البوابة:
2025-12-14@15:13:54 GMT

صحيفة: هجمات سرية اسرائيلية على ايران

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

صحيفة: هجمات سرية اسرائيلية على ايران

كشفت تقارير اعلامية غربية ان دولة الاحتلال الاسرائيلي نفذت هجمات سرية على اثنين من خطوط أنابيب الغاز الطبيعي الرئيسية في إيران هذا الأسبوع مما تسبب في اضرار بالغة 

وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، نقلا عن مسؤولين غربيين وخبير استراتيجي عسكري تابع للحرس الثوري الإيراني، أن الهجوم الاسرائيلي اسفر عن تعطيل تدفق غاز التدفئة والطهي إلى المحافظات التي يسكنها ملايين الأشخاص.

وتشير التقارير الى ان هذا الهجوم واحد من العمليات المتبادلة بين الطرفين وتحولاً ملحوظاً في الحرب الخفية التي تخوضها إسرائيل وإيران براً، وبحراً، وجواً، وباستخدام الهجمات الإلكترونية، منذ سنوات.

وتحدثت اسرائيل وايران في وقت سابق عن عشرات الهجمات السيبرانية والتفجيرات المجهولة التي تضرب المنشآت الحساسة ونفذت اسرائيل هجمات إلكترونية لتعطيل الخوادم التابعة لوزارة النفط، ما تسبب في اضطرابات بمحطات الوقود في جميع أنحاء البلاد. كما استهدفت اسرائيل مواقع عسكرية ونووية منذ فترة طويلة في إيران، واغتالت علماء نويين وقادة إيرانيين داخل وخارج البلاد.  

ويضع الخبراء والمسؤولين هذا الهجوم في سياق التصعيد الخطير في الحرب الدائرة بين الطرفين سيما وانه وصل الى تفجير جزء من البنية التحتية للطاقة في إيران، والتي تعتمد عليها الصناعات، والمصانع، وملايين المدنيين

حيث تحمل خطوط الأنابيب الغاز من الجنوب إلى المدن الكبرى مثل طهران وأصفهان. ويمتد أحد خطوط الأنابيب الى الحدود الشمالية لإيران مع أذربيجان.

ووصف أحد المسؤولين الغربيين  العمل التخريبي يرسل تحذيرًا صارخًا عن الضرر الذي يمكن أن تُلحقه إسرائيل مع انتشار الصراع في جميع أنحاء الشرق الأوسط وتصاعد التوترات.

 

 

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

عضو هيئة تدريس بعلوم الزقازيق يشارك في اكتشاف علمي مهم لتغيير طرق تقييم أجنة أطفال الأنابيب

أكد الدكتور خالد الدرندلي رئيس جامعة الزقازيق أنه شارك الدكتور أحمد عبد الباقي، عضو هيئة التدريس بقسم علم الحيوان بكلية العلوم جامعة الزقازيق، كأحد الباحثين الرئيسيين في دراسة دولية حديثة نُشرت في مجلة Nature Biotechnology، تكشف عن أخطاء جينية تظهر في مراحل متأخرة من تطور الأجنة البشرية قبل الزرع، ما قد يؤثر في دقة الفحوص المستخدمة عالميًا في علاج الإخصاب المساعد (IVF).

رئيس مياه الشرقية يستقبل مدير الأورمان لتوصيل 4500 وصلة للأسر الأولى بالرعايةحبس شخص لاتهامه بسرقة توك توك في الشرقيةمربوط فى عامود إنارة .. تفاصيل إلقاء القبض على لص بالشرقية

واضاف رئيس جامعة الزقازيق أن الدراسة التي قادها فريق من جامعة كامبريدج البريطانية استخدمت تقنية تصوير ثلاثية الأبعاد عالية الدقة لمراقبة تطور الأجنة الحية لمدة يومين، وهو ما يعد أطول فترة تم تسجيلها بهذا الأسلوب حتى الآن وقد بينت النتائج أن أخطاء في انقسام الخلايا (mitotic errors) يمكن أن تظهر في مراحل متأخرة من تطور الأجنة، خصوصًا في الطبقة الخارجية التي تتحول إلى المشيمة.

يرتكز فحص ما قبل الزرع الشائع حاليًا (PGT-A) على أخذ عينات من هذه الطبقة الخارجية لتقييم وجود اختلالات كروموسومية. وتشير النتائج إلى أن هذه الاختلالات قد لا تعكس بالضرورة صحة الخلايا التي ستكوّن الجنين نفسه، مما يعني أن بعض الأجنة الصحيحة قد تُستبعد خطأً من عمليات الزرع.

أهمية البحث للجمهور تحسين فرص نجاح علاج أطفال الأنابيب: النتائج قد تساهم في تطوير فحوص أكثر دقة، مما يقلل من استبعاد الأجنة التي لها فرصة حقيقية في التطور وتقليل العبء النفسي والمادي وفحص أدق يعني عددًا أقل من دورات العلاج الفاشلة، وبالتالي تكلفة وإجهاد أقل للأسر وإعادة تقييم طرق الفحص الحالية: يدعو البحث إلى إعادة التفكير في الاعتماد على الفحص الجيني التقليدي قبل نقل الأجنة إلى الرحم.

طباعة شارك الزقازيق جامعة الزقازيق دراسة دولية حديثة الأجنة البشرية تطور الأجنة البشرية

مقالات مشابهة

  • أبو الغيط يدين الهجوم على قاعدة تابعة لقوات الأمم المتحدة في جنوب كردفان
  • حادثة سيدني : إسرائيل تهاجم استراليا وتلميحات بمسؤولية إيران أو حزب الله
  • إيران تحت مجهر التحقيق بعد مقـ.ـتل 12 شخصا خلال احتفال يهودي في سيدني
  • جوتيريش: الهجمات التي تستهدف قوات حفظ السلام في جنوب كردفان ترقى إلى جرائم حرب
  • صحيفة أمريكية تكشف تفاصيل الهجوم على القوات الأمريكية في سوريا
  • صحيفة: هجوم تدمر وقع أثناء اجتماع لبحث سبل مكافحة "داعش"
  • هجمات «الزيرو كليك» تهدد هاتفك.. كيف تحمي نفسك من الاختراق؟
  • عضو هيئة تدريس بعلوم الزقازيق يشارك في اكتشاف علمي مهم لتغيير طرق تقييم أجنة أطفال الأنابيب
  • رجي يؤخّر تسلّم أوراق اعتماد سفير ايران الجديد؟
  • هجمات "الزيرو كليك" تهدد الهواتف عالميا.. ماذا يمكن أن نفعل؟