مسقط- الرؤية

تُوّج بنك مسقط- المؤسّسة الماليّة الرائدة في سلطنة عُمان- بجائزة شمال الباطنة لريادة الأعمال في نسختها الأولى لعام  2023، وذلك في فئتين وهما "أفضل جهة تمويليّة" و"أفضل جهة داعمة بتصويت الجمهور"، وذلك خلال حفلٍ نظّمه مكتب محافظ شمال الباطنة في ولاية صحار، تحت رعاية معالي الدكتور سعيد بن محمد الصقري وزير الاقتصاد، وبحضور عدد من أصحاب السعادة والمسؤولين والرؤساء التنفيذيين لمختلف المؤسسات والشركات وجمهور كبير من المدعوّين.

وخلال الحفل، قام معالي الدكتور راعي المناسبة بتتويج البنك بالجائزتين، حيث قام إبراهيم بن خميس البلوشي مساعد مدير عام أوّل، المؤسّسات الصغيرة والمتوسّطة ببنك مسقط، باستلام الجائزة نيابة عن البنك، هذا ويأتي تتويج بنك مسقط بهذه الجائزة بناء على تقييمات لجنة تحكيم من المختصّين في هذا المجال بالإضافة إلى آراء واستطلاعات الجمهور.

وأعرب إبراهيم بن خميس البلوشي مساعد مدير عام أوّل المؤسّسات الصغيرة والمتوسّطة ببنك مسقط، عن سعادته بتتويج البنك بجائزة شمال الباطنة لريادة الأعمال في تصنيفين مختلفين وذلك خلال تنظيم النسخة الأولى من هذه الجائزة التي تعد مبادرة مهمة لتعزيز وتطوير مفهوم ريادة الأعمال وتنمية وتطوير قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في محافظة شمال الباطنة، مشيرًا إلى أن للبنك دورٌ فاعلٌ ومساهمات كبيرة في دعم مسيرة هذا القطاع من خلال المساهمة في ظهور وإنجاح العديد من المؤسّسات في السلطنة عبر حزمة واسعة ومتميّزة من الخدمات والتسهيلات المصرفيّة.

وأكد البلوشي أن البنك يحرص باستمرار على أن يساهم بشكل فعال في التنمية المستدامة وذلك لتعزيز الشمول والوعي المالي وتطوير المؤسّسات الصغيرة والمتوسطة وتمكين رواد ورائدات الأعمال، مضيفًا بأن هذا القطاع الهامّ أيضًا يمثّل بوابة واسعة الأفق من أجل استثمار الفرص المتاحة وخلق فرص أخرى تعزيزًا للتنافسيّة الاقتصاديّة وفقًا لرؤية عُمان 2040. ويفتخر بنك مسقط بأن يكون شريكًا في هذه المسيرة الناجحة لمختلف القطاعات الاقتصادية.

وأوضح مساعد مدير عام أوّل المؤسّسات الصغيرة والمتوسّطة ببنك مسقط، أن تنظيم هذه الجائزة يعدّ مبادرة مهمة لإبراز دور المؤسسات والشركات والجهات الأخرى المساهمة في تنمية وتطوير قطاع الأعمال وكذلك تشجيع رواد الأعمال على تطوير أعمالهم المختلفة والتعريف بنجاحاتهم وإنجازاتهم مقدماً الشكر والتقدير للجنة المنظّمة لهذه الجائزة ولزبائن البنك وللجمهور بشكل عام على ثقتهم بالخدمات والتسهيلات المصرفية التي يقدمها البنك وعلى اختيارهم لبنك مسقط كمؤسسة رائدة في دعم رواد الأعمال والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة.

ويولي بنك مسقط قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة أهمية كبرى، فلقد سارع البنك وأخذ موقعه في طليعة المؤسّسات الداعمة لهذا القطاع من خلال تخصيص دائرة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، كما تم تصميم المنتجات والخدمات الموجهة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة من بنك مسقط لتلبي احتياجات روّاد الأعمال والنهوض بهامن أجل التغلب على الصعوبات من خلال التخطيط السليم والانضباط المالي والإدارة الحكيمة.

