مجموعة السبع تعرب عن قلقها من خطر التهجير القسري للفلسطينيين خارج غزة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أعربت مجموعة السبع عن قلقها من خطر التهجير القسري للفلسطينيين إلى خارج قطاع غزة، حسبما ورد خلال خبر عاجل على فضائية "اكسترا نيوز".
أبو الغيط: قطاع غزة لا يزال يتعرض لحرب همجية "فكي" في قمة أديس أبابا.. غزة تتصدر و"أوجاع" إفريقيا على الطاولةكما أعربت عن قلقها العميق إزاء العواقب المدمرة المحتملة لعملية عسكرية إسرائيلية واسعة النطاق في رفح الفلسطينية.
وقالت نبال فرسخ، مسؤولة الإعلام بالهلال الأحمر الفلسطيني، إن مستشفى ناصر بجنوب غزة، بلا ماء ولا طعام وأكسجين، الأمر الذي يساهم في تعرض حياة الكثير من النازحين لخطر الموت.
ونوهت "فرسخ"، خلال مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن 8 آلاف مريض تم إجبارهم على الإخلاء دون الحصول على الرعاية اللازمة لهم.
نقص شديد في الأدويةوأكدت أن هناك نقص شديد في الأدوية وخاصة أدوية الأمراض المزمنة، كما أن هناك بعض المواد الطبية، يقوم الاحتلال الإسرائيلي بمصادرتها بادعاءات أمنية.
وتابعت أن هناك شح كبير في دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بسبب عرقلة الاحتلال الإسرائيلي دخولها وتشديد الإجراءات عليها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مجموعة السبع خبر عاجل رفح فلسطين اسرائيل التهجير القسري التهجير القسري للفلسطينيين رفح الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
كيت وينسلت تعلن قلقها من تصاعد هوس التجميل وأدوية التخسيس في هوليوود
أعربت الممثلة البريطانية كيت وينسلت عن قلقها العميق تجاه الانتشار الواسع لأدوية إنقاص الوزن وعمليات التجميل بين النساء في هوليوود بعد أن لاحظت تغيرًا كبيرًا في الطريقة التي تتعامل بها النجمات مع أجسادهن ومعايير الجمال الحديثة.
وجاءت تصريحاتها خلال مقابلة نشرت في صحيفة صنداي تايمز نهاية الأسبوع حيث وصفت هذا التوجه بأنه مدمر ومخيف.
النجمة تحذر من الانعكاسات النفسية والصحية لأدوية التخسيسوصفت وينسلت الاستخدام المتزايد لأدوية إنقاص الوزن بأنه توجه مرعب يهدد صحة النساء ويؤثر على تقديرهن لذواتهن.
وأكدت أن ربط قيمة الإنسان بمظهره الجسدي يمثل خطورة بالغة على الصحة النفسية.
وأشارت إلى أن العديد من الممثلات أصبحن يعتمدن على هذه الأدوية بشكل كبير دون إدراك واضح لما يدخلنه إلى أجسادهن.
وأوضحت أن استهتار الفرد بصحته أصبح أمرًا مزعجًا أكثر من أي وقت مضى.
مخاوف تتجاوز الأدوية لتشمل عمليات الحقن والتجميلأبدت كيت وينسلت مخاوفها كذلك من انتشار عمليات التجميل غير الجراحية وميل العديد من النساء إلى اللجوء إلى حقن البوتوكس والفيلر بدلاً من قبول مراحل التقدم في العمر بشكل طبيعي.
ورأت أن هذه الممارسات تعكس ضغوطًا اجتماعية وإعلامية تجعل النساء يشعرن بأن عليهن التشبث بمظهر مثالي غير واقعي.
وأكدت أن هذه الثقافة تزيد من القلق والضغوط النفسية على العاملات في المجال الفني.
النجمة تستعيد ذكريات مرحلة مبكرة شهدت تدقيقًا قاسيًااستعادت وينسلت تجربتها الشخصية في بدايات مسيرتها الفنية بعد أن حققت شهرة عالمية في عمر التاسعة عشرة بفضل فيلم تيتانيك عام 1997.
وروت أنها واجهت حملات واسعة من الانتقادات والتنمر الإعلامي بسبب شكل جسدها. وأكدت أن تلك الفترة شكلت صدمة كبيرة لها لأنها لم تكن مستعدة للتعامل مع حجم الشهرة ولا مع التدقيق القاسي الذي تعرضت له.
وأشارت إلى أن شعورها بالغزو الإعلامي كان طاغيًا في سنواتها الأولى.
رسالة تؤكد أهمية التصالح مع الذاتاختتمت وينسلت حديثها بالدعوة إلى تجاوز الضغوط الخارجية والعودة إلى تقدير الذات بعيدًا عن الهوس بالمظهر.
وأوضحت أن قبول الجسد كما هو يمثل خطوة أساسية نحو حياة صحية ومتوازنة، ورأت أن صناعة الترفيه تحتاج إلى إعادة تقييم المعايير التي تفرضها على النساء بما يضمن بيئة أكثر إنسانية وأقل قسوة.