أعلنت وزارة الخارجية الروسية أنها قررت استدعاء السفيرة الإسرائيلية لدى موسكو سيمون هالبرين إلى وزارة الخارجية بسبب "تصريحات غير مقبولة".

وقالت الوزارة  "بسبب التصريحات العلنية غير المقبولة للسفيرة الإسرائيلية، والتي تشوه نهج السياسة الخارجية الروسية والحقائق التاريخية، سيتم استدعاء هالبرين إلى وزارة الخارجية".

إقرأ المزيد بعثة روسيا لدى الاتحاد الأوروبي تطلب تصحيح الخطأ في تصريح فون دير لاين حول المحرقة

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الهولوكوست وزارة الخارجية الروسية

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الاشتراكي يستأنف "التواصل" مع التقدم والاشتراكية بعد تباعد بسبب تصريحات لشكر

يستأنف حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، اتصالاته بحليفه في المعارضة، التقدم والاشتراكية، في محاولة لتقريب وجهات النظر بين الطرفين بعد تفرقة بسبب ملتمس الرقابة.

تباعد الحزبان بشكل تدريجي منذ أن بدأ الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي في نسب مبادرة ملتمس الرقابة إلى نفسه بالرغم من أن المبادرة جزء من تنسيق أولي مع أحزاب أخرى في المعارضة، لاسيما التقدم والاشتراكية.

تسببت الطريقة التي تعامل بها لشكر مع ملتمس الرقابة في إحداث شرخ أوسع مع حلفاء آخرين مثل حزب الحركة الشعبية. ولقد حاول حزب التقدم والاشتراكية تقريب وجهات النظر، إلا أن لشكر لم يترك فرصة لأي مساع، بل وضرب في نهاية المطاف، تحالفه مع هذا الحزب الشيوعي السابق في الصميم بإعلانه أفكارا جديدة بشأن تعديل القوانين الانتخابية، والعودة إلى تبني الاقتراع الفردي الذي طالما كان يرى فيه اليسار وسيلة لتحجيمه في الانتخابات.

لاحقا، توسعت الهوة بين الحليفين إثر تصريح الكاتب الأول لهذا الحزب حول إمكانية ضمه إلى الحكومة التي كان يسعى إلى إسقاطها، عندما سُئل عن ذلك في مقابلة مع صحيفة « العربي الجديد »، وخلص إلى عدم وجود مانع لديه في ذلك.

معتبرا القصة كلها مسألة اعتباطية، كما قال في اجتماع مكتبه السياسي، الخميس، أصبح لدى لشكر تقديرات جديدة بخصوص الطريقة التي ينبغي للمعارضة أن تواجه بها التحالف الحكومي في قضية القوانين الانتخابية. وتشكل العودة إلى التنسيق مع التقدم والاشتراكية جزءا من هذه التقديرات.

في اجتماع المكتب السياسي الذي طال انتظاره، لم تتح الفرصة للأعضاء الذين ينتقدون الكاتب الأول لإبراز وجهات نظر مخالفة عما كان يتحدث بشأنه. مقررا عدم إصدار بيان عن الاجتماع، بات من الصعب تحديد أي من النقاط حُسمت في هذا اللقاء الذي شارك فيه حوالي 35 عضوا (من أصل 51)، وأبلغ الحزب أعضاءه بقرار كاتبه الأول إجراءه « عن بعد » دون سبب واضح. ولقد أعلن لشكر عزمه التعبير عن مواقف الحزب من « المستجدات السياسية » في لقاءين متتاليين بكل من تازة ووجدة، نهاية هذا الأسبوع، « دونما حاجة إلى بيان ».

متحدثا عن نجاحات الحزب، لم يشر لشكر في كلمته التمهيدية إلى أي من القضايا التي أضرت بسمعة الاتحاد الاشتراكي، لاسيما تلك المتعلقة بفضيحة أموال الدراسات التي آلت إلى مكتب دراسات غامض في ملكية ابنه، لحسن لشكر، ومساعده المهدي المزواري. تقرير للأنشطة عُرض في هذا الاجتماع، لقي ترحيبا من الأعضاء المساندين للكاتب الأول.

 

 

كلمات دلالية أحزاب الاتحاد الاشتراكي الاشتراكية التقدم المغرب سياسية معارضة

مقالات مشابهة

  • حزب سوداني يدين تصريحات دبلوماسية بشأن القاعدة الروسية
  • إيران غاضبة وتستدعي السفير السويدي بسبب زعيم مافيا عراقي
  • الزمالك يدافع عن شيكابالا بسبب الأزمات المستمرة
  • جدل ونقاش حاد بالإعلام الإسرائيلي بسبب تصريحات بشأن الأسرى
  • وزارة الصحة تقرر منع التدخين في جميع المنشآت الصحية وتوقيع غرامات على المخالفين
  • 7 استقالات بإدارة بايدن منذ بدء حرب غزة.. السر في «الأسلحة الفتاكة»
  • الاتحاد الاشتراكي يستأنف "التواصل" مع التقدم والاشتراكية بعد تباعد بسبب تصريحات لشكر
  • بسبب الحرب المستمرة على غزة: جامعة غنت البلجيكية تقرر قطع العلاقات الأكاديمية مع إسرائيل
  • استقالتان جديدتان بالإدارة الأميركية لعدم قولها الحقيقة بشأن غزة
  • الخارجية الروسية تبلغ عائلات المحتجزين الروس في غزة بالجهود المبذولة لإطلاق سراحهم