بمؤتمر ميونخ للأمن .. الخارجية : تنسيق جهود وقف إطلاق النار بغزة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أجرى سامح شكري وزير الخارجية حوارا جانبيا مع آن كلير ليجيندر، مستشارة الرئيس الفرنسي لشئون الشرق الأوسط، على هامش مؤتمر ميونخ للأمن حول تنسيق وثيق حول جهود وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتعزيز نفاذ المساعدات الإنسانية واحتواء التصعيد الذي تشهده المنطقة، وفقا لما افاد به المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية
كما اشار السفير أحمد أبوزيد عبر حسابه الرسمي على موقع X ، ان الوزير شكري اجرى حوارات جانبية ايضا مع عدد من نظرائه على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن، منهم رئيس الوزراء الهولندي، وووزراء خارجية كل من الولايات المتحدة الأمريكية، والنمسا، وهولندا، وكرواتيا، ورئيسة مجلس النواب الأمريكي السابقة
ويشارك وزير الخارجية مساء اليوم، في جلسة نقاشية حول السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.
وكان شكري قد افتتح أمس خلال مشاركته في مؤتمر ميونخ للأمن المائدة المستديرة التي عقدها مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام بعنوان: "بزوغ حقبة جديدة؟ منظومة السلم والامن الافريقية في عالم متغير".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد ابوزيد إطلاق النار في غزة الرئيس الفرنسي السلم والأمن الأفريقي السفير أحمد أبوزيد المساعدات الانسانية الولايات المتحدة الأمريكي الولايات المتحدة الامريكية
إقرأ أيضاً:
الصحة بغزة: استشهاد 367 فلسطينيا منذ بدء وقف إطلاق النار
الثورة نت /..
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم السبت، استشهاد 367 فلسطينيا وإصابة 953 جراء خروقات جيش العدو الصهيوني لاتفاق وقف إطلاق النار منذ سريانه في 10 أكتوبر 2025.
وذكرت الوزارة في بيان صحفي، أن مستشفيات القطاع استقبلت 6 شهداء (1 جديد و5 انتشال) و15 إصابة خلال الـ48 ساعة الماضية.
وأشارت الصحة إلى أنه منذ بدء وقف إطلاق النار، بلغ إجمالي الشهداء 367، والإصابات 953، وحالات الانتشال 624، فيما ارتفع عدد ضحايا الإبادة الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر 2023 إلى إلى 70 ألفا و354 شهيدا، و171 ألفًا و30 إصابة.
وشددت على أنه “لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة”، في إشارة إلى الدمار الكبير وعدم توافر المعدات اللازمة.
وبالإضافة إلى الضحايا ومعظمهم أطفال ونساء، تسبب العدو بدمار هائل في غزة، مع تكلفة إعادة إعمار قدرتها الأمم المتحدة بنحو 70 مليار دولار.