برج الأسد .. حظك اليوم الأربعاء 7 فبراير 2024 : مخاطر مالية
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
برج الأسد (23 يوليو - 23 أغسطس)، إنهم مغرمون جدًا بالاهتمام والعشق، من المعروف أن الأسد يميل نحو الأعمال الدرامية ، خاصةً إذا شعروا أنهم لا يحظون بالاهتمام الكافي أو العاطفة التي يشعرون أنهم يستحقونها.
تعرف على توقعات برج الأسد وحظك اليوم الأربعاء 7 فبراير 2024 على المستوى العاطفي والصحي والمهني خلال التقرير التالي.
يحمل اليوم فرصة مغرية للكشف عن الروح الشجاعة والطموحة التي تميزك، إنها لحظة مثيرة لجميع أفراد برج الأسد، بغض النظر عن مكان وجودك أو ما تفعله، يُتوقع منك المشاركة في محادثات ولقاءات وأنشطة ملهمة تتحدى التقليدي.
برج الأسد وحظك اليوم عاطفيافي عدم الانقضاض بكل ما تستطيع في وقت واحد، إن استمالة حبيبك بلطف قد يوصلك إلى أبعد من ذلك، دعهم يشعرون بالاعتزاز، بدلاً من التغلب عليهم، وتذكر أن القوة الحقيقية تكمن في الحب.
برج الأسد وحظك اليوم صحياأعط الأولوية للتوازن بين الجسد والعقل والروح، أعط اهتمامًا متساويًا لقوتك العضلية وعافيتك العقلية، قم بتوجيه طاقاتك القوية نحو رعاية حب الذات واليقظة.
برج الاسد مهنيافي العمل، حان الوقت لتبني القيادة، تمهد التحالفات النجمية اليوم الطريق لظهور مواهبك الطبيعية، إذا كان هناك مشروع طموح في ذهنك، فلا تتردد في التقدم واقتراح أفكارك.
برج الأسد وتوقعات الفترة المقبلةهذه فرصة لأولئك الذين يرغبون في تحمل المخاطر المالية أو الاستثمار في مشاريع جريئة ومبتكرة، يُتوقع منك الاستفادة من ذكائك المميز وحكمتك الفطرية للتنبؤ بالنتائج ودفع النمو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الأسد برج الأسد مهنيا برج الأسد حظك اليوم برج الأسد وحظك اليوم برج الأسد وحظك اليوم الأربعاء برج الأسد وحظك اليوم عاطفيا برج الأسد وحظک الیوم
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد قتلى احتجاجات الوقود بأنغولا إلى 22
قتل ما لا يقل عن 22 شخصا وأصيب 197 آخرون خلال أعمال عنف اندلعت هذا الأسبوع إثر احتجاجات على رفع أسعار الوقود، وفق ما أعلنت الحكومة الأنغولية.
وقد بدأت الاضطرابات يوم الاثنين حين شرعت اتحادات سيارات الأجرة الصغيرة في إضراب لمدة 3 أيام، رفضا لقرار حكومي بزيادة سعر وقود الديزل بنسبة الثلث، وذلك ضمن جهود للحد من الدعم المكلف وتعزيز المالية العامة.
وسرعان ما اندلعت أعمال نهب وتخريب ومواجهات مع الشرطة في العاصمة لواندا، قبل أن تمتد إلى 6 محافظات أخرى.
وسمع إطلاق نار متفرق في أنحاء لواندا وعدد من المدن يومي الاثنين والثلاثاء، حيث تعرضت المحال التجارية للنهب وتخللتها اشتباكات مع قوات الأمن.
وعقد مجلس الوزراء برئاسة الرئيس جواو لورينسو اجتماعا يوم الأربعاء لمتابعة تطورات الوضع الأمني والاستجابة الشرطية.
ووفقا لبيان صادر عن الرئاسة، فقد بلغ عدد القتلى 22، والمصابين 197، وتم توقيف 1214 شخصا. كما تم تخريب 66 متجرا و25 مركبة، إلى جانب نهب عدد من المتاجر الكبرى والمخازن.
وأضاف البيان أن الجيش نُشر لاستعادة النظام بعد أن أفضت أعمال الشغب إلى "مناخ من انعدام الأمن على نطاق واسع".
وأكد وزير الداخلية مانويل هوميم أن من بين القتلى ضابط شرطة.
وبدت شوارع لواندا خالية إلى حد كبير يوم الأربعاء وسط حالة تراقب، رغم وجود بعض الطوابير أمام محطات الوقود وبعض المحال، وانتشار كثيف للقوات الأمنية.
ورغم إغلاق العديد من المتاجر، فقد بدأت وسائل النقل العام في العودة تدريجيا بعد توقف دام يومين.
وكانت منظمة "هيومن رايتس ووتش" قد اتهمت الشرطة باستخدام القوة المفرطة خلال موجة الاحتجاجات التي بدأت قبل أسبوعين، وأكدت أن المظاهرات كانت سلمية في معظمها، مشيرة إلى إطلاق عبوات الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي دون مبرر، واعتداءات على المحتجين.
إعلانوتواصل الحكومة الأنغولية منذ عام 2023 سياسة رفع تدريجي للدعم عن الوقود، إذ أدى ارتفاع أسعار البنزين حينها إلى احتجاجات دامية أيضا، وسط تشجيع من مؤسسات دولية بينها صندوق النقد الدولي.
وغالبا ما تُتهم السلطات في أنغولا، الدولة الغنية بالنفط على ساحل المحيط الأطلسي، بقمع الاحتجاجات بقوة لكتم الأصوات المعارضة، في ظل هيمنة حزب الحركة الشعبية لتحرير أنغولا على السلطة منذ استقلال البلاد عن البرتغال عام 1975.
وفي بيان مشترك يوم الأربعاء، وصفت أحزاب المعارضة "يونيتا" و"بلوكو ديمقراطيكو" الوضع في أنغولا بأنه "أزمة اقتصادية واجتماعية حادة"، مرجعة أسبابها إلى سياسات حكومية "منفصلة عن الواقع المحلي".
وأفاد وزير المالية بأن الدعم الحكومي للوقود شكّل العام الماضي ما يصل إلى 4% من الناتج المحلي الإجمالي.