تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- «السيسى» يوجه بتحفيز الاستثمارات العالمية والمحلية فى القطاع الصحى

-  الرئيس: تقديم أعلى مستويات الخدمة الطبية المتكاملة لـ«غير القادرين» لتحسين الصحة العامة.. وحريصون على تخفيف معاناة سكان غزة

- «التموين»: 500 جنيه زيادة للمزارعين على حافز توريد طن «قصب السكر»

-  «عش»: القرار يضاعف الإنتاج.

. و«أبوصدام»: يوفر السكر الأبيض بـ 20 جنيهاً للكيلو

- قوات الاحتلال تعاود استهداف الكوادر الطبية.. وهدنة إنسانية منتظرة فى «غزة»

-  27365 شهيداً و6540 معتقلاً منذ بدء العدوان على القطاع

- الفريق أسامة عسكر يتفقد ضبطيات قوات حرس الحدود

الصفحة الثانية 

- «الأخضر» يتهاوى و«الأصفر» يفقد بريقه

- انهيار السوق الموازية للدولار.. وأكاديميون: نتوقع تراجعات جديدة قريباً

- «العمدة»: الأخبار الإيجابية دفعت المضاربين للتخلص منه.. و«سلام»: ترقبوا انخفاض أسعار السلع والفترة المقبلة ستشهد مزيداً من ضخ الاستثمارات فى السوق المحلية

- «الداخلية» تحاصر عصابات الاتجار بالعملة وغسيل الأموال بمختلف المحافظات

- ضبط أكثر من 150 قضية خلال 5 أيام.. و50 مليون جنيه حصيلة مالك شركة ملابس جاهزة من نشاط الاتجار غير المشروع فى النقد الأجنبى خارج السوق المصرفية

- خبيرة مصرفية: جهود الدولة فى رصد تجار السوق السوداء أدت لانخفاض سعر الصرف

- سهر الدماطى: الرقابة أهم عوامل السيطرة على السوق.. واستثمارات «رأس الحكمة» لها دور كبير فى تراجع أسعار العملات

الصفحة الثالثة

- تراجع أسعار الذهب عودة لـ«تصحيح المسار» بعد انهيار سوق العملة الأجنبية

- الإصلاحات الهيكلية تعيد التوازن للاقتصاد الوطنى.. وتراجع فى مؤشرات السلع الرئيسية

-  «عيد»: القرارات الأخيرة ساعدت الاقتصاد على مواجهة الأزمات وتداعيات التوترات الجيوسياسية

- د. عمرو صالح يكتب: المدرسة الاقتصادية المصرية قادرة على ضبط الأسواق

- أمين «اقتصادية الشيوخ»: انهيار الدولار يؤكد سلامة السياسات النقدية للدولة

- أكمل نجاتى: أتوقع استمرار انهيار السعر إلى أن يقترب من السعر الرسمى فى البنوك

الصفحة الرابعة

- المعرض يسدل الستار على الدورة الحالية مصر تصنع المعرفة وتصون الكلمة

- ملايين زائر.. و«الكيلانى»: الإقبال يعكس الشغف بالقراءة

- 4 ملايين زائر.. و«الكيلانى»: الإقبال يعكس الشغف بالقراءة

- وزيرة الثقافة: النسخة الحالية شهدت مشاركة 1200 دار نشر من 70 دولة بزيادة 153 ناشراً عن الدورة الماضية وبلغ عدد العارضين 5250 عارضاً هذا العام

- «الثقافة»: إصدارات وخصومات وأنشطة ورحلات خاصة من المحافظات الحدودية

- رئيس الهيئة العامة للكتاب: حريصون على تحقيق رؤية «مصر 2030»

- اتحاد الناشرين: أجنحة المعرض حققت مبيعات جيدة.. والحصر النهائى بعد الختام

-  «البسيونى»: الجناح شهد زحاماً يومياً على شراء الكتب بكميات كبيرة

-  «رشاد»: الناشرون يراهنون على القارئ.. و«مصطفى»: الروايات حظيت بإقبال كبير

الصفحة الخامسة

- مثقفون: الإقبال ظاهرة إيجابية.. والمعرض حدث ثقافى مؤثر

- أحمد المسلماني: حول العالم فى 200 كتاب

- ضيوف مصر: أفضل استثمار ثقافى عربى فى أفريقيا والشرق الأوسط

- «دعسة»: نافذة لترويج الإبداعات.. و«الرفاعى»: أكبر تظاهرة عربية

- «عمان» ضيف شرف الدورة 56.. والدولة تستثمر نجاحها فى الأحداث الثقافية المقبلة

-  «رضا»: المشاركة فى «معرض فنزويلا» فرصة لتقديم أنفسنا للآخرين ويجب أن تتضمن عروضاً فنية استثنائية بالإضافة إلى الكتب المترجمة

- الناقد الأدبى: المصريون متعطشون للقراءة.. والجمهور يقصد أجنحة «الثقافة» لشراء الكتب المخفضة

-  لدينا حالة زخم إبداعى خلقت تصنيفات جديدة للرواية تتنوع ما بين الأدب التاريخى وأدب علم النفس والاجتماع

الصفحة السادسة

- أحمد رفعت يكتب: عن جولة وزير قطاع الأعمال بشركة «النصر للسيارات»!

- خالد منتصر يكتب: الشيخ حسن العطار.. إمام المجددين

- د. محمود خليل يكتب: الإنفاق وكرامة الإنسان

- لينا مظلوم تكتب: حالة وطنية استثنائية ينتظرها المشاهد فى 2025

- د. محمد صلاح البدرى يكتب: معاهد التمريض الخاص.. بائعو الوهم!

- بلال الدوى يكتب: أربعة أخبار إيجابية

الصفحة السابعة

- باى باى «فيتوريا».. المدرب البرتغالى يرحل عن تدريب الفراعنة بـ«التقسيط المريح» شد وجذب قبل تعيين «يوسف».. والإبقاء على منصب حازم إمام

- اتحاد الكرة يفاضل بين «خواجات» واتصالات خاصة مع «كيروش»

- الصفقات الجديدة تكفى.. رئيس الزمالك يراهن على «جوميز»وأشعة جديدة لتحديد مصير «الونش»

- الصفوف مكتملة.. الدوليون يعودون لتدريبات الأهلى.. وظهور «كمال والزنفلى» لأول مرة .. وعضو جديد بلجنة التعاقدات

الصفحة الثامنة

- «فواز» يتعاون مع «المتحدة» فى رمضان

- فانتازيا فى «ألف ليلة وليلة» وشعبى فى «حق عرب»

- «إنجليزى صعيدى» كورال «سيد وبناته» لتبسيط اللغة.. والجمهور بالملايين

- «فى حب الخط العربى».. ورشة مجانية لزوار معرض الكتاب

- «بتلف لوحدها»

- «وجدى».. خلق من الخردة «ألعاب توازن»

- «اترك المحمول وصاحب كتاباً».. مبادرة «الجعفرى» لأطفال سوهاج

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن

إقرأ أيضاً:

«الخط الأصفر» .. كيف يعيد كيان الاحتلال رسم خريطة غزة بالقوة ؟

يمانيون | تقرير تحليلي

أفرزت جولات التصعيد الأخيرة لكيان الاحتلال في قطاع غزة واقعاً جغرافياً مستحدثاً بات يُعرف بـ«الخط الأصفر»، وهو ترسيم لم يعد يُنظر إليه كإجراء عسكري مؤقت أو خط تماس تكتيكي، بل كأداة استراتيجية مركزية يعتمدها كيان الاحتلال لإعادة هندسة القطاع على المدى البعيد.

هذا الخط جرى تصميمه ليؤدي وظيفة مزدوجة: أولاً كحزام أمني متقدم يتيح لجيش الاحتلال حرية الحركة والتموضع، وثانياً كأداة ضغط جغرافي وديموغرافي تُفضي إلى خلق بيئة طاردة للسكان الفلسطينيين.

التأصيل الجغرافي والسياسي لـ«الخط الأصفر»

وتكشف الوقائع الميدانية والتصريحات الصادرة عن قادة كيان الاحتلال بوضوح أن «الخط الأصفر» يمثل مشروع اقتطاع دائم يستهدف أكثر من نصف مساحة قطاع غزة، في انقلاب صريح على أي تفاهمات سابقة أو محتملة.

هذا التحول الجغرافي يفرض معادلات وجود جديدة شديدة الهشاشة، ويجعل من التدخل الدولي العاجل ضرورة لمنع تثبيت وقائع استعمارية جديدة على الأرض.

التلاعب الجغرافي: مصادرة الأرض وتقسيم القطاع

في جوهره، لا يمثل «الخط الأصفر» إجراءً دفاعياً، بل عملية هندسة عسكرية هجومية تهدف إلى توسيع عمق السيطرة وتفريغ الأرض من أهلها.

فقد أتاح هذا الخط لجيش الاحتلال العمل خلف شريط أمني واسع، جرى تحويله عملياً إلى «منطقة طرد دائم»، تُمنع فيها العودة المدنية وتُدمر البنية التحتية بشكل منهجي، بما في ذلك الأراضي الزراعية ومصادر الرزق.

الهدف الأعمق لهذا التموضع ليس أمنياً بحتاً، بل يتمثل في تعطيل مقومات الحياة الاقتصادية والاجتماعية، وفرض إفقار قسري طويل الأمد، يضاعف الضغط الديموغرافي على المساحات المتبقية ويجعلها غير قابلة للحياة.

وتشير التحليلات الجغرافية إلى أن «الخط الأصفر» وضع نحو 57.8% من المساحة الإجمالية لقطاع غزة تحت السيطرة المباشرة لكيان الاحتلال، وهي نسبة غير مسبوقة في تاريخ التوغلات العسكرية السابقة.

هذا الاقتطاع لم يكن متساوياً، بل استهدف المحافظات التي تمثل العمق السكاني والاقتصادي للقطاع.

ففي خان يونس تجاوزت نسبة السيطرة 68%، وفي رفح قاربت 63%، بينما وصلت في مدينة غزة إلى أكثر من 64%.

وحتى في شمال القطاع ودير البلح، لم تكن النسب هامشية، ما يؤكد أن المشروع لا يستهدف نقاطاً أمنية محددة، بل إعادة تقسيم شاملة للقطاع ومصادرة ممنهجة لأراضيه الحيوية.

ولا يقتصر الخطر على الترسيم الأولي، إذ يواصل جيش الاحتلال تغيير مواقع «الخط الأصفر» بشكل شبه يومي، عبر نقل العلامات الأرضية باتجاه الغرب، في خرق واضح للخرائط المتفق عليها ضمن ترتيبات وقف إطلاق النار.

هذا السلوك لا يمثل انتهاكاً تقنياً فحسب، بل يفرغ دور الوسطاء من مضمونه، ويحوّل الاتفاقات إلى غطاء لعملية اقتطاع متواصلة.

وقد أكدت جهات فلسطينية رسمية أن هذا التلاعب أدى إلى فقدان مناطق كاملة، مثل قرية عبسان الجديدة شرق خان يونس، التي باتت خارج الجغرافيا الفلسطينية الفعلية، ما تسبب في موجات نزوح قسري جديدة ورسخ واقعاً ميدانياً يصعب التراجع عنه.

وتكشف التصريحات العلنية الصادرة عن قادة جيش الاحتلال النوايا النهائية للمشروع، حيث جرى توصيف «الخط الأصفر» باعتباره «حدود غزة الجديدة».

هذا الإعلان يمثل انتقالاً من السيطرة المؤقتة إلى محاولة الضم الفعلي، وفرض حدود قسرية تتجاهل كلياً الحقوق الفلسطينية والقانون الدولي.

إن هذا المسار يعكس محاولة متعمدة لتحويل الواقع العسكري إلى حقيقة سياسية دائمة، بما يحرم الفلسطينيين من أكثر من نصف أرضهم، ويؤسس لتقسيم طويل الأمد للقطاع.

الانهيار الكارثي – الكثافة السكانية كسلاح ديموغرافي

أدى اقتطاع ما يقارب 58% من مساحة القطاع إلى تهجير نحو مليون فلسطيني، حُرموا من العودة إلى منازلهم وأراضيهم الواقعة خلف «الخط الأصفر».

هذه الخسارة الجغرافية تحولت إلى واقع إنساني دائم، حيث باتت مناطق كاملة خارج متناول سكانها الأصليين، في نموذج واضح للتطهير الجغرافي.

تبلغ مساحة قطاع غزة نحو 365 كيلومتراً مربعاً، لكن بعد احتساب المناطق الخاضعة لسيطرة الاحتلال وحجم الدمار الذي طال ما يقارب ثلاثة أرباع البنية العمرانية، لم تعد المساحة الصالحة للحياة تتجاوز 33 كيلومتراً مربعاً، أي نحو 9% فقط من المساحة الكلية.

ضمن هذه الرقعة الضيقة، يعيش أكثر من مليوني إنسان بكثافة تقترب من 62 ألف نسمة في الكيلومتر المربع الواحد، وهو رقم يتجاوز بعشرة أضعاف المعايير الحضرية المقبولة عالمياً.

هذه الكثافة ليست نتيجة عرضية للحرب، بل نتيجة مباشرة لسياسة «التجويع الجغرافي»، التي تهدف إلى تحويل السكان إلى كتل بشرية محاصرة، تتنافس على الحد الأدنى من مقومات البقاء.

هذا الواقع يحوّل القطاع إلى ما يشبه معسكر احتجاز مفتوح، تتفكك فيه البنى الصحية والاجتماعية، وتتزايد مخاطر الأوبئة والوفيات غير المباشرة، بما يعزز الضغط نحو القبول بالتهجير كخيار قسري.

الإفقار القسري وتدمير مقومات البقاء

ويمثل الشريط الشرقي لقطاع غزة العمود الفقري للأمن الغذائي، إلا أن وقوعه خلف «الخط الأصفر» أدى إلى تدمير أو تعطيل نحو 87% من الأراضي الزراعية.

