صحة دمياط تعلن استقبال ١٦٥٦٣٥ حالة بالعيادات الخارجية خلال الشهر الماضى
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
صرح الدكتور السيد احمد عبد الجواد وكيل وزارة الصحة بدمياط انة تم استقبال ١٦٥٦٣٥ حالة بالعيادات الخارجية خلال الشهر الماضى ومن جانب اخر كشف الدكتور محمد اشرف العزب مدير إدارة المستشفيات إنه تم استقبال 55550حالة بأقسام الاستقبال والطوارئ، فضلًا عند دخول نحو 5420 أخرى إلى الاقسام الداخلي و165635بالعيادات الخارجية فى حين بلغ عدد العمليات بمختلف أنواعها 3639عملية واستقبال عدد 837 مريض باقسام الرعايات المركزة وعدد 136 طفل باقسام الحضانات .
ولفت إلى توفير جهاز اشعة مقطعية لقسم الاشعة بمستشفى الزرقا المركزى وتوفير عدد ١ ماكينة غسيل كلوى بقسم الكلى الصناعى بمستشفى ميت ابو غالب المركزى ومتابعة اعمال تطوير قسم العمليات بمستشفى الزرقا المركزى
وفي ذات السياق قامت ادارة التدريب والمدارس بدمياط تحت اشراف الدكتورة رشا فرج باستئناف تدريب فريق من الاطباء البشريين من مختلف التخصصات علي اساسيات الطوارئ في دورة تدريبية بعنوان Basic emergency care
وتم التدريب العملي لتحقيق اقصي استفادة للمتدربين.
وتخلل التدريب العديد المناقشات والاسئلة .
وتم تقييم مدي استفادة المتدربين من الدورة من خلال إجراء تقييم قبل وبعد. وتم ختام الدورة بعمل تقييم شامل للعملية التدريبية و قياس اداء المدربين و رضا المتدربين ونتائج التدريب لتطوير العملية التدريبية.حيث قام بالتدريب الد كتورة مها محمود استشاري طب الطوارئ بقاعة مركز تدريب صحة المرأة
22305616-1D92-40F7-8C54-DE0FCAFDBACF 2B910E4F-BC9F-4E6A-99CD-62761B33A159 302DCCFE-CE2E-44C7-A001-8F59DCA8687F 6BF58D16-CB66-4611-B187-54D72115E65D 673AD9BC-05CB-4848-86C3-EB4C406DC516 DE823E22-BFBC-4730-8D7F-E9857F4BB177 BCAC2473-60BF-4E9C-B187-177F76767553 51ECCBF5-BD25-43FC-BC18-7F913F448FD0 99575242-23E6-4393-8B61-2468BBD98D39
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الاستخبارات الأمريكية تكشف قصورًا في تقييم تدخل روسيا بانتخابات 2016
كشفت مراجعة داخلية أجرتها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA)، نُشرت يوم الأربعاء، عن وجود أوجه قصور إجرائية في إعداد التقييم الاستخباراتي الذي خلص إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سعى للتأثير على نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016 لصالح دونالد ترامب، لكنها أكدت في الوقت ذاته أن المراجعة لا تُضعف جوهر الاستنتاج القائل بتدخل روسيا لدعم ترامب.
وأفادت المراجعة، التي جاءت ضمن جهود قسم "الدروس المستفادة" في وكالة المخابرات المركزية، بأن تقرير عام 2016 لم يلتزم ببعض الإجراءات المتعارف عليها في إعداد مثل هذه التقييمات، مشيرة إلى أن "الجدول الزمني الضيق والمشاركة الكبيرة من قادة الأجهزة الأمنية أدى إلى انحراف عن الأساليب التقليدية في إعداد وصياغة ومراجعة التقرير".
جدل حول مستوى الثقة في التقييم الأمنيورغم تأكيد المراجعة على أن التقرير لم يفقد مصداقيته، فإنها شككت في تصنيف "الثقة العالية" الذي منحته "سي آي إيه" ومكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) للتقييم الخاص بتدخل بوتين، معتبرة أن تصنيف "الثقة المتوسطة"، الذي استخدمته وكالة الأمن القومي (NSA)، كان أكثر دقة.
ويعد تصنيف مستوى الثقة في التقييمات الاستخباراتية عنصراً محورياً في مدى قوة الاستنتاجات التي يستند إليها صناع القرار، ما يجعل التحفظ على "الثقة العالية" مسألة بالغة الحساسية، خاصة في ملفات ذات طابع سياسي داخلي مثل الانتخابات.
ترامب وبوتين: موقف معارض للمؤسسة الاستخباراتيةالرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد رفض علنًا، خلال ولايته الأولى، التقييمات الأمنية التي أشارت إلى تدخل روسي لصالحه. فبعد اجتماعه بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في هلسنكي عام 2018، قال ترامب إنه "يصدق نفي بوتين"، متجاهلاً التقارير الاستخباراتية الأمريكية.
وأمر جون راتكليف، مدير الاستخبارات الوطنية السابق وأحد أبرز حلفاء ترامب في الكونغرس، بإجراء هذه المراجعة خلال فترة توليه المنصب، ودعا إلى تعزيز "الشفافية والموضوعية التحليلية" في التقارير المستقبلية.
انتقادات للإجراءاتبحسب المراجعة، فإن أبرز المآخذ على التقرير تعلقت بسرعة إنجازه وتجاوز بعض الخطوات التنسيقية الداخلية. ومع ذلك، لم تجد المراجعة ما يبرر التراجع عن النتيجة الأساسية، وهي أن الكرملين بقيادة بوتين استهدف العملية الانتخابية الأمريكية لصالح ترامب من خلال نشر معلومات مضللة وتنفيذ هجمات إلكترونية.
وأكدت إدارة التحليل بالاستخبارات المركزية أن أي تقصير لم يكن بدافع سياسي، بل بسبب ظروف العمل "الطارئة والاستثنائية" في نهاية 2016.
من الجدير بالذكر أن لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ، والتي ضمت أعضاء من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، كانت قد أصدرت تقريرًا في 2018 خلص إلى نفس النتيجة التي توصلت إليها الوكالات الاستخباراتية، مشددة على أن الكرملين تدخل في انتخابات 2016 بهدف دعم ترامب وإضعاف هيلاري كلينتون.