أول تعليق لـ رامي جمال بعد صدارة أغنية «ماليش غيرك» | فيديو
تاريخ النشر: 25th, November 2025 GMT
أعرب الفنان رامي جمال، عن سعادته بصدارة أحدث أعماله الغنائية «ماليش غيرك» لتريند «يوتيوب»، اليوم الثلاثاء، ذلك بعد ساعات قليلة من انطلاقتها عبر المنصات الموسيقية.
وشارك رامي جمال، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» صورة، معلقا عليها قائلا: «أغنية ماليش غيرك، تريند رقم 1 عام على يوتيوب مصر والسعودية وليبيا والأردن، كمان ضمن الترند العالمي في المركز 17، بعد انتهاء التسجيل من نزولها، شكراً ليكم وحبكم، النجاح ده منكم وليكم».
وكان رامي جمال، طرح عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، أغنية «ماليش غيرك» مؤخرا، وهي كلمات تامر حسين وألحان عزيز الشافعي وتوزيع وميكس وماستر أمين نبيل.
وتضمنت أغنية «ماليش غيرك»، الأتي: «إزيك؟!، أنا واحد لف الدنيا بحالها ومالقاش زيِك، مامسكتش فيكي أنا ليه، أنا ليه معملتش زيك؟، خسرت رهان الوقت، بدأت أفوق دلوقت، ونفسي تكوني سمعاني، وحشاني.. أنا عِشت سنين، على أمل إني هاقابلِك من تاني، عارفه إن البعُد أكتر ما أذاكي بجد أذاني، مليت الناس وزهقت، وفي بحر الحزن غرقت، ونفسي تكوني مِسامحاني، ماليش غيرِك.. بقولهالك وأعيدهالِك».
اقرأ أيضا:
استعرضت مسيرة «الطفل الملك».. أغنية إيطالية عن «توت عنخ آمون» تثير تفاعلا واسعا
رامي جمال يكشف موعد طرح أول أغاني ألبومه الجديد في شتاء 2025 (صور)
«حالته صعبة».. رامي جمال يكشف عن موعد طرح أحدث أعماله | صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان الفنان رامي جمال تعليق رامي جمال رامي جمال ماليش غيرك رامی جمال
إقرأ أيضاً:
النيابة تذيع فيديو يكشف علاقة سارة خليفة بالحفلات والمخدرات والبيزنس
نشرت النيابة العامة عبر صفحاتها علي مواقع التواصل الإجتماعي مرافعة وكيل النائب العام في القضية رقم ٦٨٣٨ لسنة ٢٠٢٥ جنايات التجمع الأول المعروفة إعلاميًا بقضية المخدرات الكبرى والمتهم فيها المنتجة والإعلامية سارة خليفة.
وكشف وكيل النائب العام خلال مرافعته عن أن المتهمة الرابعة (سارة خليفة) لعبت دورًا مزدوجًا فمثلت حلقة الوصل بين عناصر التنظيم داخل البلاد وخارجها حيث تربطها بالمتهم الثالث علاقات سرية ورغم كونها إعلامية تعمل في تقديم البرامج، فقد أحاطت نفسها بعلاقات في الأوساط الفنية لتوفير ستار اجتماعي يحجب نشاطها الحقيقي واستخدمت صفاتها كـ«سيدة أعمال»، لتمويل نشاط العصابة عبر شركات مملوكة لها، أبرزها شركة بروداكشن التي تعمل بالخارج في تنظيم الحفلات وتعمل داخل البلاد في تقديم الخدمات.
وبحسب النيابة، كانت المتهمة تسدد قيمة المواد الأولية للمتهمين الأول والثاني مقابل إدخالها إلى مصر بطرق غير شرعية.
كما أشارت النيابة إلى مشاهد وصفتها بـ«المأساوية»، إذ وثق المتهم السادس مقاطع لشباب يتعاطون العقاقير المخدرة المصنعة، استخدموا هؤلاء الشباب كـ«فئران تجارب» للتأكد من فعالية المواد وقدرتها على تغييب الوعي.
وقالت النيابة: كلما تخشبت الأجساد واصفرت الوجوه، تحققت الأرباح، بئس النفوس أنتم، وبئس صناعتكم، وبئس مسعاكم، شباب أحياء في صورة أموات، إذ غيبهم المتهمون عن الوعي
أكدت النيابة، في ختام مرافعتها، أن القضية ليست مجرد تصنيع للمخدرات، بل تنظيم إجرامي دولي كامل الأركان أسّس له خمسة متهمين، وشارك في تنفيذه 23 آخرون، بينهم إعلامية وشركات وواجهات تجارية، وجميعهم سعوا - بحسب النيابة - إلى إفساد العقول وتدمير الشباب مقابل ثراء فاحش.
وثبت من الاستعلام من شركة المحمول أن الخط المستخدم بمعرفة المتهم الثالث المشغل في نطاق منطقة جمصة بالدقهلية خلال ذات الفترة الزمنية المعاصرة، محادثاته مع المتهمة الرابعة.
وثبت من تقرير أبحاث التزييف والتزوير أن المتهمة الرابعة هي الكاتبة لكافة العبارات والبيانات الثابتة بصفحات الكشكول الثابت به أرقاماً وأسماء لبعض المتهمين تشير إلى المبالغ المالية التي تنفقها تنفيذاً لدورها في العصابة المؤلفة لصنع المواد المخدرة والاتجار فيها المحررة باللغتين العربية والإنجليزية وذلك بدلالة الاتفاق في كافة الخصائص الخطية والمميزات الفردية شاملة خواص الشكل والحركة والفراغ والمدى اليدوي.