فض مشاجرة انتهى بكارثة.. قرار قضائي ضد قاتل زوجة شقيقه بالمعصرة
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
قرر قاضي المعارضات المختص تجديد حبس المتهم بإطلاق النار على زوجة شقيقه بسبب خلافات عائلية بمنطقة المعصرة، 15 يوما على ذمة التحقيقات
وكشفت مناظرة النيابة لجثة الضحية، أنها سيدة في العقد الثالث من عمرها توفيت متأثرة بطلق ناري في الرأس، ما أسفر عن نزيف دموي وتوقف أجهزة الجسم عن العمل ووفاتها في الحال.
كان قسم شرطة المعصرة، تلقى بلاغًا من مستشفى يفيد باستقبال سيدة تُدعى "غادة" فانتقلت الأجهزة الأمنية وتبين وفاتها بسبب مشاجرة نشبت بين زوجها وشقيقه، حيث تطورت من مشادة كلامية إلى تشاجر بالأيدي، وبينما كانت الزوجة تحاول فض الخلاف، أصيبت بطلق ناري كان بحوزة شقيق زوجها، ما أدى إلى وفاتها.
وتحرر محضر بالواقعة، والإحالة للنيابة لاستكمال التحقيقات.
اقرأ أيضاًاعرف طريقك.. خريطة الزحام المروري بطرق وميادين القاهرة والجيزة
حدث وأنت نائم| انفجار بعقار الطالبية.. وإحالة المتهمة بقتل ابنتها للجنايات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مشاجرة الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع طلق ناري حوادث قاتل المعصرة كارثة فض مشاجرة قرار قضائي
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يدعو زوجة بايدن للكشف تفاصيل مرض زوجها أثناء توليه منصبه
دعت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت السيدة الأولى السابقة جيل بايدن إلى توضيح ما كانت تعرفه عن الحالة الصحية لزوجها الرئيس السابق جو بايدن، ومتى علمت بذلك.
وقالت ليفيت في مؤتمر صحفي: "أعتقد أن السيدة الأولى السابقة يجب بالتأكيد أن توضح ما رأته، ومتى كان ذلك، وما كانت تعرفه".
وأضافت أنه يكفي النظر إلى "التسجيلات المصورة والصور الفوتوغرافية" لـ "إدراك أن هناك محاولة لإخفاء" المعلومات عن الحالة الصحية الحقيقية للرئيس السابق.
وفي وقت سابق، بدأ الجمهوريون في الكونغرس التحضير للتحقيق في الادعاءات بإخفاء تدهور الحالة الإدراكية لبايدن من قبل محيطه خلال العام الأخير من رئاسته.
هذا وصرح الطبيب السابق للبيت الأبيض والنائب الجمهوري روني جاكسون أن الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، الذي تم تشخيص إصابته بسرطان متقدم قد يكون أمامه ما بين 12 إلى 18 شهرًا للعيش.
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" في 18 مايو، عن المتحدث باسم بايدن أن الرئيس السابق شخص بسرطان البروستاتا العدواني، مع الإشارة إلى أن المرض قابل للعلاج الفعال.
ويبلغ عمر بايدن 82 عاما. وفي 2024، اضطر للانسحاب من السباق الرئاسي وسط مخاوف بشأن حالته الصحية، وهو معروف بهفواته اللفظية المتكررة ونسيانه وسقوطه في الأماكن العامة.