بتجرد:
2025-12-14@20:04:40 GMT

بصورة وكلمة قريباً.. هاني شاكر يشوّق جمهوره لجديده

تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT

بصورة وكلمة قريباً.. هاني شاكر يشوّق جمهوره لجديده

متابعة بتجــرد: فاجأ الفنان هاني شاكر جمهوره ومتابعيه بالكشف عن استعداده لطرح عمل فني جديد قريباً.

ونشر هاني عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي “إنستغرام” صورة له من دون أن يوضح أي شيء عنها حيث اكتفى بكتابة كلمة واحدة “قريباً”، وهو ما دفع الجمهور للتساؤل عن اسم الأغنية التي سيطرحها.

وكان هاني شاكر قد روّج أخيراً للحفل الغنائي الذي سيحييه بمناسبة “عيد الحب”، حيث نشر عبر حسابه الرسمي في “إنستغرام” مقطع فيديو أكد فيه أن موعد الحفل في 13 شباط (فبراير) الجاري، بفندق الكورال بيتش.

في العاصمة اللبنانية بيروت. 

ومن المقرر أن يقدّم هاني شاكر خلال الحفل باقة مميزة من أشهر أغنياته القديمة والجديدة التي يتفاعل معها الجمهور بحماسة.

يُذكر أن هاني شاكر طرح أحدث أغانيه بعنوان “الهوية عربي”، وذلك عبر كل التطبيقات والمنصات الموسيقية تضامناً مع الشعب الفلسطينى وأحداث غزة، وهي من كلمات أسامة حسن وألحان مصطفى شكري وتوزيع أحمد أمين، كما طرح أخيراً أغنية “بلاد البخت” بتقنية الـ AI والتي لاقت تفاعلاً كبيراً من رواد مواقع التواصل الاجتماعي منذ طرحها، وهي ثالث أغاني “أمير الغناء العربي” بعد طرحه أغنيتَي “الكبير” و”مروق” اللتين حققتا نسبة تفاعل كبيرة.

#هاني_شاكر SOON pic.twitter.com/6zvJqUrZzb

— Hany Shaker (@HanyShaker) February 4, 2024 main 2024-02-05 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: هانی شاکر

إقرأ أيضاً:

هل أبصرنا المادة المظلمة أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة

منذ أن لاحظ عالم الفلك السويسري فريتس زويكي في ثلاثينيات القرن الماضي أن عناقيد المجرّات تتماسك رغم أن كتلتها المرئية لا تكفي لتفسير سرعتها وارتباطها الثقالي، صارت "المادة المظلمة" أشبه بفرضية لا غنى عنها، مع أنها تظل عصيّة على الرصد المباشر.

نحن نراها -مجازا- في أثرها الذي يظهر في أرصاد دوران المجرّات، وعدسات الجاذبية، وبنية الكون الواسعة النطاق، حيث يبدو للعلماء أن هناك مكونا مفقودا يمثل نحو أربعة أخماس مادة الكون. لكن المشكلة أن هذا الأثر لا يخبرنا ما هي الجسيمات التي تكوّنها.

هالة من الطاقة رصدها العلماء تمثل مرشحا واعدا للمادة المظلمة (جامعة طوكيو)سر أشعة غاما

في دراسة جديدة، نشرت في دورية "جورنال أوف كوسمولوجي آند أستروبارتكل فيزكس"، تستند إلى تحليل بيانات تلسكوب فيرمي لأشعة غامّا، يطرح الفلكي تومونوري توتاني من جامعة طوكيو احتمالًا مثيرا، يتضمن وجود مكوّن إشعاعي على هيئة هالة باتجاه مركز درب التبانة، تبلغ ذروة طاقته نحو 20 غيغا إلكترون فولت.

تخيّل أن الإلكترون فولت هو "وحدة شحن صغيرة جدا" من الطاقة، ومن ثم فـ20 غيغا إلكترون فولت تعني 20 مليارا من هذه الشحنات في أشعة غاما، ولتقريب الفكرة تخيل أن فوتون الضوء المرئي "عملة معدنية"، هنا يكون فوتون أشعة غامّا بطاقة "حقيبة مليئة بأوراق نقدية" مقارنة به، لأن طاقته أعلى من طاقة فوتون الضوء المرئي بمليارات المرات.