وخلال العقدين الماضيين أولى البنك اهتمامه بهذا القطاع الحيوي وحدد الفرص والتحديات التي يواجهها هذا القطاع لتطوير مجموعة من المنتجات والخدمات التي تسهم في دعم المؤسسات والاقتصاد الوطني ككل، كما أن البنك يعمل ضمن استراتيجية تهدف الى إطلاق المبادرات والبرامج التي تساهم في تعزيز دور البنك في مجال المسؤولية الاجتماعية وخدمة المجتمع وأيضا لتلبيةً احتياجات قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة المختلفة وذلك ترجمة لرؤية البنك "نعمل لخدمتكم بشكل أفضل كل يوم."

تتويج بنك مسقط كأفضل مؤسّسة تمويلية ضمن جائزة شمال الباطنة الأولى لريادة الأعمال

مسقط- الرؤية

تُوّج بنك مسقط- المؤسّسة الماليّة الرائدة في سلطنة عُمان- بجائزة شمال الباطنة لريادة الأعمال في نسختها الأولى لعام  2023، وذلك في فئتين وهما "أفضل جهة تمويليّة" و"أفضل جهة داعمة بتصويت الجمهور"، وذلك خلال حفلٍ نظّمه مكتب محافظ شمال الباطنة في ولاية صحار، تحت رعاية معالي الدكتور سعيد بن محمد الصقري وزير الاقتصاد، وبحضور عدد من أصحاب السعادة والمسؤولين والرؤساء التنفيذيين لمختلف المؤسسات والشركات وجمهور كبير من المدعوّين.

وخلال الحفل، قام معالي الدكتور راعي المناسبة بتتويج البنك بالجائزتين، حيث قام إبراهيم بن خميس البلوشي مساعد مدير عام أوّل، المؤسّسات الصغيرة والمتوسّطة ببنك مسقط، باستلام الجائزة نيابة عن البنك، هذا ويأتي تتويج بنك مسقط بهذه الجائزة بناء على تقييمات لجنة تحكيم من المختصّين في هذا المجال بالإضافة إلى آراء واستطلاعات الجمهور.

وأعرب إبراهيم بن خميس البلوشي مساعد مدير عام أوّل المؤسّسات الصغيرة والمتوسّطة ببنك مسقط، عن سعادته بتتويج البنك بجائزة شمال الباطنة لريادة الأعمال في تصنيفين مختلفين وذلك خلال تنظيم النسخة الأولى من هذه الجائزة التي تعد مبادرة مهمة لتعزيز وتطوير مفهوم ريادة الأعمال وتنمية وتطوير قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في محافظة شمال الباطنة، مشيرًا إلى أن للبنك دورٌ فاعلٌ ومساهمات كبيرة في دعم مسيرة هذا القطاع من خلال المساهمة في ظهور وإنجاح العديد من المؤسّسات في السلطنة عبر حزمة واسعة ومتميّزة من الخدمات والتسهيلات المصرفيّة.

وأكد البلوشي أن البنك يحرص باستمرار على أن يساهم بشكل فعال في التنمية المستدامة وذلك لتعزيز الشمول والوعي المالي وتطوير المؤسّسات الصغيرة والمتوسطة وتمكين رواد ورائدات الأعمال، مضيفًا بأن هذا القطاع الهامّ أيضًا يمثّل بوابة واسعة الأفق من أجل استثمار الفرص المتاحة وخلق فرص أخرى تعزيزًا للتنافسيّة الاقتصاديّة وفقًا لرؤية عُمان 2040. ويفتخر بنك مسقط بأن يكون شريكًا في هذه المسيرة الناجحة لمختلف القطاعات الاقتصادية.

