“حماد” والمستشار “عقيلة صالح” يبحثان آخر الإجراءات المتخذة حيال أزمة زليتن
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
الوطن | متابعات
التقى رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد ، وذلك لبحث آخر الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لمعالجة هذا التحدي.
وخلال اللقاء، قدّم رئيس مجلس النواب نظرة عن كثب على التدابير التي اتخذتها الحكومة، مؤكدًا أنها اتخذت إجراءات فورية ستساهم في حل الأزمة بشكل فعّال في زليتن.
من جهته، وجّه رئيس الحكومة د. أسامة حماد بأهمية إيجاد حلول سريعة لمشكلة ارتفاع منسوب المياه الجوفية، كما طالب باتخاذ إجراءات فورية لحماية المواطنين من مخاطر المياه الجوفية وضمان توفير كافة الاحتياجات الأساسية.
الوسومأسامة حماد الحكومة الليبية عقيلة صالح ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: أسامة حماد الحكومة الليبية عقيلة صالح ليبيا
إقرأ أيضاً:
رئيس التواب: قانون الإجراءات الجنائية صفحة مشرقة في سجل التشريع المصري
أكد المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، أن لحظة التصويت النهائي على مشروع قانون الإجراءات الجنائية تمثل صفحة جديدة ومشرقة في سجل التشريع المصري، مشيرًا إلى أن المجلس كسر جمودًا تشريعيًا امتد لعقود، ليضع مصر على أعتاب منظومة عدالة جنائية حديثة تواكب العصر.
وقال جبالي، خلال كلمته في الجلسة العامة، إن مشروع القانون الجديد جاء تتويجًا لجهود مضنية ونقاشات عميقة شهدتها أروقة المجلس، بمشاركة نخبة من الخبراء القانونيين الشباب في سابقة برلمانية فريدة، مؤكدًا أن مصر لا تزال زاخرة بالكفاءات والطاقات الواعدة.
وأضاف رئيس المجلس أن الإرادة السياسية القوية للرئيس عبد الفتاح السيسي كانت من بين الدوافع الأساسية لفتح هذا الملف الشائك، إيمانًا بأن دولة القانون هي أساس بناء الأوطان ونهضتها. كما وجه الشكر لرئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، ووزير العدل المستشار عدنان فنجري، ووزير الشؤون النيابية المستشار محمود فوزي، لدورهم المحوري في دعم المشروع وإنجاحه.
وخص جبالي بالشكر المستشار محمد عبد العليم، المستشار القانوني لرئيس المجلس، مشيدًا بجهوده العلمية والأخلاقية التي وصفها بأنها "مثال نادر للجدية والتجرد"، معتبرًا أن إسهامه كان من الركائز الأساسية في إخراج التشريع بصورته النهائية.
وشدد جبالي على أن هذا القانون، كغيره من نتاج البشر، قابل للتطوير والتقويم، مؤكدًا أن النواب راعوا الله في كل كلمة وحرف، ولم يكن هدفهم سوى تحقيق العدل ونصرة الحق، سائلًا المولى أن يجعل ما قدموه في ميزان حسناتهم.