والملاحظة التي توثقها الدراسة أن هذا الإشعاع يشبه، شكلا وطيفا، ما تتنبأ به نماذج جسيمات المادة المظلمة، فبعض المرشحين النظريين للمادة المظلمة، وعلى رأسهم ما تسمى "الجسيمات الضخمة الضعيفة التفاعل"، قد تُفني نفسها عند التصادم، مولّدة فوتونات غاما بطاقة محددة يمكن التقاطها فلكيا، وهي تتوافق مع ما رصده الفريق الياباني.

ما الذي يجعل الإشارة مغرية علميا؟ ليس مجرد وجود "الزيادة" في أشعة غاما، فالسماء غنية بمصادر عالية الطاقة، لكن بحسب الدراسة، فالمكوّن المرصود يتخذ تماثلا شبه كروي حول مركز المجرة، وأن "منحنى تغيّر الشدة مع المسافة" يمكن أن ينسجم مع هالة مادة مظلمة ملساء يعتقد العلماء أنها تحيط بالمجرات.

إعلان

أما من جهة الطاقة، فتظهر الإشارة وكأنها ترتفع إلى ذروة قرب 20 غيغا إلكترون فولت، وتخفت خارج نطاقات أدنى وأعلى، في صورة قريبة مما قد تنتجه سيناريوهات انفناء الجسيمات الضخمة الضعيفة التفاعل.

حذر العلماء

غير أن تاريخ "الإشارات الواعدة" في هذا المجال يعلّمنا الحذر. فجوهر المشكلة ليس في التقاط فوتونات غاما، بل في فصل الإشارة المُحتملة للمادة المظلمة عن ضجيج الخلفية الفلكية، والمتمثلة في انبعاثات الأشعة الكونية حين تصطدم بالغاز بين النجمي، والمصادر النقطية غير المحسومة (مثل نجوم نيوترونية نابضة)، وغيرها من الهياكل الكونية التي يمكن أن تصدر إشعاعا شبيها.

لذلك، فإن السؤال الأهم الآن ليس: هل اكتشفنا المادة المظلمة؟ بل ما الذي سيجعل الاحتمال يُغلَق لصالح تفسير واحد؟

سيعمل الفريق، بحسب بيان صحفي رسمي صادر من الجامعة، على البحث عن البصمة الطيفية نفسها في مواضع أخرى يفترض أنها غنية بالمادة المظلمة، مثل المجرات القزمة. إلى أن يحدث ذلك، تبقى هذه الإشارة مرشحا قويا مثيرا للاهتمام، لكنه، بوصف العلم الدقيق، لا يزال "دليلا مغرِيا" أكثر منه "رؤية نهائية" للمادة التي يحمل الكون معظم كتلته منها.

مقالات مشابهة

  • سالي عاطف تكتب: لماذا يُصوِّر الإعلام أفريقيا بصورة سلبية؟
  • عيد العشاق.. كاظم الساهر يشعل حماس جمهوره في قطر
  • حفل زفاف همسة ابنة نادية مصطفى يتصدر التريند.. لماذا غاب هاني شاكر؟
  • هل أبصرنا المادة المظلمة أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة
  • عاجل| ترامب: الضربات البرية التي تستهدف تهريب المخدرات ستبدأ قريبا
  • لإعادة جذب المستخدمين.. ميتا تطلق تحديثات كبيرة لمنصة «فيسبوك»
  • ليلة كلثوميات تاريخيّة تُبهر كاليفورنيا.. “ليالي زمان” تعيد أم كلثوم إلى مسرح SABAN في بيفرلي هيلز
  • الهضبة يشعل الخليج .. عمرو دياب يتألق في حفل أسطوري بموسم الكويت
  • الهضبة يشعل الخليج.. عمرو دياب يتألق في حفل أسطوري بموسم الكويت
  • الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة