تجارة في السم.. غادة عبد الرازق تواصل تصوير "صيد العقارب"
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
تواصل الفنانة غادة عبد الرازق تصوير مشاهدها في مسلسل "صيد العقارب" مع النجم رياض الخولي وأحمد ماهر، حيث اقتربت من الانتهاء من تصوير مشاهدها، ولم يتبقى سوى عدد قليل من المشاهد، والمقرر عرضه خلال الماراثون الرمضاني المقبل 2024.
وتظهر الفنانة غادة خلال أحداث مسلسل “صيد العقارب” بشخصية جديدة ومختلفة تجسد دور تاجرة سم عقارب، وهي إمرأة ذات أصول صعيدية، وتتحدث بلهجة قاهرية، ويجسد والدها الفنان أحمد ماهر الذي يعتز بلهجته الصعيدية، ويفضل شقيقها عنها والذي يجسده الفنان محمد علي رزق، وتسعى خلال الاحداث لتغيير نظرة المجتمع الذي يفضل الذكر عن الإناث.
من هم نجوم مسلسل "صيد العقارب"؟
مسلسل صيد العقارب بطولة النجمة غادة عبد الرازق، وتجسد خلال الأحداث دور ابنة الفنانة أحمد ماهر، كما تعيش في صراعات كبيرة مع الفنان رياض الخولي، بالاضافة لعدد من النجوم أبرزهم سيمون، محمد علاء جاميكا، وآخرون من النجوم، والمسلسل قام بتأليفه الكاتب باهر دويدار، ويخرجه أحمد حسن، ومن إنتاج شركة فينوميا وتوزيع شركة فانتدج برودكشن للإنتاج السينمائي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحداث مسلسل صيد العقارب مسلسل صيد العقارب مسلسل صيد العقارب الفنان رياض الخولي النجمة غادة عبد الرازق الفنانة غادة عبد الرازق الفنان أحمد ماهر الفنان محمد علي رزق صید العقارب
إقرأ أيضاً:
معبر رفح لم يُغلق يوماً منذ بدء الحرب.. ومصر تواصل إدخال المساعدات
أكد أحمد عبد الرازق، مراسل "إكسترا نيوز" من أمام معبر رفح البري، أن المعبر ظل مفتوحًا منذ اللحظة الأولى لاندلاع الحرب على قطاع غزة، ولم يُغلق ليوم واحد من الجانب المصري، في إطار جهود الدولة المصرية لدعم الشعب الفلسطيني، سواء عبر إدخال المساعدات الإنسانية أو استقبال الجرحى والمصابين.
وأوضح عبد الرازق أن معبر رفح استقبل منذ بداية الحرب بين 400 إلى 600 شاحنة مساعدات يوميًا، كما استقبل أعدادًا كبيرة من المصابين ومزدوجي الجنسية والمرضى من داخل قطاع غزة، وتم توفير فرق طبية متخصصة لتقديم الرعاية الأولية داخل المعبر، وتحويل الحالات الحرجة إلى المستشفيات المصرية لاستكمال العلاج.
وأضاف أن الدولة المصرية اتخذت سلسلة من الإجراءات اللوجستية لتسهيل عملية إدخال المساعدات، منها إنشاء طرق جديدة مؤدية إلى مطار وميناء العريش، إلى جانب تجهيز مناطق لوجستية ضخمة لتخزين وتصنيف وفرز المساعدات، من بينها منطقة لوجستية قرب المعبر تتسع لـ20 ألف شاحنة.
ولفت إلى أن الاحتلال الإسرائيلي قام لاحقًا باقتحام المعبر من الجانب الفلسطيني وتحويله إلى منطقة عسكرية، مما أدى إلى توقف حركة دخول المساعدات وخروج المرضى والمصابين، ليتم لاحقًا تحويل العمل إلى معبر كرم أبو سالم في مايو 2024.
وأوضح عبد الرازق أن العمل في كرم أبو سالم لم يسر بالوتيرة ذاتها، حيث لم تدخل يوميًا أكثر من 30 شاحنة في أحسن الأحوال، مقارنة بما لا يقل عن 500 شاحنة مطلوبة بحسب تقديرات المنظمات الأممية. كما شهدت تلك الفترة توقفًا شبه تام في خروج المرضى حتى بدء الهدنة في فبراير، التي سمحت بخروج دفعات من المصابين حتى منتصف مارس.
وأشار إلى أن آخر دفعة من الجرحى خرجت في إطار الهدنة يوم 7 مارس، قبل أن ينفذ الاحتلال ما وصفه بـ"مجزرة الفجر الدامي"، التي أودت بحياة أكثر من 300 فلسطيني، لتتوقف بعدها عمليات الإجلاء والمساعدات بشكل شبه كامل.
واختتم عبد الرازق بالتأكيد على أن مصر لا تزال تبذل جهودًا مكثفة على مدار الساعة من أجل إدخال المساعدات وتخفيف معاناة المدنيين في غزة، لكنها تواجه تعنتًا شديدًا من الجانب الإسرائيلي، الذي يواصل سيطرته على المعابر ويفرض قيودًا معقدة على عمليات الإغاثة.