الأحد.. عزاء شقيقة صلاح قابيل من مسجد الحامدية الشاذلية
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
تتلقى أسرة الراحلة عصمت قابيل شقيقة الفنان صلاح قابيل العزاء بها من مسجد الحامدية الشاذلية يوم الأحد المقبل.
وأعلن عمرو قابيل ابن الفنان الراحل صلاح قابيل، وفاة عمته، وذلك من خلال حسابه على موقع التواصل الاجتماعي"فيس بوك"، وقال: "سبحان من له الدوام انتقلت إلى رحمه الله تعالى عمتي الحاجة عصمت قابيل، آخر أخوات أبويا الله يرحمه"
وتوفي الفنان صلاح قابيل يوم 2 من شهر ديسمبر عام 1992 إثر أزمة قلبية مفاجئة عن عمر يناهز 61 عاما.
وتم تغيير سيناريو الجزء الخامس والأخير من مسلسل ليالي الحلمية بحذف دور الحاج علام السماحي من هذا الجزء بعد وفاته.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صلاح قابيل وفاة شقيقته صلاح قابیل
إقرأ أيضاً:
ماجدة الرومي تنحني أمام فيروز في عزاء زياد الرحباني
حرصت الفنانة ماجدة الرومي، على مواساة الفنانة الكبيرة فيروز، في عزاء نجل الأخيرة «الفنان زياد الرحباني»، ظهر اليوم الإثنين.
وظهرت ماجدة الرومي، في مقطع فيديو من جنازة زياد الرحباني، وهي تقدم واجب العزاء لـ فيروز.
واقتربت ماجدة الرومي من فيروز -الجالسة على كرسيها- وانحنت أمامها وحاولت تقبيل يدها مرتين لكنها رفضت، ثم وقفت وقبلت رأس ابنة فيروز «ريما الرحباني».
View this post on InstagramA post shared by نضال الأحمدية ???????? (@nidalalahmadieh)
فيروز في جنازة ابنها زياد الرحبانيحرصت الفنانة الكبيرة فيروز علي حضور مراسم الصلاة علي جثمان نجلها الفنان اللبناني الراحل زياد الرحباني، داخل كنيسة رقاد بجبل بكفيا بلبنان.
واحتشد جمهور الفنان الراحل زياد الرحباني ، أمام ساحة المستشفي التي يرقد بها بمنطقة الحمراء، تمهيدًا لبدء مراسم القداس عليه.
وتوفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني صباح السبت الماضي 26 يوليو 2025، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
وفاة زياد الرحبانيكشفت وسائل إعلام لبنانية، صباح السبت 26 يوليو، عن وفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني -ابن الفنانة فيروز- عن عمر يناهز الـ 69 عاما.
وعانى زياد الرحباني، قبل وفاته من مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
تعرض الرحباني لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.
وحاول الأطباء إنعاشه، لكن بسبب تدهور حالته العامة وضعف قدرته على مقاومة الصدمة، توقفت عضلة القلب نهائيًا في صباح اليوم التالي، وأُعلن خبر وفاته رسميًا.