مقتل ضابطين إسرائيليين وإصابة 3 بجروح خطيرة بمعارك جنوب قطاع غزة
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي اليوم الاثنين، #مقتل #ضابطين وإصابة ضابطين آخرين وجندي بجروح خطيرة، في #معارك جنوب قطاع #غزة.
ووفق ما أفاد موقع الجيش الإسرائيلي، فإن اللواء عدي الدور 21 عاما من حيفا، مقاتل بوحدة ماجلان، لواء الكوماندوز والمقدم (احتياط) ألون كلاينمان، 21 عاما من تل أبيب، مقاتل احتياط في وحدة ماجلان، لواء الكوماندوز، قتلا بمعارك جنوب قطاع غزة.
وقال موقع “واينت” إن الضابطبن قتلا بقصف مضاد للدبابات غرب #خان_يونس.
مقالات ذات صلة “التربية” تطلق مبادرة لزراعة 10 ملايين شجرة خلال 10 أعوام 2024/02/12بالإضافة إلى ذلك، أصيب ضابطان آخران وجندي من وحدة ماجلان بجروح خطيرة في المعركة جنوب قطاع غزة.
وبذلك، يرتفع العدد الإجمالي لقتلى الجيش الإسرائيلي منذ بدء العملية العسكرية البرية في القطاع في 27 أكتوبر إلى 229، ومنذ السابع من أكتوبر إلى 566.
ودخلت الحرب في قطاع غزة يومها الـ129، على وقع قصف عنيف واشتباكات في مدينة رفح الجنوبية، وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن أن الجيش الإسرائيلي “يعاني من وضع صعب في خان يونس بعد تعرضه لكمين كبير جدا”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال مقتل ضابطين معارك غزة خان يونس جنوب قطاع قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي ينشر مشاهد لنصب مستوصف ميداني جنوب سوريا لـ "دعم سكان المنطقة"
نشر الجيش الإسرائيلي صورا ومقاطع مصورة لتشغيل مستوصف ميداني للإسعاف والعلاج قرب قرية حضر جنوب غربي سوريا.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في بيان اليوم الأربعاء: "في الأسابيع الأخيرة، تقوم قوات الفرقة 210 بتشغيل منشأة طبية ميدانية متنقلة لتصنيف المصابين ولتقديم العلاج الطبي في منطقة قرية حضر جنوب سوريا".
وأضاف "تهدف المنشأة إلى توفير استجابة طبية ودعم سكان المنطقة من أبناء الطائفة الدرزية في سوريا".
وأشار إلى أنه حتى الآن تلقى أكثر من 500 مدني سوري العلاج والمساعدة الطبية داخل المنشأة.
ولفت أن "قوات جيش الدفاع تواصل نشاطها داخل سوريا بهدف حماية أمن سكان هضبة الجولان وإنشاء منطقة تأمين دفاعية متقدمة إلى جانب دعم السكان المحليين".
وأمس الثلاثاء، نقلت وكالة “رويترز” عن مصادرها أن إسرائيل وسوريا على اتصال مباشر وعقدت في الأسابيع الأخيرة اجتماعات وجها لوجه بين الجانبين، تهدف إلى إزالة التوتر ومنع الاشتباك في منطقة الحدود.
وذكرت مصادر سورية وغربية ومصدر استخباراتي إقليمي أن "هذه الاجتماعات تستند إلى محادثات خلف الكواليس جرت عبر وسطاء منذ أن أطيح بنظام بشار الأسد في ديسمبر الماضي".