخري حتى تكون رصيد استراتيجي لقوات الاحتياطي .
وابان ابوعبيدة أن المحلية واستجابة لنداء القائد العام للقوات المسلحة دربت أكثر من ثلاثة آلاف مستنفر من الرجال والنساء يشاركون حاليا في القتال مع القوات المسلحة وتأمين الارتكازات بمداخل المحلية.
وقال إن هذه الكتيبة ستشارك في الطوافات الليلية لتأمين المدينة والارتكازات ، وعبر عن شكره لكل الذين شاركوا في إعداد وتدريب القوة العسكرية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وكالة الأنباء السودانية السودان القائد العام للقوات المسلحة هذه الکتیبة
إقرأ أيضاً:
تجدد الاشتباكات المسلحة بين القوات الأفغانية والباكستانية
كشف المتحدث باسم الحكومة الأفغانية ذبيح الله مجاهد عن إندلاع اشتباكات مسلحة بين القوات الأفغانية والباكستانية عند معبر سبين بولداك الحدودي في ولاية قندهار جنوب أفغانستان.
وعبر منصة "إكس" قال ذبيح الله مجاهد : "للأسف، شن الجانب الباكستاني هجمات جديدة باتجاه أفغانستان في ناحية سبين بولداك في قندهار، ما دفع قوات الإمارة الإسلامية إلى الرد".
ومن جانبها ؛ قالت مصادر أفغانية أن المواجهة بدأت عقب إلقاء القوات الباكستانية قنبلة يدوية باتجاه الجانب الأفغاني، ما أدى إلى تبادل مكثف لإطلاق النار بين الطرفين.
وذكر مسؤول باكستاني "أن الأعمال العدائية الأخيرة التي اشتملت على إطلاق قذائف مدفعية وأسلحة أخرى وقعت بين مقاطعة بلوشستان الباكستانية ومنطقة قندهار الأفغانية".
وجدير بالذكر إلى أن الشريط الحدودي بين أفغانستان وباكستان يشهد توترات متكررة منذ سنوات، خصوصا في المناطق المتاخمة لخط دوراند، حيث يتبادل الطرفان الاتهامات حول خروقات أمنية وتحركات مسلحة عبر الحدود.