مطالبات لمنح دفعة 2004 فرصة إعادة التوجيهي على منهاجهم - تفاصيل
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
الطلبة اعتبروا أن هذه القرارات تؤثر على مستقبلهم
اشتكى عدد من طلبة توجيهي عام 2004 وما قبل من قرار وزارة التربية والتعليم القاضي بإعادتهم لإمتحان الثانوية العامة على منهاج 2005.
وقال اكثر من 20 طالبا في شكوى أرسلت إلى موقع رؤيا:"نطالب نحن جيل 2004 وما قبل بالإعادة على منهاجنا وليس منهاج 2005؛ الكثير منا يجد صعوبة في النجاح ورفع المعدل على منهاجنا فما بالكم على المنهاج الجديد، والكثير منا مستقبله يقف على مادة وأكثر وهذا ظلم كبير".
اقرأ أيضاً : رؤيا ترصد عمليات تحويل دوار المشاغل إلى اشارة ضوئية
وأوضح الطلبة في حديثهم أن طلبة الأجيال السابقة حصلوا على فرص محدودة لإعادة امتحانات "التوجيهي" على منهاجهم من دون وضع شروط عليهم أو إجبارهم على تقديم الامتحانات بمنهاج مختلف.
وأكدوا أنهم لا يعرفون المنهاج الجديد وهذا سيضع عليهم صعوبات كما وسيمنعهم من رفع معدلاتهم، معتبرين أن مستقبلهم يتوقف على مثل هكذا قرارات.
ويزيد عدد الطلبة سواء من جيل 2004 أو ما قبله على الآلاف وفق حديث الطلبة.
وبين الطلبة أن الوزارة أبلغتهم منذ الدورة الماضية أنها ستكون الدورة الأخيرة التي يستطيعون خلالها تقديم امتحاناتهم وفقا للمنهاج السابق، حيث سيكون منهاج 2005 هو المعتمد في الدورات التكميلية المستقبلية.
ويضع الطلبة شكواهم أمام وزير التربية والتعليم عزمي محافظة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الطلبة التوجيهي الدورة التكميلية وزارة التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
عاجل- قرار جمهوري بالعفو عن بعض المحكوم عليهم بمناسبة عيد الأضحى المبارك 1446 هـ
نشرت الجريدة الرسمية، اليوم، قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي رقم 262 لسنة 2025، بشأن العفو عن باقي العقوبة لبعض المحكوم عليهم، وذلك بمناسبة الاحتفال بعيد الأضحى المبارك، الموافق العاشر من ذي الحجة لعام 1446 هجريًا.
تطبيق القرار وفقًا للضوابط القانونيةوأكدت مصادر مطلعة أن تطبيق القرار يتم وفقًا لضوابط محددة تضمن استفادة الفئات المستحقة التي تنطبق عليها شروط العفو، مع مراعاة سلامة الإجراءات القانونية وتوافر المعايير الإنسانية والعدلية.
خطوات لاحقة لتنفيذ القرارمن المقرر أن تقوم الجهات المختصة بتنفيذ القرار خلال الأيام المقبلة، بعد مراجعة الحالات المستوفاة لشروط العفو، بالتنسيق مع وزارة الداخلية ومصلحة السجون، بما يسهم في تحقيق البعد الإنساني والاجتماعي للقرار.