حفيد أم كلثوم يروي رحلتها من الريف إلى «كوكب الشرق»: «عايشة في قلوبنا»
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
ذكريات كثيرة عاشتها كوكب الشرق أم كلثوم داخل منزلها البسيط في قرية طماي الزهايرة، بمركز السنبلاوين في محافظة الدقهلية، إذ ترعرعت داخل منزل الشيخ «إبراهيم»، وانطلقت منه إلى المجد.
خرجت أم كلثوم من المنزل البسيط كفتاة ريفية بسيطة وانطلقت إلى قمة المجد الغنائي، عبر كلمات وألحان متنوعة ومميزة تظل ذكرى لا تُنسى.
لم تكن أم كلثوم سيدة عادية، حيث جمعت بين الذكاء والصوت العذب، فحازت على لقب «كوكب الشرق»، ونالت قيمة كبيرة في قلوب المصريين والعرب، حسب ما ذكر حفيدها.
ولمع نجم أم كلثوم منذ الصغر بعد أن كانت محبوبة بين الأطفال في سن الخامسة من عمرها، إذ كانوا يترددون علي منزلها، من أجل الاستمتاع بغنائها وترديدها كلمات الأناشيد التي يتغنى بها والدها.
لحظات مؤلمة كثيرة مرت على أم كلثوم، أبرزها لحظة وفاة القصبجي. يقول إبراهيم «وقت ما نظرت لكرسي القصبجي بكت من الحزن على فراق صديق عزيز، وغنت معاه أفضل أغنياتها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ام كلثوم محافظة الدقهلية رحيل أم كلثوم أم کلثوم
إقرأ أيضاً:
الطفل عاد بطلاً.. ياسر الشهراني يعود إلى القادسية بعد 13 عاماً من المجد الهلالي!
ويُعد الشهراني، البالغ من العمر 33 عامًا، أحد أبرز الأسماء في تاريخ الكرة السعودية، إذ مثّل ركيزة أساسية في تشكيلة الهلال والمنتخب الوطني، وشارك في بطولات كبرى مثل كأس العالم وأولمبياد طوكيو.
الصفقة تحمل طابعًا رمزيًا وعاطفيًا، لا سيما أن القادسية هو من صدّر الشهراني للمجد عندما باعه في بداية مسيرته بـ15 مليون ريال، ليعود إليه اليوم مجانًا، في مشهد اعتبرته الجماهير عودة الابن البار.
ويأتي هذا التعاقد في إطار موجة تدعيمات قوية يقودها القادسية استعدادًا للموسم الجديد، بعدما أنهى الموسم الماضي بمركز رابع في الدوري، وبلغ نهائي كأس الملك لأول مرة منذ 40 عامًا، كما ضمن مقعده في كأس السوبر السعودي التي ستقام في هونغ كونغ.
الفريق الذي تملكه شركة أرامكو، بات وجهةً مفضلة للنجوم؛ إذ ضم الإيطالي ماتيو ريتيغي في صفقة هي الأغلى بتاريخ النادي، ويجري مفاوضات متقدمة مع الهلال والنصر لضم مزيد من المواهب، كما أنهى عقد المهاجم أوباميانغ تمهيدًا لبناء مشروع كروي طويل الأمد.
وأكدت الإدارة أن الموسم الجديد سينطلق بخطة متكاملة، تشمل الانتقال إلى استاد أرامكو في 2026، وتثبيت الجهاز الفني بقيادة الإسباني غونزاليس، في ظل طموحات ترتكز على صناعة المستقبل دون التفريط في إرث الماضي.
عودة الشهراني لم تكن مجرد صفقة رياضية، بل رسالة بأن القادسية عاد، وبقوة، للعب بين الكبار.