الاحتلال الإسرائيلي ينشر فيديو جديد يزعم أنه للسنوار وأطفاله داخل أحد أنفاق غزة
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي فيديو لما يزعم أنه لـ يحيى السنوار، قائد إحدى الفصائل الفلسطينية، أثناء تحركه في أحد الأنفاق رفقة أسرته.
تزعم قوات الاحتلال أنها التقطت الفيديو من كاميرا خاصة بالفصائل الفلسطينيةويظهر في الفيديو الذي تزعم قوات الاحتلال أنها التقطته من كاميرا خاصة بالفصائل الفلسطينية داخل النفق شخص يسير وخلفه طفلان، وشخص آخر تزعم قوات الاحتلال أنه يحيى السنوار رغم أن الكاميرا صورته من ظهره فقط، ولم ترصد وجهه مطلقًا وظهر وهو يرتدي ملابس عادية و«شبشب».
ونشرت «سكاي نيوز» فيديو السنوار بينما زعمت قوات الاحتلال أن الفيديو كان في نفق استراتيجي بمنطقة خان يونس بقطاع غزة خلال الفترة الأولى لحرب الإبادة الجماعية التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في قطاع غزة وتحديدًا في 10 أكتوبر الماضي، وزعمت أيضًا أنها وصلت للنفق ولكنها لم تجد السنوار.
"ظهور يحيى السنوار وعائلته داخل أحد أنفاق غزة "
الجيش الإسرائيلي ينشر مشاهد جديدة يدعي أنها توثّق ظهور #يحيى_السنوار وعائلته داخل أحد أنفاق #غزة يعود تاريخها لـ 10 أكتوبر#إسرائيل#سوشال_سكاي pic.twitter.com/miLaZGMcUT
وفشلت قوات الاحتلال في الوصول للسنوار أو المحتجزين في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر الماضي، وبالرغم من الاجتياح البري للقطاع والذي أسفر حتى الآن عن سقوط 232 قتيلا من جيش الاحتلال، بينما استشهد وأصيب عشرات الآلاف من المدنيين الفلسطنيين أغلبهم من النساء والأطفال بخلاف آلاف المفقودين حتى الآن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السنوار يحيي السنوار الاحتلال أنفاق غزة الفصائل قوات الاحتلال یحیى السنوار
إقرأ أيضاً:
على علاقة بحزب الله.. جيش الاحتلال يزعم مقتل رئيس شبكة الصرافة الصادق
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل رئيس شبكة الصرافة "الصادق" الذي كان يعمل على تحويل الأموال إلى حزب الله.
ولاحقا؛ أعلنت وزارة الصحة اللبنانية استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مركبة في قضاء النبطية جنوب البلاد.
كما زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل عنصر من جماعة حزب الله اللبنانية في غارة جوية نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت بلدة برعشيت الواقعة في قضاء النبطية جنوب لبنان.
ووفق المعلومات فإن القتيل يُدعى حسين ضاهر، وكان يستقل دراجة نارية في وسط البلدة عندما تم استهدافه بشكل مباشر.
وأكدت وزارة الصحة اللبنانية، في بيان رسمي سقوط قتيل واحد نتيجة هذه الغارة، موضحة أن الطائرة المسيرة الإسرائيلية أطلقت صاروخاً موجهاً استهدف الدراجة النارية، ما أدى إلى مقتل الشخص الذي كان يستقلها وإصابة محيط المكان بأضرار مادية.
وتأتي هذه الغارة في سياق التصعيد المستمر على الجبهة الجنوبية للبنان، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي.
منذ ذلك الحين، لم تتوقف الغارات الجوية الإسرائيلية على مناطق متفرقة في جنوب لبنان، وسط اتهامات إسرائيلية متكررة لحزب الله بمحاولة إعادة بناء قدراته العسكرية في المنطقة الحدودية.
وكان اتفاق وقف إطلاق النار قد نص صراحة على انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب نهر الليطاني، أي ضمن نطاق جغرافي يمتد نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل.
كما تضمن الاتفاق تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" الدولية في هذه المناطق، بهدف منع إعادة تسليح حزب الله، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية التي توغلت إليها خلال المواجهات الأخيرة.