كييف تعترف: لن تجرؤ أي سفينة شحن على دخول موانئ أوكرانيا من دون صفقة الحبوب
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
أكد مستشار مكتب الرئاسة الأوكرانية، ميخائيل بودولاك، أنه لن تجرؤ أي سفينة شحن على دخول موانئ أوكرانيا في البحر الأسود بعد انتهاء صفقة الحبوب.
وقال بودولاك: "لن يجرؤ أي بلد على إرسال سفنه إلى موانئ أوكرانيا. وهذه ليست مسألة سفن، إنها مسألة شركات تأمين".
إقرأ المزيدوصرح رئيس أوكرانيا، فلاديمير زيلينسكي، في 17 يوليو بأن الشركات التي تمتلك السفن يُزعم أنها أبلغت كييف باستعدادها لمواصلة توريد الحبوب من الموانئ الأوكرانية إذا وافقت أوكرانيا وسمحت تركيا بمرور سفنهم.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية إنه بدءا من منتصف ليل 20 يوليو، سيتم التعامل مع جميع السفن المبحرة في البحر الأسود إلى الموانئ الأوكرانية على أنها تنقل معدات عسكرية لقوات كييف.
ويأتي إنذار وزارة الدفاع الروسية بعد أن أعلنت موسكو وقف العمل بصفقة الحبوب بسبب عدم تنفيذ الغرب للجزء المتعلق به.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا البحر الأسود العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حبوب كييف موانئ أوکرانیا
إقرأ أيضاً:
اغتيال إيزادي.. إسرائيل تعترف بقدراته ومخابراتها وضعته على رأس قائمة المطلوبين
يعد محمد سعيد إيزادي، الذي أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اغتياله في مدينة «قم الإيرانية»، أحد أبرز القيادات الهامة حيث تولى مركزا قياديا في «فيلق القدس».
اعتبرت إيران «إيزادي»، من أبرز رجال الحرس الثوري وأسندت إليه مسؤولية قيادة الوحدة الفلسطينية، والتي كان مقرها من قبل في لبنان، وعملت تحت قيادة حزب الله اللبناني، وسبق أن تصدر اسمه بعض الوثائق التي نشرتها إسرائيل، والتي تناولت علاقته بحركة حماس.
ظل «إيزادي»، هدفا أساسيا لإسرائيل، لحساسية موقعه كقائد الوحدة الفلسطينية في فيلق القدس، وتولى مسؤولية التواصل المباشر مع قادة الفصائل الفلسطينية ومنهم رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس «يحيى السنوار» والذي استهدفه الاحتلال العام الماضي.
تعتبر إسرائيل أن «إيزادي» كان أحد الرؤوس المدبرة في هجمات السابع من أكتوبر عام 2023م وحلقة وصل بين مختلف الفصائل التي كانت تقاوم ضد الاحتلال الإسرائيلي، من حيث التخطيط والإمداد بالأسلحة والتمويل.
اعترف وزير الدفاع الإسرائيلي بعد عملية اغتيال محمد سعيد إيزادي، أنه كان قائدا مخضرما، وذلك بعد أن وضعته الاستخبارات الإسرائيلية على رأس الأهداف المطلوبة بالمتابعة والتصفية، حيث تم رصد مراسلات بينه وبين السنوار، تتضمن طلب الأخير منها مساعدات مالية لصالح حركة حماس.
إسرائيلالقدسأخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقممحمد سعيد إيزاديقد يعجبك أيضاًNo stories found.