وأوضح مساعد مدير عام أوّل المؤسّسات الصغيرة والمتوسّطة ببنك مسقط، أن تنظيم هذه الجائزة يعدّ مبادرة مهمة لإبراز دور المؤسسات والشركات والجهات الأخرى المساهمة في تنمية وتطوير قطاع الأعمال وكذلك تشجيع رواد الأعمال على تطوير أعمالهم المختلفة والتعريف بنجاحاتهم وإنجازاتهم مقدماً الشكر والتقدير للجنة المنظّمة لهذه الجائزة ولزبائن البنك وللجمهور بشكل عام على ثقتهم بالخدمات والتسهيلات المصرفية التي يقدمها البنك وعلى اختيارهم لبنك مسقط كمؤسسة رائدة في دعم رواد الأعمال والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة.

ويولي بنك مسقط قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة أهمية كبرى، فلقد سارع البنك وأخذ موقعه في طليعة المؤسّسات الداعمة لهذا القطاع من خلال تخصيص دائرة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، كما تم تصميم المنتجات والخدمات الموجهة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة من بنك مسقط لتلبي احتياجات روّاد الأعمال والنهوض بهامن أجل التغلب على الصعوبات من خلال التخطيط السليم والانضباط المالي والإدارة الحكيمة.

وخلال العقدين الماضيين أولى البنك اهتمامه بهذا القطاع الحيوي وحدد الفرص والتحديات التي يواجهها هذا القطاع لتطوير مجموعة من المنتجات والخدمات التي تسهم في دعم المؤسسات والاقتصاد الوطني ككل، كما أن البنك يعمل ضمن استراتيجية تهدف الى إطلاق المبادرات والبرامج التي تساهم في تعزيز دور البنك في مجال المسؤولية الاجتماعية وخدمة المجتمع وأيضا لتلبيةً احتياجات قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة المختلفة وذلك ترجمة لرؤية البنك "نعمل لخدمتكم بشكل أفضل كل يوم."

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

فوز الكاتبة والروائية «سلوى بكر» بجائزة البريكس الأدبية في دورتها الأولى لعام 2025

أعلنت ضحى عاصي، عضو مجلس أمناء جائزة البريكس للأدب، فوز الروائية والكاتبة المصرية سلوى بكر بجائزة البريكس في دورتها الأولى لعام 2025.

وقالتِ الروائية سلوى بكر، في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط عقب علمها بالفوز بالجائرة اليوم، إن هذه الجائزة تعود إلى مصر أولاً وتؤكد على أن قوتها الناعمة ما زالت تعمل وموجودة بقوة، وأن مصر قادرة على التأثير عبر الأدب والثقافة على أكثر من مستوى عالمي.

وأعربت عن سعادتها بهذه الجائزة لأنها ستقدم أصواتًا مهمة في العالم تكتب الأدب في بلدان مختلفة.. مشددةً على أن تأسيس هذه الجائزة أمر بالغ الأهمية. ولفتت إلى أن مصدر الفرح بالجائزة أن المشاركين فيها جاءوا من بلدان لها باع كبير في الكتابة الأدبية ولها تراث أدبي مثل الهند والبرازيل وجنوب إفريقيا وروسيا، فالمنافسة معها لم تكن سهلة.

وأضافت أن ضحى عاصي، عضو مجلس أمناء جائزة البريكس، هي من كانت وراء هذه الجائزة وتأسيسها لأنها كانت صاحبة الفكرة والاقتراح في البريكس.

من جانبها، أعربت ضحى عاصي عن سعادتها بفوز الكاتبة سلوى بكر بالجائزة.. مشيرة إلى أنه تم إخطارها رسميًّا من قِبل البريكس بفوز مصر.. لافتة إلى أن مصر لديها الأفكار والمبدعين والكتاب الذين يؤكدون دائمًا على دور مصر الريادي.

