ألوان تساعد على الشعور بالراحة في غرف النوم.. شياكة وهدوء المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، ألوان تساعد على الشعور بالراحة في غرف النوم شياكة وهدوء،يشعر البعض بالحيرة عند اختيار لون طلاء غرفة النوم، حيث يرغب في اختيار لون يتوافق مع .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ألوان تساعد على الشعور بالراحة في غرف النوم.. شياكة وهدوء، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يشعر البعض بالحيرة عند اختيار لون طلاء غرفة النوم، حيث يرغب في اختيار لون يتوافق مع ألوان الأثاث حتى تصبح غرفة جذابة ومميزة، دون مراعاة مدى تأثيرها على الحالة المزاجية ولذلك أوصت خبيرة الألوان، ايمي واكس، بعدة ألوان سواء كانت طلاء أو حتى المفروشات وقطع أثاث غرفة النوم حيث تساعد على تحسين الحالة المزاجية، والتي نستعرضها في هذا التقرير، وفقاً لما ذكره موقع " insider ".
ألوان تساعد على الشعور بالاسترخاء فى غرف النوم أحمر وردى
وللحصول على غرفة نوم مميزة وتساعد على الشعور بالراحة والهدوء، يوصى بتطبيق لون طلاء أحمر وردى والذى يساعد على الشعور بالراحة والهدوء، خاصة مع القليل من الإضاءة.
اللون الوردى
اللون الكريمى
وأوصت خبيرة الألوان بتطبيق اللون الأبيض أو الكريمى حيث يساعد على الشعور بالدفء والراحة ويمكن دمجه مع اللون الأبيض سواء بتطبيقه كطلاء جدران أو مفروشات أو حتى قطع أثاث.
اللون الأبيضاللون الأزرق السماوي
ويساعد اللون الأزرق السماوي على الشعور بالسلام والهدوء وهو لون مثالى لطلاء جدران أو حتى مفروشات للسرير، ويمكن دمجه مع اللون الأبيض أو أي لون آخر يتوافق معه، مما يساعد في الحصول على غرفة نوم أنيقة ومميزة.
اللون الأزرق السماوياللون البني الدافئ
يتسم اللون البني الترابي بالدفء، ويمكن تطبيقه داخل غرفة النوم سواء من حيث اختيار الخشب أو قطع الأثاث الأخرى من مقاعد وأريكة ويمكن دمجه مع ألوان أخرى مثل الأبيض والكريمى والأزرق مما يساعد في الحصول على غرفة مميزة.
اللون البني الدافئاللون الأخضر المطحلب
يفضل الاستعانة بالألوان المستوحاة من الطبيعة والتي تساعد في الحصول على غرفة نوم جذابة ومميزة مثل اللون الأخضر والذى يضيف إحساس بالانتعاش الذي يجعل الشخص يشعر بالرضا و يمكن تطبيق اللون الأخضر المطحلب من خلال إضافة النباتات والفراش والأعمال الفنية وطلاء الجدران.
اللون الأخضر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على غرفة
إقرأ أيضاً:
جهاز إلكتروني يعيد حاسة الشم المفقودة بتعليم الدماغ الشعور بالروائح
#سواليف
هناك أمل جديد لمن #فقدوا #حاسة_الشم، فقد اختبر #العلماء بنجاح #جهازاً #متطوراً يُمكّن الناس من اكتشاف وجود روائح معينة.
ويساعد هذا النظام المبتكر على استعادة حاسة الشم من خلال ترجمة الروائح إلى مشاعر (مثل اللمس) داخل الأنف.
وفقدان حاسة الشم (أو نقصه) مشكلة رئيسية تؤثر على حوالي 20% من سكان العالم.
وتتنوع أسباب المشكلة، ومنها مثلاً العدوى، أو الأدوية، أو الإصابات، وقد يكون فقدان هذه الحاسة دائماً أو مؤقتاً.
غياب الأجهزة التعويضية
وعلى عكس فقدان السمع أو ضعف البصر، حيث تتوفر زراعة القوقعة أو الأطراف الاصطناعية، لا توجد زراعة أو أجهزة توفر استعادة حاسة الشم.
وبحسب “مديكال إكسبريس”، يُمثل هذا البحث الجديد الذي أعده فريق من مركز ليون لأبحاث علوم الأعصاب في فرنسا وجامعة دريسدن في ألمانيا، خطوةً حيويةً نحو تطوير حل عملي لأكثر من مليار شخص.
كيف يعمل؟
وصف الفريق المُطوّر للجهاز عمله في ورقة بحثية نُشرت في مجلة “ساينس أدفانسز” بأنه نظام يلتقط الروائح باستخدام أنف اصطناعي (أنف إلكتروني) ويُترجم تلك المعلومات الكيميائية إلى رمز رقمي مُحدد.
ويُمرَّر هذا الرمز بعد ذلك عبر مُحفِّز كهربائي أنفي (مشبك مغناطيسي صغير) يوضع على الحاجز الأنفي، وهو الجدار الفاصل بين فتحتي الأنف، لتحفيز العصب الثلاثي التوائم.
وبمجرد تحفيزه بنبضة كهربائية، يدرك الأفراد الرمز كإحساس مميز. إنهم لا يشمون في الواقع، بل يتعلم دماغهم ربط هذا الشعور الفريد برائحة محددة ليتمكنوا من التمييز بين الروائح المختلفة.
الاستبدال الحسي
ويسمى مفهوم هذه التقنية “الاستبدال الحسي”، حيث تنقل إحدى الحواسّ الوظيفية المعلومات من حاسة معيبة.
ويحتوي التجويف الأنفي على نظامين حسيين: النظام الشمي للشم، ونظام العصب الثلاثي التوائم لدرجة الحرارة واللمس والتهيج.
في هذا البحث، يُوظِّف الجهاز الجديد العصب الثلاثي التوائم لتوصيل معلومات لم يعد العصب الشمي قادراً على نقلها.
وقال الباحثون: “لا يسمح هذا النهج الاستبدالي للمرضى بشم الروائح الحقيقية، بل هو حل استبدالي أولي حقيقي يمكننا تخيُّل تقديمه للمرضى في المستقبل”.
نجاح التجربة
واختبر الفريق ابتكارهم على 65 شخصاً (13 منهم يتمتعون بحاسة شم طبيعية و52 يعانون من فقدان حاسة الشم) عبر 4 تجارب.
وتمكن الجميع من اكتشاف جزيئات الرائحة، واستطاع معظمهم التمييز بين رائحتين مختلفتين.
كما نجح الجهاز مع مرضى يعانون من فقدان حاسة الشم تماماً، ونجح أيضاً مع الأصحاء، ما يعني أن الجهاز الثلاثي التوائم مسار موثوق به لنقل الإشارات المشفرة للجميع.
ولا يزال العمل في مراحله الأولى. ومن بين الخطوات التالية للباحثين زيادة عدد الروائح وأنماط التحفيز المختبرة، وتحويل النموذج الأولي المختبري إلى جهاز مصغّر قابل للارتداء للاستخدام اليومي.