يلعب النعيمات مع النادي الاهلي القطري

قالت تقارير صحفية عربية إن مهاجم منتخبنا الوطني يزن النعيمات مرشح للانتقال لنادي باير ليفركوزن متصدر الدوري الالماني. 

اقرأ أيضاً : منتخب الكراتيه يتوجه إلى قبرص للمشاركة في سلسلة الـ K1

ويأتي الإهتمام الألماني بيزن النعيمات بعد المستوى المميز الذي قدمه في كأس آسيا 2023.

واحراز اللاعب السابق لفريق سحاب أربعة اهداف للنشامى، ليقود المنتخب الوطني للمركز الثاني في البطولة الاسيوية بعد خسارة النهائي أمام قطر بنتيجة 3-1.

ويلعب النعيمات مع النادي الاهلي القطري حيث ينتهي عقده في 30 حزيران من العام الحالي.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الدوري الألماني النشامى الأردن

إقرأ أيضاً:

رئيس النادي والإعلامي و(مماعط الشوش)

خلال انتخابات رئاسة الأندية تبرز ظاهرة مقززة، ولكنها مثيرة للاهتمام؛ في محاولة تشبهها بالمشهد الانتخابي السياسي، وهي (مماعط الشوش) التي يخوضها الإعلاميون مع أو ضد المرشحين، أو ضد بعضهم؛ لكل الاسباب الممكنة، ماعدا المصلحة العامة .
في المشهد الرياضي المعاصر، تتقاطع المسارات بين رؤساء الأندية الرياضية والإعلاميين؛ سواء في المؤتمرات الصحفية، والتصريحات، والتسريبات، والجلسات الخاصة، والأصدقاء المشتركين، أو عبر الحملات التي تتبناها بعض المنصات الإعلامية، وهنا تبرز تساؤلات ملحّة.. هل من المفترض أن يكون لرئيس النادي علاقات قوية بالإعلاميين؟ أم أن هذه العلاقة يجب أن تكون مضبوطة ومحكومة بإطار رسمي، يحفظ المهنية ويمنع التلاعب؟
من الطبيعي أن يكون هناك تواصل بين الإعلاميين ورئيس النادي؛ فالإعلام شريك أساسي في صناعة الرأي العام، ونقل الأخبار، وتفسير القرارات. ولكن متى ما تجاوزت العلاقة حد التواصل المهني إلى التوجيه أو “التحريك”؛ فإن الخطورة تبدأ بالظهور، فالإعلامي ليس موظفًا لدى رئيس النادي، كما أن رئيس النادي ليس راعيًا لقلم هذا أو ذاك، فحين تتحول العلاقة من الاحترام المتبادل إلى علاقة تبعية، يصبح الإعلام أداة في يد الإدارة، وينهار ركن أساسي من أركان الشفافية والنقد البنّاء.
حقيقة لا يمكن إنكارها.. وهب أن هناك رؤساء أندية يستخدمون بعض الإعلاميين كأذرع ناعمة؛ يروجون لهم، ويهاجمون خصومهم، ويدافعون عن قرارات قد تكون كارثية، لو نُظر لها بعين محايدة، وفي المقابل، هناك رؤساء آخرون يختارون الابتعاد عن الإعلاميين، أو على الأقل لا يمنحونهم أكثر من المساحة التي تسمح بها المهنية، والمشكلة الكبرى حين يصبح بعض الإعلاميين”مرتزقة”- على حد تعبير الكثير من المتابعين- يعملون وفق مصالحهم الشخصية، لا وفق المهنية. وهنا لا تُلام الإدارة وحدها، بل يُلام الوسط الإعلامي الذي لم يُطهر نفسه من هذه النماذج، بل أحيانًا يكافئها بالشهرة أو الظهور.
ما هو الحدّ الفاصل؟ الحد الفاصل واضح، وهو أن الإعلام يجب أن يكون مستقلًا. ناقدًا ومتابعًا ، ويجب على الرئيس أن يحترم هذا الدور، والعلاقة بين رؤساء الأندية والإعلاميين ليست مشكلة في حد ذاتها، بل في طريقة إدارتها ، فإذا كانت مبنية على الاحترام والشفافية، فإنها ستُثري الوسط الرياضي. أما إذا كانت مبنية على التوجيه والولاءات، فإنها ستقود إلى تزييف الواقع وخداع الجماهير.
الرياضة تحتاج إلى إدارة قوية، كما تحتاج إلى إعلام حرّ، ولا يمكن أن تستقيم المنظومة بغياب أحد الطرفين، أو بانحرافه عن مساره.

مقالات مشابهة

  • رادار المرور يلتقط 1011 سيارة تسير بسرعات جنونية خلال 24 ساعة
  • رئيس النادي والإعلامي و(مماعط الشوش)
  • مشاركة ناجحة لفرسان المنتخب القطري في بطولة لونجين العالمية للأبطال الصاعدين بهولندا
  • قطر القطري يقترب من التعاقد مع رضا سليم
  • هامبورج الألماني يمدد عقد المدرب بولزين
  • أيمن حسين يوقع رسمياً مع الگرمة قادماً من الدوري القطري
  • موعد بداية الدوري الألماني.. ومباريات الجولة الأولى
  • رادار المرور يلتقط 1175 سيارة تسير بسرعات جنونية فى 24 ساعة
  • شباب بلوزداد يحقق فوزًا وديًا على الخور القطري في تربص عين دراهم
  • رضا سليم على رادار الملك