وعن الجائزة أوضحت أن مجموعة من السياسيين والبرلمانيين في البريكس شكلت ميثاق الثقافة والعلوم الإنسانية، وأنه من خلاله قدمت اقتراحًا بجائزة أدبية باسم البريكس ووضعت تصورًا لها، ولقي اهتمامًا كبيرًا وتبنيًا من روسيا، وتم تشكيل مجلس أمناء للجائزة.

وقالت إن القائمة الطويلة للكتاب المرشحين للجائزة أُعلنت في البرازيل، ثم أُعلنتِ القائمة القصيرة في إندونيسيا ومن ضمنها سلوى بكر، وتم اليوم الإعلان الرسمي عن فوزها بالجائزة في روسيا.. مشيرة إلى أن لديها شعورًا عظيمًا بفوز مصر بهذه الجائزة، خاصة أن المنافسة كانت مع دول لها تاريخ أدبي كبير، كما أن جهودها في تأسيس الجائزة كُللت بالنجاح.. معربةً عن فخرها بأن مصر أول مَن فاز بالجائزة في دورتها الأولى.

يُذكر أن الكاتبة المصرية سلوى بكر قد تم ترشيحها ضمن المرشحين النهائيين لجائزة البريكس الأدبية لهذا العام، وأن هذه الجائزة هي جائزة دولية جديدة أُطلقت في نوفمبر 2024 خلال منتدى «القيم التقليدية» الأول لدول البريكس في موسكو، وتدعم الجائزة الكُتّاب المعاصرين الذين تعكس أعمالهم القيم الثقافية والروحية لدول البريكس.

تجدر الإشارة إلى أن سلوى بكر كاتبة وروائية وناقدة مصرية مؤلفة لسبع مجموعات قصصية وسبع روايات ومسرحية، وتركز أعمالها، مثل رواية «العربة الذهبية»، على مصائر المحرومين والمهمَّشين، والتحديات التي تواجهها المرأة في المجتمع المصري.

وتُرجمت كتبها وقصصها إلى العديد من اللغات الأوروبية، وأُدرجت روايتها «الرجل من بشمور» في قائمة اتحاد الكتاب العرب لأفضل 100 رواية عربية. وهي حاصلة على جائزة دويتشه فيله الأدبية الألمانية، وعضو في المجلس الأعلى للثقافة في مصر، واتحاد كتاب مصر.

اقرأ أيضًالماذا تصدرت سلوى بكر التريند؟.. 5 تصريحات مثيرة منها: إضافة حصص للرقص (فيديو)

«رعاية المبتكرين» يفتح التقديم لجائزة «البريكس» للمبتكرين الشباب في «روسيا»

كليوباترا عروس الشرق.. «الأوبرا» تنظم الليلة الـ 17 من ليالي اللغة العربية

مقالات مشابهة

  • تتويج المبدعين في ختام مهرجان الدن الدولي
  • تتويج مصر وإيطاليا وتونس بجوائز الدورة العاشرة لمهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح
  • تركي آل الشيخ يلتقي ناصر الخليفي في الدوحة ويحضر انطلاق جائزة قطر الكبرى للفورمولا 1
  • التحديات التي تواجه المؤسسات الصغيرة بالبلاد
  • دعمًا للابتكار..جامعة الزقازيق تنظم احتفالية الأسبوع العالمي لريادة الأعمال
  • المهرجان السياحي بكمزار يسدل الستار عن فعالياته بعد احتفاء بالهوية والعادات
  • فوز الكاتبة والروائية «سلوى بكر» بجائزة البريكس الأدبية في دورتها الأولى لعام 2025
  • أمن طرابلس تتلقى درع جائزة ليبيا الدولية للإبداع والتميّز
  • شراكات تمويلية لتحقيق التكامل الكهربائي الخليجي وتعزيز أمن الطاقة
  • "ملتقى الفرص الواعدة" في الظاهرة يناقش تعزيز الشراكات بين المؤسسات