هذا الاستهداف المنهجي يقضي على أي إمكانية للاكتفاء الذاتي، ويحوّل الزراعة من مورد حياة إلى أداة ضغط.

النتيجة المباشرة هي ربط مستقبل القطاع بالإغاثة الخارجية، وتجريده من القدرة على النهوض الاقتصادي حتى في مرحلة ما بعد الحرب.

ولم تقتصر السيطرة على الأراضي، بل امتدت إلى الطرق والمعابر والمنشآت الحيوية، بما فيها المستشفيات والمراكز الاقتصادية.

كما أن هذه السيطرة تمنح كيان الاحتلال القدرة على تسييس الإغاثة، وربطها بشروط أمنية تعيق وصول المساعدات وتؤخر إعادة الإعمار، في استكمال واضح لمشروع التهجير غير المباشر.

الانتهاكات القانونية وتحدي المجتمع الدولي

ورغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار، يواصل جيش الاحتلال عملياته العسكرية خلف «الخط الأصفر»، من قصف وتفجير وتدمير ممنهج، ما يؤكد أن هذا الخط ليس مدخلاً للتهدئة، بل خطاً أمامياً لحرب مستمرة.

كما يمثل اعتقال مئات من الكوادر الطبية وحرمانهم من أداء واجبهم جريمة حرب مكتملة الأركان، تهدف إلى شل النظام الصحي وتعميق الكارثة الإنسانية، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني.

ويشكل تحويل «الخط الأصفر» إلى حدود دائمة خرقاً فاضحاً لمبادئ القانون الدولي، التي تحظر على القوة المحتلة إحداث تغييرات جغرافية دائمة.

ويأتي هذا السلوك في سياق أوسع من الإبادة الممنهجة، التي تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير، متجاهلاً قرارات محكمة العدل الدولية.

ختاماً .. 

وعلى ضوء المعطيات في الميدان فإن «الخط الأصفر» ليس إجراءً أمنياً، بل مشروع اقتطاع استعماري يهدف إلى مصادرة أكثر من نصف قطاع غزة، وتصميم كارثة إنسانية وديموغرافية طويلة الأمد.

ومن خلال حصر السكان في 9% فقط من الأرض، وتدمير الموارد الزراعية، يمارس جيش الاحتلال شكلاً متقدماً من الإبادة غير المباشرة.

إن وقف هذا المسار يتطلب تحركاً دولياً عاجلاً لوقف التلاعب الجغرافي، ومنع تثبيت الأمر الواقع، وضمان رفع السيطرة عن شرايين الحياة، والإفراج عن المعتقلين، باعتبار ذلك الحد الأدنى من المسؤولية القانونية والأخلاقية تجاه ما يجري في غزة.

كما يجب فك سيطرة كيان الاحتلال على المنشآت الحيوية والطرق المؤدية إلى المعابر، ووقف تسييس ملف الإغاثة وإخضاعه لشروط أمنية تعرقل عودة الحياة الطبيعية وإعادة إعمار المناطق المدمرة.

وإنشاء آلية دولية مستقلة لرصد التغييرات الجغرافية اليومية في غزة، وتوثيق أي عمليات اقتطاع للأرض أو بناء منشآت عسكرية خلف الخط الأصفر، لضمان عدم ترسيخ وقائع جديدة.

ويجب على المجتمع الدولي والوسطاء الضغط الفوري على كيان الاحتلال لوقف إزاحة الخط الأصفر نحو الغرب والالتزام الكامل بالخرائط المتفق عليها، وإلغاء أي نية لتحويل هذا الخط إلى حدود دولية دائمة.

مقالات مشابهة

  • هل يفقد الجمهوريون السيطرة على مجلس النواب .. ترامب يجيب
  • «الخط الأصفر» .. كيف يعيد كيان الاحتلال رسم خريطة غزة بالقوة ؟
  • الأوراق المالية تتحرك لجذب استثمارات جديدة إلى البورصة
  • المعدن الأصفر يواصل الصعود.. الذهب يربك حسابات المتعاملين في المملكة
  • الرئيس عون: بغياب سكاف يفقد لبنان صوتاً وطنياً أصيلاً التزم الدفاع عن قضايا الوطن
  • انهيار منزل بالطوب الأخضر يودي بحياة أم وطفليها وإصابة اثنين آخرين جنوب الاقصر
  • «لن نقبل التطاول».. أسرة عبد الحليم حافظ توجه رسالة جديدة لرواد السوشيال
  • وليد مصطفى العضو المنتدب لـ«مدى للتأمين»:استراتيجيات جديدة لمواجهة تحديات السوق
  • فيليبي لويس: محمد صلاح سيستعيد بريقه قريبًا
  • وزير الثقافة يعلن موعد انطلاق فعاليات مؤتمر أدباء مصر الدورة الـ37