أخبارنا:
2025-07-06@06:22:37 GMT

صيد ثمين للأمن والجمارك بميناء طنجة المتوسط(صور)

تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT

صيد ثمين للأمن والجمارك بميناء طنجة المتوسط(صور)

تمكنت عناصر الأمن الوطني بتعاون مع مصالح الجمارك العاملة بميناء طنجة المتوسط، أمس الأحد، من إجهاض عملية للتهريب الدولي لشحنة تتكون من ثلاثة أطنان و255 كيلوغرام من صفائح مخدر "الشيرا".

وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن عمليات المراقبة الحدودية والتفتيش الدقيق قد أسفرت عن ضبط هذه الشحنة من المخدرات مخبأة بعناية داخل مقطورة شاحنة للنقل الدولي للبضائع، كانت تنقل شحنة من الأسماك وتستعد للمغادرة على متن رحلة بحرية متوجهة نحو أحد الموانئ الأوروبية، فضلا عن توقيف سائق الشاحنة، وهو من جنسية مغربية ويبلغ من العمر 32 سنة.



وأشار المصدر ذاتها إلى أنه قد تم الاحتفاظ بالمشتبه به تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث القضائي الذي تجريه فرقة الشرطة القضائية بميناء طنجة المتوسط تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد جميع الامتدادات المحلية والدولية لهذا النشاط الإجرامي، وكذا توقيف جميع المتورطين في ارتكابه.

وأبرز أن هذه العملية الأمنية تندرج في سياق المجهودات المكثفة التي تبذلها مصالح المديرية العامة للأمن الوطني لمكافحة شبكات التهريب الدولي للمخدرات.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

النيابة العامة الفرنسية تطلب تأييد مذكرة توقيف بحق الأسد بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية

فرنسا – دعت النيابة العامة الفرنسية إلى تأييد مذكرة التوقيف الصادرة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد بتهمة “التواطؤ بارتكاب جرائم ضد الإنسانية” في الهجمات الكيميائية التي وقعت عام 2013.

جاء ذلك خلال جلسة استماع عقدت أمام محكمة النقض، أعلى هيئة قضائية في فرنسا، لمناقشة مسألة الحصانة الشخصية التي يتمتع بها رؤساء الدول الأجانب، وإمكانية استثنائها في حال الاشتباه بتورطهم في جرائم حرب أو جرائم ضد الإنسانية.

وأشار النائب العام في محكمة النقض ريمي هايتز إلى مبدأ “سيادة” الدول و”شرعيتها” الذي “ينص على ألا تفرض أي دولة سلطتها على دولة أخرى” بالوسائل القانونية.

لكنه اقترح على المحكمة “خيارا” يتمثل في إسقاط الحصانة الشخصية عن بشار الأسد لأنه لم يعد يُعتبر في نظر فرنسا “رئيسا شرعيا” لسوريا عند صدور مذكرة التوقيف.

وأوضح أن “الجرائم الجماعية التي ارتكبتها السلطات السورية هي التي دفعت فرنسا إلى اتخاذ هذا القرار غير المألوف” بـ”عدم الاعتراف” بشرعية بشار الأسد منذ العام 2012.

ومن المقرر أن تصدر محكمة النقض قرارها النهائي في القضية خلال جلسة علنية مرتقبة في 25 يوليو لجاري.

وكانت محكمة الاستئناف في باريس قد صادقت، في يونيو 2024، على مذكرة التوقيف الصادرة بحق الأسد، غير أن النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب ومكتب المدعي العام في محكمة الاستئناف طعنا في القرار، استنادا إلى الحصانة المطلقة التي يكفلها القانون الدولي لرؤساء الدول خلال فترة توليهم مناصبهم أمام القضاء الأجنبي.

يُذكر أن مذكرة التوقيف بحق الأسد صدرت في نوفمبر 2023، بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، على خلفية الهجوم بغاز السارين الذي استهدف، في 21 أغسطس 2013، مناطق الغوطة الشرقية ومعضمية الشام قرب دمشق، وأسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص.

المصدر: وسائل إعلام فرنسية

مقالات مشابهة

  • جهاز الأمن الداخلي يكشف تفاصيل توقيف «عبد المنعم المريمي»
  • تسمية مقر المديرية العامة للأمن الوطني باسم المجاهد المرحوم أحمد درايعية
  • جديد قضية بنك الاعتماد المصرفي.. توقيف المديرة العامة للبنك بناء لاشارة القاضي الحجار
  • النيابة العامة الفرنسية تطلب تأييد مذكرة توقيف بحق الأسد بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية
  • تداول 27 سفينة للحاويات والبضائع العامة بميناء دمياط
  • فاس: توقيف 6 أشخاص بينهم قاصرون بسبب شجار مسلح موثق في فيديو
  • الرئيس تبون يسدي وسامًا بدرجة عشير من المصف للمدير العام للأمن الوطني
  • الرئيس تبون يسدي وسام بدرجة عشير من المصف للمدير العام للأمن الوطني
  • سهولة الجغرافيا والكيمياء في مستوي الطالب المتوسط آراء طلاب الثانوية في الدقهلية
  • ابتزاز “مول الحوت” يورط نصاباً بمراكش