حفيد أم كلثوم يروي رحلتها من الريف إلى «كوكب الشرق»: «عايشة في قلوبنا»
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
ذكريات كثيرة عاشتها كوكب الشرق أم كلثوم داخل منزلها البسيط في قرية طماي الزهايرة، بمركز السنبلاوين في محافظة الدقهلية، إذ ترعرعت داخل منزل الشيخ «إبراهيم»، وانطلقت منه إلى المجد.
خرجت أم كلثوم من المنزل البسيط كفتاة ريفية بسيطة وانطلقت إلى قمة المجد الغنائي، عبر كلمات وألحان متنوعة ومميزة تظل ذكرى لا تُنسى.
لم تكن أم كلثوم سيدة عادية، حيث جمعت بين الذكاء والصوت العذب، فحازت على لقب «كوكب الشرق»، ونالت قيمة كبيرة في قلوب المصريين والعرب، حسب ما ذكر حفيدها.
ولمع نجم أم كلثوم منذ الصغر بعد أن كانت محبوبة بين الأطفال في سن الخامسة من عمرها، إذ كانوا يترددون علي منزلها، من أجل الاستمتاع بغنائها وترديدها كلمات الأناشيد التي يتغنى بها والدها.
لحظات مؤلمة كثيرة مرت على أم كلثوم، أبرزها لحظة وفاة القصبجي. يقول إبراهيم «وقت ما نظرت لكرسي القصبجي بكت من الحزن على فراق صديق عزيز، وغنت معاه أفضل أغنياتها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ام كلثوم محافظة الدقهلية رحيل أم كلثوم أم کلثوم
إقرأ أيضاً:
المطربة أنغام البحيري تكشف كيف شكّل والدها موهبتها منذ الصغر
المطربة أنغام البحيري تكشف كيف شكّل والدها موهبتها منذ الصغر
المطربة أنغام البحيري تروي ذكريات طفولتها الفنية برفقة والدها
كشفت المطربة أنغام البحيري عن الدور الكبير الذي لعبه والدها في صقل موهبتها الفنية منذ الطفولة، مؤكدة أن شغفها بالغناء بدأ معها منذ سن مبكرة عندما كانت ترافق والدها، الطبال، في الحفلات والمناسبات.
وذكرت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن والدها كان يُشركها في الموسيقى والإيقاعات، مما منحها فرصة فريدة لفهم الأساسيات الفنية وتطوير صوتها منذ الصغر.
وقالت أنغام: "كنت دايمًا بقعد مع بابا على الطبل وأغني معاه، ومن هنا بدأت أتعلم الإيقاع وأكتشف قدراتي الصوتية".
وأضافت أن التجارب المبكرة في المنزل والحفلات المدرسية كانت حجر الأساس لمسيرتها الفنية، وساعدتها على اكتساب الثقة في أدائها وصقل أسلوبها الخاص.
وأكدت أنغام أن دعم والدها وإشرافه المبكر كان عاملًا حاسمًا في تحولها من طفلة تغني بدندنة بسيطة إلى فنانة محترفة لها صوت مميز وأسلوب فني متفرد أصبح معروفًا لدى جمهورها.